ضاامي وفااا
02-Apr-2008, 02:21 PM
على الراعي سلام من الرعيه سنة الرحمن
:: ₪:::: ₪ ::
على الراعي سلام من الرعيـه سنـة الرحمـن
من السنه سلام و للرعيـه عـاش راعيهـا
رعاه الله إمـام المسلميـن و للوطـن عنـوان
و رمز و نور نجد و عز حاضرها و باديهـا
حضرنا للتراث اللـي يمثـل ماضـي العربـان
و لا يبقى للأمـة قيمـةٍ مـن دون ماضيهـا
صحيح من قرا التاريخه يلقا به عربان و أوطان
قرونٍ حافلـه مـا يمكـن التاريـخ يخفيهـا
هلا و مية هلا بضيوف حلوا في محـل إخـوان
تراحيب المضيف و بالضيـوف الله يحييهـا
ملـك و جنادريـه و الأمـان بديـرة الإيمـان
بلاد السلـم و الإسـلام و المعبـود حاميهـا
بـلادٍ تطعـم الجايـع بـلادِ تكسـي العريـان
بلاد آمنـه مـا روّعـت و الأمـن كاسيهـا
و فيها قبلة المسلم و فيها مـن ولـد عدنـان
مياميـنٍ تحـت رايـة ملبـيـةٍ لداعيـهـا
نبـي قـام و أدى رسالتـه بأسمـى معانيهـا
لبر الوالدين أوصـى و بالأرحـام موصيهـا
و فيها شعب وافي و الوفاء ورثه مـن الجـدان
على الشدات يرسي مثل ما ترسي رواسيهـا
و فيها من ملوك العرب من قادوا رسن و عنان
مياميـنٍ تحـت رايـة ملبـيـةٍ لداعيـهـا
حموا شبة الجزيرة من جيوش الظلم و الطغيان
قيـاداتٍ تعاقـب بـأول الهجـرة و تاليهـا
نفوز بشوف عبدالله و شوفه يرضـي الزعـلان
ليا شفناه كنـا نملـك الدنيـا و مـا فيهـا
تهاتف له جماهيره و تعزف له طرب و ألحـان
أناشيـد الفـرح بحضـور سيدهـا تغنيهـا
له بالفعل الجميل و له جزيل الشكر و العرفـان
تحيـات الثنـاء للقائـد الأعـلـى نثنيـهـا
تغشى سيدي بالـورد و اليشمـوم و الريحـان
على روس الأصابع صاحب الخبـرة منقيهـا
تقدم في طبق لولو و بـروازه مـن المرجـان
هديـة شاعـر لمربـي الأجيـال مهديـهـا
ملك نعم الملك شيخ الشيوخ مشيّـخ الشيخـان
ملك كل القلـوب و يملـك الغاليـن غاليهـا
فتح صدره و رحب بالجموع و شـرع البيبـان
تجي و تقابله و تروح مقنعهـا و مرضيهـا
تمد له القدح فاضي و ترجـع بالقـدح مليـان
عزيز النفس وجه و جاه و القدحـان ماليهـا
شجاع مع كرم و الظفر منجا و الكريـم معـان
عيون يذر فيهـا الشـب و عيـون يداويهـا
مواقيفه يسربهـا الصديـق و تقهـر العـدوان
على وجه تباشيـر السعـد تبـدي مواريهـا
ملك مؤمن ملك مخلص ملك مدرك بطل ميـدان
هـذا صقـر العروبـه الساحـه و مخليهـا
هذا المصلح هذا المفلح كلام الصـدق بالبرهـان
سياسة عبقري يرسـم الخطـة و يمضيهـا
ملك مد الجسور و خاطب العالـم بكـل لسـان
طرح كل الدروس و من عظام الراس ممليهـا
تحرك و التقا بالشرق من ساسة دول و أديـان
و له دينـة و لـه رأي و علاقـاتٍ ينميهـا
حكيم الرأي في حسم الأمـور يقـرر الميـزان
ليا حطت موازين العرب مـن بيـن أيديهـا
يدافع عن عقيدة مالها فـي العالمييـن أثمـان
كرامتنـا عقيدتنـا نـمـوت و لا نخليـهـا
علينا ما تهون و مـن تخضـع للهوان يهـان
يشوف الذل و يذوق المرارة عقـب حاليهـا
تحدث عن قضيـة جوهريـة جمدوهـا أزمـان
فراعنة العذاب و بالخـراب إبليـس مغويهـا
رموها و تركوهـا المفسديـن بسلـة النسيـان
تغط بنوم ما نـدري متـى الدنيـا تصحيهـا
يسومون العرب بديارهم سـوء العـذاب ألـوان
عساها للذهاب و يذهـب المولـى ذراريهـا
يحل أبها ما حل بقوم نـوح ساعـة الطوفـان
تساوي بالسيفينة بأمـر مرسيهـا و جريهـا
تعـدي يالسفينـه و أعبـري بحكمـة الربـان
على بـر الأمـان مبرمـج الرحلـه يقديهـا
حفظك الله ملك ياللي خذيت الشعب بالأحضـان
قريب منه و كمومك على العورات مضفيهـا
على جنبك ولي العهد أخو نايف و أخو سلمـان
رجل طيب و شخا و إن كبرت القاله يلاقيهـا
حجا الرملا رجاء الكهل الكبير مغـذي اليتمـان
تبارك ثم تبـارك خطـوةٍ سلطـان يمشيهـا
عيال موحـد الملـك العظيـم مشيّـد البنيـان
على الدين الحنيف يسير و النيـه مصفيهـا
صبي توحيد و موحد و له قدر و مكان و شـان
يقيم الشفع ثلـث الليـل و الآيـات يتليهـا
صدق من قال خلص حاجتك بالسـر و الكتمـان
ليا بنات خصائص حاجتك وشلـون تقضيهـا
شهر عبدالعزيز لما كره مثـل أشقـر الجنحـان
مخاليبه من الفرسات أخـو نـوره محنيهـا
حمل روحه على كف شبـاب بزهـرة الريعـان
سواة مغامري من غير أبو تركـي يسويهـا
يبي حلمٍ كبير و مـن وراه و دونـه الفرسـان
نشامى تجلتد و الموت الأحمر فـي يمانيهـا
ثلم حدب السيوف المرهفات و كسـر العيـدان
مداغيش العيال اليا اعتزت سكـت عزاويهـا
هجد فوق الصويتيه و ريمه و الجمـل ريمـان
على ظهور الأصايل يأخذ الصحراء و يطويها
هجيج مـن المضحـا للمعشـى كنهـا غـزلان
يسوج بطانها ببطونهـا و الليـل ضاويهـا
عرايب من ركايب و الركايب من ركاب عمـان
تقول إن الوحوش مع الخلا الخالـي تباريهـا
ما جاته بالسوالف و العوافي جت بصفق أكوان
معارك طاحنه و العج شمس الظهر غاطيهـا
تزوع أبها العقول الراسيـه و تشيّـب الولـدان
بها سود النواصي عوّدت بيـضٍ نواصيهـا
جلا وجه الحياة و غاب وجه الفقر و الحرمـان
و أزال الخوف و أعلن دولته و أصبح مسميها
و أببعث من فؤادي ما أختزن شوقي من الوجدان
على قوم توارت في سنـه مانـي بناسيهـا
فقدنـا بالخليـج و بالجزيـرة للديـار أركـان
سلاطينٍ تساقط كيف مـا نحـزن و نبكيهـا
رحل عنا أربعه و الأربعه عدل و عطا و إحسان
من الدنيا خلـت و لا تخلـت عـن مباديهـا
فهد و شيوخنا جابر و ابن راشد و ابن سلطـان
رجـالٍ سطـروا لشعوبهـا مجـد يكفيـهـا
رجال الخير و التدبيـر و التطويـر و العمـران
بنـت بلدانهـا بنـيٍ يخلـهـا بأساميـهـا
ألا يالله تجـزا المحسنيـن العفـو و الغفـران
تلهمها و الصواب و من عذاب النار تنجيهـا
إله الكون تمنحنـا مزيـد الصبـر و السلـوان
بعدهم و أنصر الحيين و أدحر كيـد أعاديهـا
كريم القوم لا كرمته ملكته لـك يصيـر مـدان
هل المعروف لو هي بالقبور الذكـر يحييهـا
و إن أكرمت اللئيم و طال عرفه صد عنك و خان
عليك يدوّر العثـرات و الحسنـات غاويهـا
و من لا يذكر الله و يتذكـر مـا فعـل شيطـان
ردي الحـظ دايـم لـلأذى نفسـه معنيـهـا
تحملنـا و لا عـاد نتحمـل و المغطـى بـان
مبيتة الخدع في حقدهـا و الحقـد معميهـا
و من ينوي لنـا بشـر هـذا جاهـلٍ غلطـان
و نقول إلـه جاهـل و الجهالـة لا تطريهـا
و لا نجهل و إلا يجهل علينا كايـنٍ مـن كـان
ماهـي بعلـوم جهـال حجاويهـا تسليهـا
و لا ضاعت حقوق و لا طلب من حقوق إنسان
حقوق النـاس قبـل حقوقنـا حنـا نبدّيهـا
صحافات تصدر بالفلس و الخـزي و الخسـران
بضاعه فاسده خسـران بايعهـا و شاريهـا
دعايـات تروجهـا العـدا بالـزور و البهتـان
خرافه في صحافه مع مهب الريـح نرميهـا
يبرّي ذمته من قال أنـا صاحـب قلـم فهمـان
يفكر في الحقائـق و يتحقـق قبـل يبديهـا
:: ₪:::: ₪ ::
على الراعي سلام من الرعيـه سنـة الرحمـن
من السنه سلام و للرعيـه عـاش راعيهـا
رعاه الله إمـام المسلميـن و للوطـن عنـوان
و رمز و نور نجد و عز حاضرها و باديهـا
حضرنا للتراث اللـي يمثـل ماضـي العربـان
و لا يبقى للأمـة قيمـةٍ مـن دون ماضيهـا
صحيح من قرا التاريخه يلقا به عربان و أوطان
قرونٍ حافلـه مـا يمكـن التاريـخ يخفيهـا
هلا و مية هلا بضيوف حلوا في محـل إخـوان
تراحيب المضيف و بالضيـوف الله يحييهـا
ملـك و جنادريـه و الأمـان بديـرة الإيمـان
بلاد السلـم و الإسـلام و المعبـود حاميهـا
بـلادٍ تطعـم الجايـع بـلادِ تكسـي العريـان
بلاد آمنـه مـا روّعـت و الأمـن كاسيهـا
و فيها قبلة المسلم و فيها مـن ولـد عدنـان
مياميـنٍ تحـت رايـة ملبـيـةٍ لداعيـهـا
نبـي قـام و أدى رسالتـه بأسمـى معانيهـا
لبر الوالدين أوصـى و بالأرحـام موصيهـا
و فيها شعب وافي و الوفاء ورثه مـن الجـدان
على الشدات يرسي مثل ما ترسي رواسيهـا
و فيها من ملوك العرب من قادوا رسن و عنان
مياميـنٍ تحـت رايـة ملبـيـةٍ لداعيـهـا
حموا شبة الجزيرة من جيوش الظلم و الطغيان
قيـاداتٍ تعاقـب بـأول الهجـرة و تاليهـا
نفوز بشوف عبدالله و شوفه يرضـي الزعـلان
ليا شفناه كنـا نملـك الدنيـا و مـا فيهـا
تهاتف له جماهيره و تعزف له طرب و ألحـان
أناشيـد الفـرح بحضـور سيدهـا تغنيهـا
له بالفعل الجميل و له جزيل الشكر و العرفـان
تحيـات الثنـاء للقائـد الأعـلـى نثنيـهـا
تغشى سيدي بالـورد و اليشمـوم و الريحـان
على روس الأصابع صاحب الخبـرة منقيهـا
تقدم في طبق لولو و بـروازه مـن المرجـان
هديـة شاعـر لمربـي الأجيـال مهديـهـا
ملك نعم الملك شيخ الشيوخ مشيّـخ الشيخـان
ملك كل القلـوب و يملـك الغاليـن غاليهـا
فتح صدره و رحب بالجموع و شـرع البيبـان
تجي و تقابله و تروح مقنعهـا و مرضيهـا
تمد له القدح فاضي و ترجـع بالقـدح مليـان
عزيز النفس وجه و جاه و القدحـان ماليهـا
شجاع مع كرم و الظفر منجا و الكريـم معـان
عيون يذر فيهـا الشـب و عيـون يداويهـا
مواقيفه يسربهـا الصديـق و تقهـر العـدوان
على وجه تباشيـر السعـد تبـدي مواريهـا
ملك مؤمن ملك مخلص ملك مدرك بطل ميـدان
هـذا صقـر العروبـه الساحـه و مخليهـا
هذا المصلح هذا المفلح كلام الصـدق بالبرهـان
سياسة عبقري يرسـم الخطـة و يمضيهـا
ملك مد الجسور و خاطب العالـم بكـل لسـان
طرح كل الدروس و من عظام الراس ممليهـا
تحرك و التقا بالشرق من ساسة دول و أديـان
و له دينـة و لـه رأي و علاقـاتٍ ينميهـا
حكيم الرأي في حسم الأمـور يقـرر الميـزان
ليا حطت موازين العرب مـن بيـن أيديهـا
يدافع عن عقيدة مالها فـي العالمييـن أثمـان
كرامتنـا عقيدتنـا نـمـوت و لا نخليـهـا
علينا ما تهون و مـن تخضـع للهوان يهـان
يشوف الذل و يذوق المرارة عقـب حاليهـا
تحدث عن قضيـة جوهريـة جمدوهـا أزمـان
فراعنة العذاب و بالخـراب إبليـس مغويهـا
رموها و تركوهـا المفسديـن بسلـة النسيـان
تغط بنوم ما نـدري متـى الدنيـا تصحيهـا
يسومون العرب بديارهم سـوء العـذاب ألـوان
عساها للذهاب و يذهـب المولـى ذراريهـا
يحل أبها ما حل بقوم نـوح ساعـة الطوفـان
تساوي بالسيفينة بأمـر مرسيهـا و جريهـا
تعـدي يالسفينـه و أعبـري بحكمـة الربـان
على بـر الأمـان مبرمـج الرحلـه يقديهـا
حفظك الله ملك ياللي خذيت الشعب بالأحضـان
قريب منه و كمومك على العورات مضفيهـا
على جنبك ولي العهد أخو نايف و أخو سلمـان
رجل طيب و شخا و إن كبرت القاله يلاقيهـا
حجا الرملا رجاء الكهل الكبير مغـذي اليتمـان
تبارك ثم تبـارك خطـوةٍ سلطـان يمشيهـا
عيال موحـد الملـك العظيـم مشيّـد البنيـان
على الدين الحنيف يسير و النيـه مصفيهـا
صبي توحيد و موحد و له قدر و مكان و شـان
يقيم الشفع ثلـث الليـل و الآيـات يتليهـا
صدق من قال خلص حاجتك بالسـر و الكتمـان
ليا بنات خصائص حاجتك وشلـون تقضيهـا
شهر عبدالعزيز لما كره مثـل أشقـر الجنحـان
مخاليبه من الفرسات أخـو نـوره محنيهـا
حمل روحه على كف شبـاب بزهـرة الريعـان
سواة مغامري من غير أبو تركـي يسويهـا
يبي حلمٍ كبير و مـن وراه و دونـه الفرسـان
نشامى تجلتد و الموت الأحمر فـي يمانيهـا
ثلم حدب السيوف المرهفات و كسـر العيـدان
مداغيش العيال اليا اعتزت سكـت عزاويهـا
هجد فوق الصويتيه و ريمه و الجمـل ريمـان
على ظهور الأصايل يأخذ الصحراء و يطويها
هجيج مـن المضحـا للمعشـى كنهـا غـزلان
يسوج بطانها ببطونهـا و الليـل ضاويهـا
عرايب من ركايب و الركايب من ركاب عمـان
تقول إن الوحوش مع الخلا الخالـي تباريهـا
ما جاته بالسوالف و العوافي جت بصفق أكوان
معارك طاحنه و العج شمس الظهر غاطيهـا
تزوع أبها العقول الراسيـه و تشيّـب الولـدان
بها سود النواصي عوّدت بيـضٍ نواصيهـا
جلا وجه الحياة و غاب وجه الفقر و الحرمـان
و أزال الخوف و أعلن دولته و أصبح مسميها
و أببعث من فؤادي ما أختزن شوقي من الوجدان
على قوم توارت في سنـه مانـي بناسيهـا
فقدنـا بالخليـج و بالجزيـرة للديـار أركـان
سلاطينٍ تساقط كيف مـا نحـزن و نبكيهـا
رحل عنا أربعه و الأربعه عدل و عطا و إحسان
من الدنيا خلـت و لا تخلـت عـن مباديهـا
فهد و شيوخنا جابر و ابن راشد و ابن سلطـان
رجـالٍ سطـروا لشعوبهـا مجـد يكفيـهـا
رجال الخير و التدبيـر و التطويـر و العمـران
بنـت بلدانهـا بنـيٍ يخلـهـا بأساميـهـا
ألا يالله تجـزا المحسنيـن العفـو و الغفـران
تلهمها و الصواب و من عذاب النار تنجيهـا
إله الكون تمنحنـا مزيـد الصبـر و السلـوان
بعدهم و أنصر الحيين و أدحر كيـد أعاديهـا
كريم القوم لا كرمته ملكته لـك يصيـر مـدان
هل المعروف لو هي بالقبور الذكـر يحييهـا
و إن أكرمت اللئيم و طال عرفه صد عنك و خان
عليك يدوّر العثـرات و الحسنـات غاويهـا
و من لا يذكر الله و يتذكـر مـا فعـل شيطـان
ردي الحـظ دايـم لـلأذى نفسـه معنيـهـا
تحملنـا و لا عـاد نتحمـل و المغطـى بـان
مبيتة الخدع في حقدهـا و الحقـد معميهـا
و من ينوي لنـا بشـر هـذا جاهـلٍ غلطـان
و نقول إلـه جاهـل و الجهالـة لا تطريهـا
و لا نجهل و إلا يجهل علينا كايـنٍ مـن كـان
ماهـي بعلـوم جهـال حجاويهـا تسليهـا
و لا ضاعت حقوق و لا طلب من حقوق إنسان
حقوق النـاس قبـل حقوقنـا حنـا نبدّيهـا
صحافات تصدر بالفلس و الخـزي و الخسـران
بضاعه فاسده خسـران بايعهـا و شاريهـا
دعايـات تروجهـا العـدا بالـزور و البهتـان
خرافه في صحافه مع مهب الريـح نرميهـا
يبرّي ذمته من قال أنـا صاحـب قلـم فهمـان
يفكر في الحقائـق و يتحقـق قبـل يبديهـا