عتيبي 0نت
18-Dec-2003, 03:03 PM
سبحان الله القائل في كتابه الكريم
يوتي الملك من يشأ وينزع الملك ممن يشأ000
والقائل جلى جلاله0 وهو المعز وهو المذل00000 وهو الخافظ وهو الرافع0
فلكل طاغية نهاية 0 ولى كل شىء حد 000
فرعون الذي ادعى الربوبية وتكبر وعلى ماذا كانت نهايته الذي تتلى في
القرأن الكريم الى ان يرث الله الارض ومن عليها 0 وقد اخبر الله بمصيره
في البرزع ويوم القيامة00 بقوله تعالى 0 النار يعرضون عليها غدو وعشيا
ويوم القيامة ادخلو ال فرعون اشد العذاب00
وقارون عندما تكبر وطغى واعجبه تلك المال 0 خسف الله به الارض
وغيرهم من الطغات في القرون السابقة ممن اهلكهم الله جماعات وافراد
سبحان المعز المذل هذا الطاغية صدام الذي كان يشار له بالبنان ومن يعارضه
مهما كان منصبه من شعبه كان مصيره النهاية وكان المقتول عصفورا
هذا الطاغية الذي اباد الألاف من شعبه وكانه يبيد حشرات
هذا الطاغية الذي قاد الحروب الطاحنة وارهب الكثير من الدول
هذا الطاغية الذي قاده جبروته وغروره بغزو جيرانه والقتل والسلب
هذا الطاغية الذي تمكن من الحكم في شعب من اشرس الشعوب واعنفهم
هذا الطاغية الذي كان يهدد ويتحدى العالم 0000 وغيرذلك
كان مصيره ان يستسلم بكل سهولة ويقاد كا الخروف على مراء من العالم بأسره
ولأمكان ادنا واحد من شعبه البصق في وجه بسهولة
اليس في ذلك عبره لأول الألباب اليس ذلك عقاب من الله فالدنيا وخذلان
ولأخرة الله اعلم 000
ان في ذلك لعبر حكمه في شعبه وجبروته عبره وبتلا من الله سبحان
فهو جور السلطان الذي ذكره لنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
وغزوه للكويت ابتلا من الله ولله في ذلك حكمة 00 وهذه الحروب
هي ابتلا من الله سبحنانه وتعالى بسبب ما قترفنا من الذنوب والمعاصي
وايضا القبض عليه بهذه الصوره هو خذلان من الله تعالى له وفيه العبرة
وهكذا حال الدنيا يمسي الرجل غنيا ويصبح فقيرا ويمسي صحيحا ويصبح
مريضا وهناك ايضا من يمسي صحيح الجسم ويمسي الليلة الثانية في قبره
ولربما امسى مسرورا في فرح زواجه وغيره وقضى ليلة سعيدة
واصبح الليلة الثانية في حفرة مضلمكة رهين عمله00000
فسبحان من هذه حكمته 000 سبحان مالك الملك 00 سبحان علام الغيوب
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعا وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 0000
يوتي الملك من يشأ وينزع الملك ممن يشأ000
والقائل جلى جلاله0 وهو المعز وهو المذل00000 وهو الخافظ وهو الرافع0
فلكل طاغية نهاية 0 ولى كل شىء حد 000
فرعون الذي ادعى الربوبية وتكبر وعلى ماذا كانت نهايته الذي تتلى في
القرأن الكريم الى ان يرث الله الارض ومن عليها 0 وقد اخبر الله بمصيره
في البرزع ويوم القيامة00 بقوله تعالى 0 النار يعرضون عليها غدو وعشيا
ويوم القيامة ادخلو ال فرعون اشد العذاب00
وقارون عندما تكبر وطغى واعجبه تلك المال 0 خسف الله به الارض
وغيرهم من الطغات في القرون السابقة ممن اهلكهم الله جماعات وافراد
سبحان المعز المذل هذا الطاغية صدام الذي كان يشار له بالبنان ومن يعارضه
مهما كان منصبه من شعبه كان مصيره النهاية وكان المقتول عصفورا
هذا الطاغية الذي اباد الألاف من شعبه وكانه يبيد حشرات
هذا الطاغية الذي قاد الحروب الطاحنة وارهب الكثير من الدول
هذا الطاغية الذي قاده جبروته وغروره بغزو جيرانه والقتل والسلب
هذا الطاغية الذي تمكن من الحكم في شعب من اشرس الشعوب واعنفهم
هذا الطاغية الذي كان يهدد ويتحدى العالم 0000 وغيرذلك
كان مصيره ان يستسلم بكل سهولة ويقاد كا الخروف على مراء من العالم بأسره
ولأمكان ادنا واحد من شعبه البصق في وجه بسهولة
اليس في ذلك عبره لأول الألباب اليس ذلك عقاب من الله فالدنيا وخذلان
ولأخرة الله اعلم 000
ان في ذلك لعبر حكمه في شعبه وجبروته عبره وبتلا من الله سبحان
فهو جور السلطان الذي ذكره لنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
وغزوه للكويت ابتلا من الله ولله في ذلك حكمة 00 وهذه الحروب
هي ابتلا من الله سبحنانه وتعالى بسبب ما قترفنا من الذنوب والمعاصي
وايضا القبض عليه بهذه الصوره هو خذلان من الله تعالى له وفيه العبرة
وهكذا حال الدنيا يمسي الرجل غنيا ويصبح فقيرا ويمسي صحيحا ويصبح
مريضا وهناك ايضا من يمسي صحيح الجسم ويمسي الليلة الثانية في قبره
ولربما امسى مسرورا في فرح زواجه وغيره وقضى ليلة سعيدة
واصبح الليلة الثانية في حفرة مضلمكة رهين عمله00000
فسبحان من هذه حكمته 000 سبحان مالك الملك 00 سبحان علام الغيوب
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعا وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 0000