تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بيوتنا في الالفيه الثالثة


عمر المغيري
22-Jan-2008, 05:03 PM
http://www.raffe3.com/uploads/294c46f23a.gif (http://www.raffe3.com/)



( المصدر) المجد الوثائقية

تطبيقات الاختراعات الإلكترونية الجديدة في منازلنا ستجعل حياتنا أكثر راحة وستخلصنا من التوتر الذي تسببه لنا حياة المدن بإذن الله.

ولكن كيف ستصبح بيوت المستقبل؟ هل ستكون منازل دون غرف يتولى الرومود تنظيفها؟ كيف سنستمتع بمنزل بيئي وسط مدينة ملوثة؟ كيف تنمو المدن وسط تحديات المستقبل؟ هل سنتمكن من العيش فيها؟

لا شك أن طريقة حياتنا في الألفية الثالثة أخذت تتحول، سيتولى الرومود والكمبيوتر في السمتقبل القريب تنظيم حياتنا المنزلية ستتحكم تكنولوجيا الألفية الثالثة بالمساكن البشرية التي ستتحول إلى مراكز تحميها إجراءات أمنية مشددة يمكن من خلالها القيم بأنشطة متنوعة.

سنرى أن غرف اليوم ستكون بنفس الحجم الذي لدينا الآن أو ربما أصغر بقليل، لكن الأثاث سيكون أكثر راحة وسيكون الفراش أكبر ويصمم خصيصاً للنوم، أي أنها لن تكون للعمل، وستصبح الأجواء المحيطة أجمل وستأخذ الاسترخاء بعين الاعتبار وخصوصاً بعد عام ألفين وخمسة وعشرين؛ لأن الناس حينها سيقدرون ذلك أكثر بكثير من الآن.

أما في الصالون فسيتمتع المرء من وسائل تحكم تمكن من اختيار الأجواء والألوان المحيطة التي يرديها كما يستطيع إطفاء بعض الأنوار وإشعال أخرى كتخفيف أحدها وزيادة نور آخر، حتى يحصل على الأجواء المناسبة التي تتمتع بالألوان المحددة بين الأحمر والأخضر وغيرها.

قد يفضل ألواناً تتناسب مع طباعه ومزاجه سيكون ذلك سهلاً جداً، ورخيص جداً في المستقبل، إذاً كل شيء سيكون مؤمناً للإنسان، وسوف يتمتع بكافة أنواع الرفاهية، سينضم قسم من هذه التكنولوجيا إلى منازلنا في المستقبل القريب علماً بأن بعض البلدان أخذت تتاجر بأول آلات هذه التكنولوجيا التي تجعل حياتنا أسهل رغم ما تبدو عليه الآن من تعقيدات.

لدينا هنا كل ما يسمى بالوسائل الإعلامية المتعددة وكل المحطات التليفزيونية المحلية وعبر الأقمار الصناعية بواسطة الكابل يمكن الدخول إلى شبكة الإنترنت وحتى إلى الراديو، ولدينا ما يعرف بالأجواء التي ترسل إلى الزبائن وتتغير باستمرار.

تكمن الفكرة في معرفة ما يلزم البيت من أشياء، قد تكون مفيدة وهامة تحتاجها ربات البيوت من أجل بيت جميل مرتب وأنيق، فنحن على أعتاب الألفية الثالثة وبالتأكيد فإن أمر جمال البيت يهم الجميع بلا أدنى شك.

كما نستطيع شراء السلعة المحددة عبر أشعة ليزر التي تساعدنا في شراء السلعة قبل التخلص من المغلف يكفي أن تعيد ماسح الأشعة إلى قاعدته حتى تنتقل المعلومة إلى الوحدة المركزية وهذا يمكن تصنيف السلع واختيارها ويكفي أن نضغط هنا لرؤيتها.

من المدهش فعلاً أن يكون المرء في سيارته عندما ينزل المطر فيستعين بجهاز الهاتف الجوال ويسدل الستائر كل لا تتبلل الملابس المنشورة على الشرفة، سيكسر منزل المستقبل القاعدة فيما يتعلق بتوزيع مساحاته التقليدية من المحتمل أن تلغى قاعات الجلوس والمكاتب وغرف الطعام والممرات وخصوصاً الجدران التي تفصل بينها؛ وهكذا ستصبح المنازل مساحات مفتوحة على بعضها أو قاعات استقبال تشمل المنزل بكامله.

كما يمكن تحويلها إلى المساحة التي نريدها بمجرد تغيير مواقع الجدران سيساعدنا الاعتماد على هذا الأثاث المتحرك في تغيير ملامح المنزل حسب احتياجاتنا المؤقتة وحسب رغبات الفرد أو العائلة.

تميل المفاهيم الحالية للهندسة الداخلية نحو تعديل أقسام المنزل حتى يتأقلم عملياً مع المتطلبات والوظائف وأشكال الحياة الجديدة فلنذكر على سبيل المثال العلاقات الجديدة التي تنشأ بين الأباء والأبناء وكذلك العلاقات بين مختلف سكان المنزل، والمجموعة العائلة.





قد يصبح المنزل أحياناً مركز عمل ومحل إقامة في الوقت نفسه، وهذا يتطلب إجراء بعض التعديلات، سنشهد تغيرين أساسيين متناقضين يكون التغيير الأول في أن المرء سينتقل في بيته بوتيرة أكبر، وسينتقل المنزل من مكان ألى آخر ولن يسكن المرء أربعة أو خمسة منازل طوال حياته بل سيبدل خمسة عشر أو عشرين بيتاً وسيصبح الأفراد أكثر ترحالاً.

أما التغيير المناقض أنهم سيضعون في المنزل أشياء ذكية تزيده قيمة وهكذا يكمن التناقض في نقلها باستمرار والحقيقة هي أن الحل سيكمن في ترحيل الأشياء الذكية من بيت إلى آخر.

ستفرض العصور المقبلة أساليب جديدة في العيش وبالتالي ستظهر منازل جديدة تتأقلم مع فوائد التكنولوجيا الآخذة في الظهور ومع الاحتياجات الجديدة.

احترام الظروف البيئية وتوفير الطاقة من الوسائل الأساسية في هذا العصر المتعاطف مع البيئة؛ مما دفع إلى تطوير تيار عمراني جديد لتصميم ما يعرف بالمنازل المناخية العضوية، إنها منازل صممت للاستفادة القصوى من الطاقة الشمسية وطاقات بديلة أخرى ستستغل على سبيل المثال أشعة الشمس ونورها إلى أقصى حد كما كان الحال في المنازل الريفية القديمة، ستعتمد أيضاً على نوافذ كبيرة ووسائل عزل مميزة وجدران تحفظ الدفء بما يمكنها من توليد الدفء وتوفير البرودة في الصيف.

إن المنزل البيئي هو ذلك المنزل الذي يشيد آخذاً بعين الاعتبار الموارد والطاقة المتوفرة وباختصار على من يشيد هذا البيت أن يأخذ في عين الاعتبار الطاقة التي استهلكت للحصول على مادة معينة وحجم النفايات الناجمة عن هذه المادة إلى جانب الإهمال في المواد التي يمكن أن تنجم عن بناء هذا البيت فلا بد إذاً في الختام أن نأخذ في عين الاعتبار عدم إضرار المواد المستخدمة بالأجواء البيئة وبصحة البشر.

ينبغي أن تتوافق البنية مع تلقي أشعة الشمس المناسبة كما يجب أن تعزل تماماً عن الخارج، وأيضاً يجب أن تستغل الأجواء الطبيعية التي يمكن إضافتها إلى البنية كما يجب أن تتفاعل بوضوح مع ظروف المنطقة والجوار وأن تشكل جزءاً مما حولها.

تنبه المهندسون إلى أهمية أخذ محاسن المنازل القديمة المصنوعة من الحجارة والأخشاب بعين الاعتبار؛ لأنها تحقق الانسجام مع البيئة، أصبح من شبه المستحيل تحقيق ذلك في غالبية البيوت دون مساهمة من التكنولوجيا.

يجب أن نستغل قدرة المنازل على مراكمة الحرارة انطلاقاً من سماكة الجدران وإبعاد النوافذ ووجهة المنزل، هذا ما يعرف بالهندسة العمرانية البيئية وما تعنيه من استغلال الطاقة المحيطة أنني أفضل استعمال هذه العوامل على كثرة التكنولوجيا التي لا بد منها طبعاً ولو جزئياً ولكنني اعتقد أن الجانب الآخر هو حقل لم يستغل جيداً علماً بأنه أساسي في العمران الشعبي، يمكن لأحد منا أن يخجل لأحد المنازل القديمة في الصيف ليتأجد من البرودة التي فيه يعود ذلك؛ لأنهم شيدوا المنزل آخذين بعين الاعتبار برد الشتاء وحر الصيف، توجد اليوم مواد مناسبة يمكن الاعتماد عليها لتشييد منزل يتمتع بشروط أفضل لأي شخص كان.

أصبح العيش في منزل محاط بالطبيعة ممكناً حتى في المباني الواقعة في وسط المدينة؛ يكمن السر في ذلك كما هو الحال هنا في بناء مجموعة من المساكن المترابطة على مستويات مختلفة بطريقة تمنح كل منها حديقة مكشوفة، كما تمكنها المساحة المتوفرة من الحصول على حديقة أعشاب، هذا أمر بدا مستحيلاً !! لكنه دع عدة أشخاص لاختيار منازلهم بعيداً عن ضجيج المدينة بحيث يأوون إليها لأسباب مهنية أو من أجل البحث عن الثقافة والترفيه.





اعتقد أن الأرض التي نطأها ستصبح أكثر تجانساً مع بني البشر، كما ستكثر فيها الأشجار والنباتات وسيخرج المزيد من الأشخاص للتمتع بأوقات الفراغ، وسنعتمد على وحداث ثقافية تنقل الإنسان من مكان إلى آخر في المدينة لهذا سنعتمد على وسائل نقل سريعة يلعب فيها القطار دوراً هنا اعتقد أنها ستكون مدينة تتسع فيها المباني العمرانية ويقل عدد المباني الصغيرة الحجم، سنرى منازل صغيرة بعيدة عن مراكز المدن؛ ولهذا سنحتاج إلى شوارع وجادات واسعة جداً.

نستطيع أن نعرف أي نوع من المدن ستصبح لندن لأنها أخذت تتبع هذا المنحى منذ ثلاثين عاماً، هذه مدن واسعة متشعبة وفي الحقيقة لقد أصبحت لندن مدينة واسعة تمتد إلى جنوب شرق انجلترا وهي في الواقع تشمل أكثر من عشرين مدينة وبلدة ترتبط فيما بينها عبر شبكة مكثفة من سكك القطارات والخطوط السريعة وهي في الواقع تشكل أكثر من عشرين مدينة وبلدة كما قلت.

يشكل انقسام المدينة إلى عدة فروع خطراً ينجم عن نموها، يقال أن الخطر الذي يهدد المدينة هو تشتتها وتشعبها مما يتطلب مساحات واسعة تحتاج إلى وسائل نقل متعددة إلى جانب السيارات الخاصة، ما لا ينعفنا ضمن البنية التحتية القائمة، هذه مخاطرة وأرى أنه لا بد من تحديدها وذلك نظراً لانعكاساتها السلبية على التركيبة في المدينة؛ وذلك قبل الخوض في إعادة تشكيل ضواحي المدن، ومن خلال تشكيل المدن المضغوطة والنموذجية بحيث تتم الإفادة من كل مساحة فيها.

ليس بالضرورة الانتقال فيها من مكان إلى آخر ولا نرى المدينة كحلقة ترتبط بحلقات أخرى تابعة بل نفهمها بعدة أشكال هندسية من الاتصالات، لا نجد فيها مناطق أكثر من غيرها ولا مناطق مركزية ولا مناطق يزيد فيها الاهتمام بالمدينة على حساب غيرها.

يمكن لمنحى تمحور المباني والمراكز التجارية في مناطق موحدة أن يتحول إلى حاجات أساسية في بلدان تعاني من ضيق الأراضي لحمايتها من توسع المدن.

المشروع الأكثر جرأة في هذا المجال هو من صنع ثلاثة مهندسين أسبانيين قاموا بتصميم برج البايونكا الذي يشكل بحد ذاته مدينة عمودية بلغ ارتفاعها ألف ومائتي متر وتتسع لسكان منطقة بكاملها.

يتطلب ذلك إلى مصممين مع حكومة هونج كونج وما يقارب خمسين شركة عالمية لرفع صرح أعلى بناء في العالم وسصبح بعد خمسة عشر عاماً من البناء أشبه بمدينة هائلة.

هذا المشروع المقترح الذي نشر الكثير عنه في مجلات خاصة بمدن الأبراج المكتظة بأعداد هائلة من الأفراد والتي تشمل كل المرافق والقطاعات التجارية والترفيهية وغيرها هذا المشروع لا يعتبر نموذجياً فيما يتعلق بالمدن؛ وإنما يندرج في سياق مقترحات لامعة لبعض شخصيات المشاريع العمرانية اللذين يعملون عليها منذ زمن بعيد.

هذه المقترحات تناسب البلدات التي تعاني من ضيق في مساحات الأراضي، لكنها لا تنطبق على المدن كافة؛ لأن هذه المدن هي الأقل شيوعاً لذا يمكن القول أن متقرحات المدن تسير في الإتجاه المعاكس، أي أنها ليست مدناً تنمو عمودياً، بل هي مدن تميل إلى النمو الأفقي.

يتطلب الأمر مخيلة خصبة وإلهام بطريقة عمل التكنولوجيا، اعتقد أن هذا ما يؤكد أن المنحى المستقبلي لا يكمن بأبراج آلية للطبقات رغم استمرارية بناء ناطحات السحاب بل سيتم العمل مستقبلاً باستمرار على مزيد من التوسع التدريجي والتركيز فيما بدأ يطلق عليه أحياناً لقب المدن العملاقة، يمكن أن نرى بعضاً من هذه المدن المعقدة التي تنمة في أجزاء أخرى من العالم كما هو الحال في الصين مثلاً، اعتقد أن هذا سيكون أكثر شمولية مع نهاية القرن الحادي والعشرين.





تغلب التكنولوجيا والتصميم والعناية بالمحيط البيئي على هذه المقترحات العمرانية المتعلقة ببداية الألفية التي تحتل فيها مدينة فلينسيا مكانة بارزة لما تشكله من مجمع عمراني يشتمل على مساحة من الراحة وقدر من المعلوماتية التي تتميز بأحدث وسائل التكنولوجيا الافتراضية التي تعزز مجموعة مباني هذا المجمع الطليعي المستقبلي، يشمل التحكم الكهربائي وسائل الإنارة في مختلف القاعات وتجهيزات التدفئة والتبريد في الصيف والشتاء.

ويقوم أيضاً بمبرمجتها في الأوقات المختلفة دون أن يضطر أحد لرفعها أو خفضها لساعة مختلفة أي أنها تعدل البرودة والسخونة والإنارة في أوقات متنوعة من الفصول المختلفة.

يعتمد جهاز مكافحة الحرائق على صفارات الإنذار إلى جانب مجموعة من الإجراءات اللاحقة التي نذكر منها نزول المقعد إلى الطابق الأرضي وفتح جميع الأبواب، أضف إلى ذلك متابعة جميع المشاكل والأعطال التي قد تظهر في هذه الأجهزة.

يتحقق جهاز مراقبة الأعطال هذا من جميع المسائل بما فيها التيار الكهربائي الذي يؤدي في حال انقطاعه مباشرة إلى تشغيل محطة داخلية بديلة لضمان الإنارة اللازمة في جميع القاعات المطلوبة.

لا يمكن للمباني أن تكون ذكية فالذكاء ينبع منا عليك أن تقرر متى ستنظف أسنانك ومتى تريد مزيداً من الهواء البارد أو الساخن.

كما عليك أن تقرر ما هي طريقة حياتك، أي أن علينا تجهيز المنزل بما يلزم أي المبنى ليس ذكياً ولا يقدم لنا أكثر من اي مبنىً أخر، أي المساحات وتوزيعها أما مسألة الضوء فعلينا أن نشرف عليها وليس المبنى.

لا شك أن الحركة قد تضاعفت لهذا يجب أن نضمن اعتماد نصف هذه الحركة على وسائل النقل العام، علينا أيضاً أن نضمن ربط وسط المدينة بالضواحي، وذلك عبر بنية هيكلية حسن أداء وسائل النقل العام.

الناس لا يريدون العمل طوال حياتهم في مدينة هائل مثل لندن، بل يفضلون العيش في بلدان صغيرة يصلون فيها بسرعة إلى مراكز العمل، وينعم فيها الأطفال بشروط مناسبة لدخول المدارس هذا ما يلبي الحاجات الحقيقة لعدة أشخاص.

كما تجد الشبكات سهولة في العمل هناك حيث للاتصالات ووسائل الإنارة أي أن الأنظمة بكاملها تعمل جيداً وبكفاءة عالية كما نضمن مستوىً عالياً من الحياة لمن يعيشون هناك.

ولكن هذه الإقتراحات المتجددة لا يمكن أن تلبي رغبات الجميع، استعمالات التكنولوجيا المنزلة تحسن مستوى الحياة لمن يستمتع بها، ولكنها أيضاً تعزز الهوة بين الفقراء والأغنياء فهي ما زالت ملكاً لمجموعة قليلة من الاشخاص.

لن ينعم الجميع بهذا طبعاً؛ أي أن بعض السكان سيزدادون فقراً لأنه من نتائج الثروات الجديدة وانتشار التكنولوجيا فقر ما يعرف بالطبقة المتوسطة وهي طبقة نشأت في أحضان الثورة الصناعية، وقد ازدهرت أيضاً على مدار العقود الماضية وتحولت إلى محور للمجتمع.

في الحقيقة يمكننا ملاحظة وجود أننا نتعرض للدمار الآن فبعض فئات المجتمع ترتقي السلم الاجتماعي مقابل انحدار فئات أخرى إلى أسفل الهاوية ليزداد فقرها.

هناك ما يعرف بمساكن العيش الكريم، ومساكن التهميش الاجتماعي، والحقيقة أن جميع المجتمعات بما في ذلك ما يعرف بالعالم الثالث تحتوي على فقر شديد وعزلة تامة، هذا بعض من المشاكل التي تواجه بلدان العالم الأول أوروبا وأمريكا.

لا اعتقد بأن الأولويات ستتغير على المدى القريب من حيث ما يسعى إليه الناس والجميع يسعى للحصول على فرص في العيش؛ لأن غالبية السكان يعيشون في المدن وهم يسعون إلى خدمات نقل أفضل ومجتمع بيئي مناسب مع فرص للعمل بدخل مادي يضمن العيش الكريم.

ستحدد التحولات الاقتصادية والتكنولوجية شروط الحياة في مدن الألفية الحالية وفي منازلها مع اتساع استخدام التكنولوجيا الجديدة يمكن التفكير بالبيت النموذجي الذي لا نستطيع تخيله بعد؛ لأن تقدم الأبحاث الجارية وتوفر المواد الجديدة والأفكار التكنولوجية الجديدة والمساحات الجديدة تفاجئنا باستمرار، لكنها ممكنة بعد التطور المعرفي الذي تحقق لنا بفضل الله سبحانه وتعالى

عبدالرحمن الهيلوم
22-Jan-2008, 05:15 PM
يالله لحوووووووووووووق خير ويالله حسن الخاتمه

مشكوووووووووووووور يالغالي

محب الهيلا
22-Jan-2008, 05:23 PM
ياسلام على بيوت الألفية الثالثة

وين ؟؟

ومتى؟؟

مشكور وماقصرت

محمد العتيبي
22-Jan-2008, 05:26 PM
عمر المغيري
الله يعطيك العافيه يالغالي وما قصرت ..
...

عمر المغيري
22-Jan-2008, 06:17 PM
شكرا لكم على المرور

وبيني بينكم مالقينا بيوت عادية فمابالك باللكترونية
ابو داحم
محب الهيلا
ابو مشعاب
نور المتصفح بعباراتكم