شبيب شافي الملعبي
23-Dec-2007, 08:32 PM
أختلفت الاقاويل بالنسبة الى نسب قائل هذا البيت وقصتة
كما وردني الكثير من التساؤلات عن حقيقة هذة القصيدة وقصتها
هيا عطينا الحق هيا عطينا وأما عطيتناه واللة لاصيح
هذا البيت يعود للامير الفارس ( بداح بن بشير العنقري )من قبيلة بني تميم من نجد
فقد كان بداح من أشهر الفرسان الحضر الذي عرفوا بالكرم والشهامة والفروسية
وكان يمتلك دكانا في مدينة ثرمداء الواقعة في نجد , وكما هو معروفا بأنة كان تاجرا يأخذون منه البدو
كل مايحتاجونة لمعيشتهم وكان من كرمة لايأخذ منهم مالا الا إذا تيسر لهم ولو كان بعد سنين من الزمن
وكان أميرا على جمعا كبير من قبيلة الوشم من قبيلة بني تميم وعاش في القرن الحادي عشر الهجري
وتوفي عام 1139 هجري كما ورد على ذكر المؤرخين .
وفي فصل الربيع بأحدى السنوات رحل الى أحدى القبائل المعروفة التي يعرفها من خلال تجارتة والتي نزلت بالقرب من ديارة
كما ترحل وتنزل أكثر قبائل البادية بفصل الربيع .
وفي طريقة اليهم نظر على الغدير فتاة لايختلف على جمالها أثنان فكانت آية من الجمال وأعجب بها وسأل عنها
فقالوا له بأنها أبنة الامير الذي أحل الية ضيفا وبعد الضيافة طلب يدها من الامير طمعا بنسبة وافق الامير على طلبة
ولاكن بعد مشاورة البنت وعندما فاتح الامير ابنتة بالموضوع رفضت وقالت لابيها تريدني أن أتزوج
زين تصفيح حضري وزين تصفيح المقصود بها جميل الملبس وقليل الفروسية. سمع بداح مادار بين البنت ووالدها
وقبل رحيله غاروا عليهم قوم يقال بأنة من قبيلة الفضول وسلبوا جميع مايملكونة ولم يستطيعون فرسان القبيلة رد الحلال
من الغزاة .
والقصة بدأت عندما صاح صياح الحرب بقولة الغزاة الغزاة ولم يتحرك بداح مع الفرسان وأمير القبيلة
وهي تنظر اليه وتقول لة لماذا لاتتحرك مع الرجال لرد الغزاة وهو صامتا لايرد عليها
وبعد هزيمتهم وسلب حلالهم قام بداح وأخذ سيفة ورمحة وركب الفرس ولحق بالغزاة ورد الغنايم منهم والخيول والحلال
بمفردة وعندما جاء بالحلال قامت تزغرد البنت وجميع نساء القبيلة وأعجبت به
وقال هذة القصيدة التي عرفت بها القصة :
وراك تزهد ياريش العين فينا=تقول خيال الحضر زين تصفيح
الله لاحد ياما غزينا وجينا=وياما تعلينا عصراً مرواويح
والطيب ماهو بس للضاعنينا=قسم على كل الوجيه المفاليح
بالبرواللي بالقرى ساكنينا=كل عطاه الله من هبة الريح
هيا عطينا الحق هيا عطينا=وان ماعطيتينه والله لاصيح
لاصيح صيحة من غداله جنينا=والاخلوجٍ ضيعوها السواريح
العلم عندك كان ماتجحدينا=تعزيزي بالصدق يازينة الريح
يوم الفضول بحلتك شارعينا=والخيل في اخوانك سوات الزنانيح
يوم انكسر رمحي خذيت السنينا=بالسيف سرحت المداريع تسريح
يابو انهود تقل فنجال صينا =لابقات للقلب المشقا ذوابيح
لاخوخ لارمان لاطلع تينا=لامشمش البصرة ولاهن تفافيح
صخفن بنطفن بانهزاعن بلينا=ياعود موزناعمً هزه اليريح
وافقت البنت على طلبة بالزواج منها بعد أعجابها الشديد بة
ولاكنة شام منها وهذا من طيبة وأتى المثل بالقول (شومة عنقري) المعروف حاليا
كما وردني الكثير من التساؤلات عن حقيقة هذة القصيدة وقصتها
هيا عطينا الحق هيا عطينا وأما عطيتناه واللة لاصيح
هذا البيت يعود للامير الفارس ( بداح بن بشير العنقري )من قبيلة بني تميم من نجد
فقد كان بداح من أشهر الفرسان الحضر الذي عرفوا بالكرم والشهامة والفروسية
وكان يمتلك دكانا في مدينة ثرمداء الواقعة في نجد , وكما هو معروفا بأنة كان تاجرا يأخذون منه البدو
كل مايحتاجونة لمعيشتهم وكان من كرمة لايأخذ منهم مالا الا إذا تيسر لهم ولو كان بعد سنين من الزمن
وكان أميرا على جمعا كبير من قبيلة الوشم من قبيلة بني تميم وعاش في القرن الحادي عشر الهجري
وتوفي عام 1139 هجري كما ورد على ذكر المؤرخين .
وفي فصل الربيع بأحدى السنوات رحل الى أحدى القبائل المعروفة التي يعرفها من خلال تجارتة والتي نزلت بالقرب من ديارة
كما ترحل وتنزل أكثر قبائل البادية بفصل الربيع .
وفي طريقة اليهم نظر على الغدير فتاة لايختلف على جمالها أثنان فكانت آية من الجمال وأعجب بها وسأل عنها
فقالوا له بأنها أبنة الامير الذي أحل الية ضيفا وبعد الضيافة طلب يدها من الامير طمعا بنسبة وافق الامير على طلبة
ولاكن بعد مشاورة البنت وعندما فاتح الامير ابنتة بالموضوع رفضت وقالت لابيها تريدني أن أتزوج
زين تصفيح حضري وزين تصفيح المقصود بها جميل الملبس وقليل الفروسية. سمع بداح مادار بين البنت ووالدها
وقبل رحيله غاروا عليهم قوم يقال بأنة من قبيلة الفضول وسلبوا جميع مايملكونة ولم يستطيعون فرسان القبيلة رد الحلال
من الغزاة .
والقصة بدأت عندما صاح صياح الحرب بقولة الغزاة الغزاة ولم يتحرك بداح مع الفرسان وأمير القبيلة
وهي تنظر اليه وتقول لة لماذا لاتتحرك مع الرجال لرد الغزاة وهو صامتا لايرد عليها
وبعد هزيمتهم وسلب حلالهم قام بداح وأخذ سيفة ورمحة وركب الفرس ولحق بالغزاة ورد الغنايم منهم والخيول والحلال
بمفردة وعندما جاء بالحلال قامت تزغرد البنت وجميع نساء القبيلة وأعجبت به
وقال هذة القصيدة التي عرفت بها القصة :
وراك تزهد ياريش العين فينا=تقول خيال الحضر زين تصفيح
الله لاحد ياما غزينا وجينا=وياما تعلينا عصراً مرواويح
والطيب ماهو بس للضاعنينا=قسم على كل الوجيه المفاليح
بالبرواللي بالقرى ساكنينا=كل عطاه الله من هبة الريح
هيا عطينا الحق هيا عطينا=وان ماعطيتينه والله لاصيح
لاصيح صيحة من غداله جنينا=والاخلوجٍ ضيعوها السواريح
العلم عندك كان ماتجحدينا=تعزيزي بالصدق يازينة الريح
يوم الفضول بحلتك شارعينا=والخيل في اخوانك سوات الزنانيح
يوم انكسر رمحي خذيت السنينا=بالسيف سرحت المداريع تسريح
يابو انهود تقل فنجال صينا =لابقات للقلب المشقا ذوابيح
لاخوخ لارمان لاطلع تينا=لامشمش البصرة ولاهن تفافيح
صخفن بنطفن بانهزاعن بلينا=ياعود موزناعمً هزه اليريح
وافقت البنت على طلبة بالزواج منها بعد أعجابها الشديد بة
ولاكنة شام منها وهذا من طيبة وأتى المثل بالقول (شومة عنقري) المعروف حاليا