العيافي 1
06-Mar-2008, 02:28 PM
الفارس المشهور حميد الدحيه الذيابي غني عن التعريف معروف عنه
عنه الشجاعه والاقدام والكرم .................................................. ....
خاض الكثير من المعارك ضد قبيلةمطير وقبيلة
سليم وقبيلة البقوم وحاز على الكثير من الانتصارات ويحكى عنه انه في
احد الليالي كان يكمن هو ورفاقه بالقرب من احدى القبايل وكان يسمعون
هو ورفاقه احدى النساء وهي تقول القمر الليله نوره خافت واتوقع ان
حميد الدحيه يحوفكم وكان ايضا مشهورا بالدهاء ففي احدى الليالي كان
هو ورفاقه بالقرب من احدى القبايل فقال لهم اما ان تذهبوا وتجيبوا
العشاءوان اجلس عند الجيش والا انا اذهب لوحدي واجيب العشاء
فقالوا بل انت وكانت تلك لليله مطيره وظلماء فذهب وكان لديه طريقه
يسكت بها الكلاب وعند وصوله الى البيوت راى النار مشبوبه في احد
البيوت وعرف انالعشاء عنده فذهب اليه وتصنت من خلف البيت وراى
المراه تعمل العشاء وهو ذبيحه والصحن موجود بالقرب منها وبعد قليل
خرجت فدخل وقام بوضع عمامته البيضاء على الصحن واختفى خلف
البيت وهو يراقب المراه بعد ذلك دخلت المراه ووضعت اللحم في الصحن
وقامت تنادي زوجها حتى يقدم العشاء لضيوفه فدخل حميد بسرعه ثم
اخذ العمامه وفيها اللحم وانطلق مسرعا الى رفاقه
استنجدت به احدى نساء قبيلة الروقه عندما اخذ المطران غنمها هو
وجميع شيوخ قبيلة الروقه فكان اول الواصلين اليها حيث ذهب الى
المطران وقاتلهم ورد غنم المراه ومعها غنائم كثيره فعندما وصل اليها
قال اخذي غنمك واخذي معها كثرها وكان هناك بعض الفرسان قد اتو
لنصرة تلك المراه فقال انا خدمتكم
وكانت تلك المراه تقول في القصيده
والا يا فرقتي من يوم طاح المطر فرقتاه
الى ان قالت تلقي حميد الذيابي من تحت بيرها
وقال فيه الشاعر:
نصينا اللي عساه تطول عزاه : حميد الشيخ قواد السرايا
كبنه ماحقرنا يوم جيناه : ولا عاين بنا قليلين العطايا
عنه الشجاعه والاقدام والكرم .................................................. ....
خاض الكثير من المعارك ضد قبيلةمطير وقبيلة
سليم وقبيلة البقوم وحاز على الكثير من الانتصارات ويحكى عنه انه في
احد الليالي كان يكمن هو ورفاقه بالقرب من احدى القبايل وكان يسمعون
هو ورفاقه احدى النساء وهي تقول القمر الليله نوره خافت واتوقع ان
حميد الدحيه يحوفكم وكان ايضا مشهورا بالدهاء ففي احدى الليالي كان
هو ورفاقه بالقرب من احدى القبايل فقال لهم اما ان تذهبوا وتجيبوا
العشاءوان اجلس عند الجيش والا انا اذهب لوحدي واجيب العشاء
فقالوا بل انت وكانت تلك لليله مطيره وظلماء فذهب وكان لديه طريقه
يسكت بها الكلاب وعند وصوله الى البيوت راى النار مشبوبه في احد
البيوت وعرف انالعشاء عنده فذهب اليه وتصنت من خلف البيت وراى
المراه تعمل العشاء وهو ذبيحه والصحن موجود بالقرب منها وبعد قليل
خرجت فدخل وقام بوضع عمامته البيضاء على الصحن واختفى خلف
البيت وهو يراقب المراه بعد ذلك دخلت المراه ووضعت اللحم في الصحن
وقامت تنادي زوجها حتى يقدم العشاء لضيوفه فدخل حميد بسرعه ثم
اخذ العمامه وفيها اللحم وانطلق مسرعا الى رفاقه
استنجدت به احدى نساء قبيلة الروقه عندما اخذ المطران غنمها هو
وجميع شيوخ قبيلة الروقه فكان اول الواصلين اليها حيث ذهب الى
المطران وقاتلهم ورد غنم المراه ومعها غنائم كثيره فعندما وصل اليها
قال اخذي غنمك واخذي معها كثرها وكان هناك بعض الفرسان قد اتو
لنصرة تلك المراه فقال انا خدمتكم
وكانت تلك المراه تقول في القصيده
والا يا فرقتي من يوم طاح المطر فرقتاه
الى ان قالت تلقي حميد الذيابي من تحت بيرها
وقال فيه الشاعر:
نصينا اللي عساه تطول عزاه : حميد الشيخ قواد السرايا
كبنه ماحقرنا يوم جيناه : ولا عاين بنا قليلين العطايا