عبدالرحمن الهيلوم
21-Jan-2008, 01:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يالربع هذي سالفه صارت بالنعيريه لرجالن عنزي جاي من عرعر،، و ابرز شخصياتها رجالين واحدن عتيبي والآخر الي هو المسافر العنزي.
سافر نايف اللعاق العنزي من عرعر الى المنطقة الشرقية بسيارته الخاصة وفي اثناء مروره بقرية النعيرية بالليل حوالي الساعة 11 سالك الطريق العام وفجأة يخرج من أمامه قطيع من الاغنام السائبة فدهس أكثر من أربعين من الغنم قبل ما يوقف سيراته فأوقف السيارة على جانب الطريق واذا براعي الاغنام يحضر وينهال على صاحب السيارة بالسب والشتائم ، وحضروا رجال المرور فقبضوا على السائق لغرض ادخاله التوقيف لين يجي الصبح وينظر في القضية بالمركز ، واذا بذاك الوقت برجل يتوسل مسئول الدورية ويعرض كفالته لهذا المسافر سواء كان حضوريا أو ماديا ومهما طلب الراعي كان مستعد ، فقبل مسؤول الدورية كفالته وأطلق سراح نايف العنزي ، ونايف مايعرف من هو هذا الرجل الذي تدخل بموضوعه وعمل خيرا معه ، واذا بهذا الرجل فاعل الخير يقول له سافر يا عنزي في طريقك والى اي جهة تريد، وسوف أدفع كل ما يترتب عليك ، فقال العنزي للرجل فاعل الخير وكيف تتكفل بكل شيء وانت ماتعرفني ، فرد عليه فاعل الخير مايهمني ، وانما يهمني احياء عادات العرب الطيبة ، فقال العنزي : أسألك بالله من تكون انت ؟ فقال الرجل لاحاجة لك بمعرفتي يا عنزي وطلب منه نايف بالحاح وش اسمه فقال له :
اسمي / عبدالله بن ابراهيم العتيبي من سكان قرية النعيرية وتشكر منه نايف وواصل سفره ..
وبعد مرور خمس ايام عاد العنزي لكفيله العتيبي وأنهى دعواه مع خصمه صاحب الاغنام ، وبهذه المناسبة قال الشاعر / طايف اللعاق العنزي شقيق نايف قصيدة وفاء واعتراف منه للرجل العتيبي اللي سوى الجميل بدون سابق معرفه ، فينشد العنزي :
كتب جوابي للقيـل يـوم فصلـت
بفعل العتيبي وأشهر الفعل بالقيـل
وأذكر لك اسمه يوم قتـل وتمثلـت
اذكر لك اسمه وأرفع الصوت بالحيل
عبدالله ابراهيم ونعـم بمـا قلـت
نعم اليـا عديـت فعـل الرجاجيـل
عـز الله انـك يالعتيبـي تجملـت
جمالـة تذكـر لجيـل وراء جيـل
لموضوع ابن لعاق شلت وتحملـت
مثل البليهي يرتكي لا أثقل الشيـل
أنت الذي عنـه الصعيبـات ذللـت
ذللـت صعبـات المهمـات تذليـل
جيت وكلفتـه ماتفطنـت أو قلـت
ما قلت ما أعرفه ولا لـي مداخيـل
وأنـت الـذي للطيبـة ماتجاهلـت
فعلتهـا يابـن الكـرام المشاكيـل
وكم قبلها من طيب الفعل حصلـت
يوم الردى منها قليـل المحاصيـل
وأنت الذي في صفحة المجد سجلت
قصة شهامة يـا بعيـد المناويـل
يا اللي علينـا بالجمالـة تفضلـت
ترفع لك البيضاء بروس الشهاليـل
نرفع لك البيضاء اليا أقفيت واقبلت
،عد النهار وعـد مـاروح الليـل
ويستاهلووووون لابتي فديتهم
يالربع هذي سالفه صارت بالنعيريه لرجالن عنزي جاي من عرعر،، و ابرز شخصياتها رجالين واحدن عتيبي والآخر الي هو المسافر العنزي.
سافر نايف اللعاق العنزي من عرعر الى المنطقة الشرقية بسيارته الخاصة وفي اثناء مروره بقرية النعيرية بالليل حوالي الساعة 11 سالك الطريق العام وفجأة يخرج من أمامه قطيع من الاغنام السائبة فدهس أكثر من أربعين من الغنم قبل ما يوقف سيراته فأوقف السيارة على جانب الطريق واذا براعي الاغنام يحضر وينهال على صاحب السيارة بالسب والشتائم ، وحضروا رجال المرور فقبضوا على السائق لغرض ادخاله التوقيف لين يجي الصبح وينظر في القضية بالمركز ، واذا بذاك الوقت برجل يتوسل مسئول الدورية ويعرض كفالته لهذا المسافر سواء كان حضوريا أو ماديا ومهما طلب الراعي كان مستعد ، فقبل مسؤول الدورية كفالته وأطلق سراح نايف العنزي ، ونايف مايعرف من هو هذا الرجل الذي تدخل بموضوعه وعمل خيرا معه ، واذا بهذا الرجل فاعل الخير يقول له سافر يا عنزي في طريقك والى اي جهة تريد، وسوف أدفع كل ما يترتب عليك ، فقال العنزي للرجل فاعل الخير وكيف تتكفل بكل شيء وانت ماتعرفني ، فرد عليه فاعل الخير مايهمني ، وانما يهمني احياء عادات العرب الطيبة ، فقال العنزي : أسألك بالله من تكون انت ؟ فقال الرجل لاحاجة لك بمعرفتي يا عنزي وطلب منه نايف بالحاح وش اسمه فقال له :
اسمي / عبدالله بن ابراهيم العتيبي من سكان قرية النعيرية وتشكر منه نايف وواصل سفره ..
وبعد مرور خمس ايام عاد العنزي لكفيله العتيبي وأنهى دعواه مع خصمه صاحب الاغنام ، وبهذه المناسبة قال الشاعر / طايف اللعاق العنزي شقيق نايف قصيدة وفاء واعتراف منه للرجل العتيبي اللي سوى الجميل بدون سابق معرفه ، فينشد العنزي :
كتب جوابي للقيـل يـوم فصلـت
بفعل العتيبي وأشهر الفعل بالقيـل
وأذكر لك اسمه يوم قتـل وتمثلـت
اذكر لك اسمه وأرفع الصوت بالحيل
عبدالله ابراهيم ونعـم بمـا قلـت
نعم اليـا عديـت فعـل الرجاجيـل
عـز الله انـك يالعتيبـي تجملـت
جمالـة تذكـر لجيـل وراء جيـل
لموضوع ابن لعاق شلت وتحملـت
مثل البليهي يرتكي لا أثقل الشيـل
أنت الذي عنـه الصعيبـات ذللـت
ذللـت صعبـات المهمـات تذليـل
جيت وكلفتـه ماتفطنـت أو قلـت
ما قلت ما أعرفه ولا لـي مداخيـل
وأنـت الـذي للطيبـة ماتجاهلـت
فعلتهـا يابـن الكـرام المشاكيـل
وكم قبلها من طيب الفعل حصلـت
يوم الردى منها قليـل المحاصيـل
وأنت الذي في صفحة المجد سجلت
قصة شهامة يـا بعيـد المناويـل
يا اللي علينـا بالجمالـة تفضلـت
ترفع لك البيضاء بروس الشهاليـل
نرفع لك البيضاء اليا أقفيت واقبلت
،عد النهار وعـد مـاروح الليـل
ويستاهلووووون لابتي فديتهم