الجوراسي
23-Jan-2008, 02:01 PM
أسباب سقوط برنامج شاعر المليون الدورة الثانية:
لعلها اسباب كثيرة أدت لسقوط قوي وغير متوقع لهذا البرنامج وكل ما يحققة الآن من نجاحات ضئيلة هي فقط من نواتج أضواء الدورة لسابقة فقد اختفت عوامل الإثارة والتشويق والمفاجأة التي صاحبت الدورة الأولى من هذا البرنامج ولعلي أحاول أن ألخص بعض النقاط التي أدت لسقوط هذا البرنامج ومنها:
1. سوء اختيار الشعراء المتأهلين. فقد رأينا أسماء قوية في الدورات التحضيرية لهذا البرنامج تم استبعادهم وتأهيل شعراء أقل مستوى. فمن يصدق أن يستبعد مثلاً نايف معلا ويتأهل أبو النعاج وأبو شيخة.
2. ضعف الاستراتيجية الموضوعة لهذا البرنامج والمقامة أولا على التكسب والربح المادي وذلك عن طريق توزيع الثمانية وأربعين شاعر على قبائل الجزيرة العربية وكذلك على الدول وجعل شاعرية المتسابق في الدرجة الثانية.
3. اسمترار ضعف اللجنة. وكان الناس يتوقعون تغيير في الأسماء على الأقل استبعاد المريخي والسعيد واستبدالهم بأسماء أفضل ولكن فوجئنا باستمرارهم واستبعاد المسعودي العنصر الناجح في هذه اللجنة. وهذه اللجنة تتحمل ضعف الشعراء.
4. انكشاف اللعبة والهدف الحقيقي للبرنامج . والفضل يعود للحلقات الأخيرة من الدورة السابقة.
5. تغيير اللوجو العام والإخراج العام للبرنامج وكذلك ضعف الإعداد والأخطاء الكثيرة المتكررة أيضا ساهمت بشكل قوي في إضعاف البرنامج.
6. أيضاً المذيعين والمقدمين لم يكونوا على مستوى الحدث وهذا بدوره ساهم في إضعاف البرنامج.
7. هناك شعراء أقوياء في هذه الدورة كخالد العتيبي والفراعنة والمشعان ولكن لم يكن للبرنامج أية فضل في إبرازهم . وفي المقابل لم يبرز البرنامج شاعراً جديراً بالمتابعة عدا بندر المحيا
هذه بعض النقاط التي ساهمت في إسقاط البرنامج وسيكون للحلقات القادمة انكشافا أكبر وضعفاً أكبر وتدني في المستوى العام وهذه ما أكدته الحلقتين السابقتين.
تقبلوا أجمل التحيات
لعلها اسباب كثيرة أدت لسقوط قوي وغير متوقع لهذا البرنامج وكل ما يحققة الآن من نجاحات ضئيلة هي فقط من نواتج أضواء الدورة لسابقة فقد اختفت عوامل الإثارة والتشويق والمفاجأة التي صاحبت الدورة الأولى من هذا البرنامج ولعلي أحاول أن ألخص بعض النقاط التي أدت لسقوط هذا البرنامج ومنها:
1. سوء اختيار الشعراء المتأهلين. فقد رأينا أسماء قوية في الدورات التحضيرية لهذا البرنامج تم استبعادهم وتأهيل شعراء أقل مستوى. فمن يصدق أن يستبعد مثلاً نايف معلا ويتأهل أبو النعاج وأبو شيخة.
2. ضعف الاستراتيجية الموضوعة لهذا البرنامج والمقامة أولا على التكسب والربح المادي وذلك عن طريق توزيع الثمانية وأربعين شاعر على قبائل الجزيرة العربية وكذلك على الدول وجعل شاعرية المتسابق في الدرجة الثانية.
3. اسمترار ضعف اللجنة. وكان الناس يتوقعون تغيير في الأسماء على الأقل استبعاد المريخي والسعيد واستبدالهم بأسماء أفضل ولكن فوجئنا باستمرارهم واستبعاد المسعودي العنصر الناجح في هذه اللجنة. وهذه اللجنة تتحمل ضعف الشعراء.
4. انكشاف اللعبة والهدف الحقيقي للبرنامج . والفضل يعود للحلقات الأخيرة من الدورة السابقة.
5. تغيير اللوجو العام والإخراج العام للبرنامج وكذلك ضعف الإعداد والأخطاء الكثيرة المتكررة أيضا ساهمت بشكل قوي في إضعاف البرنامج.
6. أيضاً المذيعين والمقدمين لم يكونوا على مستوى الحدث وهذا بدوره ساهم في إضعاف البرنامج.
7. هناك شعراء أقوياء في هذه الدورة كخالد العتيبي والفراعنة والمشعان ولكن لم يكن للبرنامج أية فضل في إبرازهم . وفي المقابل لم يبرز البرنامج شاعراً جديراً بالمتابعة عدا بندر المحيا
هذه بعض النقاط التي ساهمت في إسقاط البرنامج وسيكون للحلقات القادمة انكشافا أكبر وضعفاً أكبر وتدني في المستوى العام وهذه ما أكدته الحلقتين السابقتين.
تقبلوا أجمل التحيات