شبيب شافي الملعبي
14-Dec-2007, 06:24 AM
شاعر المليون
في بداية حلقات برنامج شاعر المليون , لم أكن متفائلا بنجاح البرنامج
والم أكن متحمسا لمتابعتة بهذة الصورة وكنت أراهن على فشلة وفشل إدارتة ومتسابقية ؟
وبعد الدخول بمرحلة ال48 في العام الماضي أي في عامة الاول
وبعد اللتفات الانظار ووسائل الاعلام والصحافة والناس اليه .
ومتابعتي لاحدى حلقاتة التي صادفت مشاركة الشاعر المتألق والمبدع
الشاعر : محمد بن فطيس , تغير رأئي به من ناحية المتسابقين .
وجاء بعد الشاعر محمد بن فطيس . كلا من الشعراء محمد بن مريبد العازمي والشاعر تركي الميزاني , وعبدالرحمن الشمري , وغيرهم الكثير من المبدعين التي أشتهرت أسماؤهم بعد هذا البرنامج
وقد قرأت بأحدى المجلات بأن متابعي شاعر المليون في الوطن العربي
قد وصل عددهم الى مايتجاوز الاربعة عشر مليون متابع .
وعلى قول المثل ( فقد أزدداد النور شمعة ) بحضور وتشريف كلا من
نجوم الشعر الشعبي والاعلام ونجوم الصحافة في الخليج الى البرنامج وإشادتهم بنجاحة وتميزة
أمثال الشاعر الكبير خلف بن هذال , والاعلامي حمد العزب , والشاعر والاعلامي طلال السعيد , والشاعر الكبير مستور العصيمي , والاعلامي والكاتب نصار الخمسان .
وكذلك الكثير من كبار الشخصيات في الوطن العربي لاسيما السياسية والادبية والاعلامية .
فقد أستفدنا من هذا البرنامج كشعراء ومبتدئين وباحثين ونقاد ,
سبل النقد والالقاء والاصرار على المجازفة والاختيار الصائب للقصائد
والاستفادة من الاخطاء والنقد الموضوعي البناء من لجنة التحكيم
التي كلفت من قبل القائمين على البرنامج بنقد وأختيار وتأهيل الشعراء
الفائزين .
والموضوع الذي أشدني بكتابة هذا الموضوع هو
( لجنة تحكيم برنامج شاعر المليون )
الذي تعرض البعض منهم الى الاساءة والنقد من قبل الصحفيين وبعض الاعلاميين والشعراء .
وقالوا بأنهم ليسوا محل ثقة ولا معرفة بالنقد والتقييم .
أمثال الشاعر حمد السعيد والأستاذ تركي المريخي .
أنا أتفق معهم من حيث المبدأ بأن هناك الكثير من الاساتذة والشعراء من هم أكفئ منهم بهذا المجال .
ولاكن تعرض حمد السعيد وتركي المريخي الى النقد بصفتهم ليسوا أصحاب خبرة بمجال النقد والادب ولا دراستة
إذا" لنشرح السيرة الذاتية للشاعر حمد السعيد :
شاعر متألق كانت بداياتة في النشر في عام 1995 م بجريدة الوطن الكويتية بصفات الشعر التي كان يعدها الاعلاميين نصار الخمسان وهادي بن جامع . ومجلة المختلف التي يرأسها الشاعر ناصر السبيعي والكاتب عي المسعودي
وبداياتة الاعلامية في التلفزيون في عام 2000 عن طريق برنامج ديوانية شعراء النبط وبرنامج لوحات شعبية وقد صدر لة
أكثر من ديوان صوتي أشتهر بة وحقق نجاحا كبيرا في الاسواق الخليجية .
شارك بالكثير من الامسيات والملتقيات الشعرية في الكويت والوطن العربي
فقد أحيى وشارك في مهرجان هلا فبراير ومهرجان صيف لبنان للامسية
والكثير من الملتقيات والامسيات في المملكة العربية السعودية والامارات وغيرها من الدول الخليجية والعربية .
وكان لاختراع البلوتوث النصيب الاكبر لخدمة حمد لنشر قصائده المتميزة بأسلوبها وعاطفيتها وحسن القاءة لها وكان همزة الوصل التي كان يستخدمها لتوصيل قصائدة ومستجداتة الشعرية لجمهورة في ظل غياب الامسية والاعلام المقروء والمنظور .
ولعل قصائدة المتعلقة بالقنص ورحلات الصيد النصيب الكبير في أقترابة من كبار الشخصيات في الخليج .
ومن قصائدة التي اشتهر بها :
قصيدة الطلح _ الشيح _ تزعل وأر اضيك وغيرها الكثير من روائعة الشعرية
وقد نال الآن على منصب رئيس تحرير مجلة وضوح
وأنا بدوري لا أقوم بالدفاع عنة وأنا على يقين بأن هناك ماهم أكفئ منه انيل هذا المنصب ولاكن حمد أعطى البرنامج الابتسامة لبعض الشعراء
والمجاملة الحافزة للمشاركين .
وهو متميز بمعرفة البحور الشعرية الادبية والتميز بكشف الخلل في الوزن والقافية كما هو بليغ بالتحدث ومساهم في أرتقاء المؤروث الشعبي الى ماهو أكبر وصاحب جماهيرية كبيرة في الخليج ومحبوبا" في قلوب الشعر والشعراء والجمهور .
أما الأستاذ تركي المريخي في حقيقة الامر
أنا لم أسمع عنة الا في برنامج شاعر المليون ولم يكن معروفا في مجال
الشعر والاعلام وألم أفهم لغاية الان ماهو سبب أختيارة لهذا البرنامج
فقد قمت مسبقا بعمل بحث سريع لسيرتة الذاتية كشاعر وناقد .
وذلك بالتصفح في المنتديات الشعرية والمكتبات الادبية وسؤال كبار الاعلامين والشعراء عنة .
ولم أستدل على ميزة واحدة تجعل منه ناقدا ومحل ثقة لاختيارة ناقدا ومقيما" في برنامج كبير كبرنامج شاعر المليون .
هل كان سبب أختيارة سدا" للفراغ وهل قللت الشعراء والنقاد في الخليج
فكيف يقوم تركي المريخي بتقييم شعراء أمثال الشعراء الاربعة الاوائل
وأنا وكل الشعراء والنقاد نعلم وعلى يقينا" بأنهم أفضل منه بكثير .
أما من ناحية المتسابقين الاربعة الاوائل فلم يكون أختيار المراكز هو الاختيار الذي أرضى طموح الشعر والشعراء
وانا أقول بأن الترتيب الصحيح كان يجب أن يكون كالآتي :
الاول : محمد بن فطيس
الثاني : محمد بن مريبد
الثالث : عبدالرحمن الشمري
الرابع : تركي المريخي
مح أحترامي الشديد لكل وجهات النظر بخصوص الاختيار
من جهة أخرى أشيد بمفهومية لجنة التحكيم وهم كلا من :
الدكتـــور : غسان الحسن
الاعلامي : علي المسعودي
الاســتاذ : سلطان العميمي
الشــاعر : حمد السعيد
الاعلامي : بدر صفوق
والشكر الكبير لسمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان
على أهتمامة ورعايتة للشعر والشعراء والمؤروث الشعبي
في بداية حلقات برنامج شاعر المليون , لم أكن متفائلا بنجاح البرنامج
والم أكن متحمسا لمتابعتة بهذة الصورة وكنت أراهن على فشلة وفشل إدارتة ومتسابقية ؟
وبعد الدخول بمرحلة ال48 في العام الماضي أي في عامة الاول
وبعد اللتفات الانظار ووسائل الاعلام والصحافة والناس اليه .
ومتابعتي لاحدى حلقاتة التي صادفت مشاركة الشاعر المتألق والمبدع
الشاعر : محمد بن فطيس , تغير رأئي به من ناحية المتسابقين .
وجاء بعد الشاعر محمد بن فطيس . كلا من الشعراء محمد بن مريبد العازمي والشاعر تركي الميزاني , وعبدالرحمن الشمري , وغيرهم الكثير من المبدعين التي أشتهرت أسماؤهم بعد هذا البرنامج
وقد قرأت بأحدى المجلات بأن متابعي شاعر المليون في الوطن العربي
قد وصل عددهم الى مايتجاوز الاربعة عشر مليون متابع .
وعلى قول المثل ( فقد أزدداد النور شمعة ) بحضور وتشريف كلا من
نجوم الشعر الشعبي والاعلام ونجوم الصحافة في الخليج الى البرنامج وإشادتهم بنجاحة وتميزة
أمثال الشاعر الكبير خلف بن هذال , والاعلامي حمد العزب , والشاعر والاعلامي طلال السعيد , والشاعر الكبير مستور العصيمي , والاعلامي والكاتب نصار الخمسان .
وكذلك الكثير من كبار الشخصيات في الوطن العربي لاسيما السياسية والادبية والاعلامية .
فقد أستفدنا من هذا البرنامج كشعراء ومبتدئين وباحثين ونقاد ,
سبل النقد والالقاء والاصرار على المجازفة والاختيار الصائب للقصائد
والاستفادة من الاخطاء والنقد الموضوعي البناء من لجنة التحكيم
التي كلفت من قبل القائمين على البرنامج بنقد وأختيار وتأهيل الشعراء
الفائزين .
والموضوع الذي أشدني بكتابة هذا الموضوع هو
( لجنة تحكيم برنامج شاعر المليون )
الذي تعرض البعض منهم الى الاساءة والنقد من قبل الصحفيين وبعض الاعلاميين والشعراء .
وقالوا بأنهم ليسوا محل ثقة ولا معرفة بالنقد والتقييم .
أمثال الشاعر حمد السعيد والأستاذ تركي المريخي .
أنا أتفق معهم من حيث المبدأ بأن هناك الكثير من الاساتذة والشعراء من هم أكفئ منهم بهذا المجال .
ولاكن تعرض حمد السعيد وتركي المريخي الى النقد بصفتهم ليسوا أصحاب خبرة بمجال النقد والادب ولا دراستة
إذا" لنشرح السيرة الذاتية للشاعر حمد السعيد :
شاعر متألق كانت بداياتة في النشر في عام 1995 م بجريدة الوطن الكويتية بصفات الشعر التي كان يعدها الاعلاميين نصار الخمسان وهادي بن جامع . ومجلة المختلف التي يرأسها الشاعر ناصر السبيعي والكاتب عي المسعودي
وبداياتة الاعلامية في التلفزيون في عام 2000 عن طريق برنامج ديوانية شعراء النبط وبرنامج لوحات شعبية وقد صدر لة
أكثر من ديوان صوتي أشتهر بة وحقق نجاحا كبيرا في الاسواق الخليجية .
شارك بالكثير من الامسيات والملتقيات الشعرية في الكويت والوطن العربي
فقد أحيى وشارك في مهرجان هلا فبراير ومهرجان صيف لبنان للامسية
والكثير من الملتقيات والامسيات في المملكة العربية السعودية والامارات وغيرها من الدول الخليجية والعربية .
وكان لاختراع البلوتوث النصيب الاكبر لخدمة حمد لنشر قصائده المتميزة بأسلوبها وعاطفيتها وحسن القاءة لها وكان همزة الوصل التي كان يستخدمها لتوصيل قصائدة ومستجداتة الشعرية لجمهورة في ظل غياب الامسية والاعلام المقروء والمنظور .
ولعل قصائدة المتعلقة بالقنص ورحلات الصيد النصيب الكبير في أقترابة من كبار الشخصيات في الخليج .
ومن قصائدة التي اشتهر بها :
قصيدة الطلح _ الشيح _ تزعل وأر اضيك وغيرها الكثير من روائعة الشعرية
وقد نال الآن على منصب رئيس تحرير مجلة وضوح
وأنا بدوري لا أقوم بالدفاع عنة وأنا على يقين بأن هناك ماهم أكفئ منه انيل هذا المنصب ولاكن حمد أعطى البرنامج الابتسامة لبعض الشعراء
والمجاملة الحافزة للمشاركين .
وهو متميز بمعرفة البحور الشعرية الادبية والتميز بكشف الخلل في الوزن والقافية كما هو بليغ بالتحدث ومساهم في أرتقاء المؤروث الشعبي الى ماهو أكبر وصاحب جماهيرية كبيرة في الخليج ومحبوبا" في قلوب الشعر والشعراء والجمهور .
أما الأستاذ تركي المريخي في حقيقة الامر
أنا لم أسمع عنة الا في برنامج شاعر المليون ولم يكن معروفا في مجال
الشعر والاعلام وألم أفهم لغاية الان ماهو سبب أختيارة لهذا البرنامج
فقد قمت مسبقا بعمل بحث سريع لسيرتة الذاتية كشاعر وناقد .
وذلك بالتصفح في المنتديات الشعرية والمكتبات الادبية وسؤال كبار الاعلامين والشعراء عنة .
ولم أستدل على ميزة واحدة تجعل منه ناقدا ومحل ثقة لاختيارة ناقدا ومقيما" في برنامج كبير كبرنامج شاعر المليون .
هل كان سبب أختيارة سدا" للفراغ وهل قللت الشعراء والنقاد في الخليج
فكيف يقوم تركي المريخي بتقييم شعراء أمثال الشعراء الاربعة الاوائل
وأنا وكل الشعراء والنقاد نعلم وعلى يقينا" بأنهم أفضل منه بكثير .
أما من ناحية المتسابقين الاربعة الاوائل فلم يكون أختيار المراكز هو الاختيار الذي أرضى طموح الشعر والشعراء
وانا أقول بأن الترتيب الصحيح كان يجب أن يكون كالآتي :
الاول : محمد بن فطيس
الثاني : محمد بن مريبد
الثالث : عبدالرحمن الشمري
الرابع : تركي المريخي
مح أحترامي الشديد لكل وجهات النظر بخصوص الاختيار
من جهة أخرى أشيد بمفهومية لجنة التحكيم وهم كلا من :
الدكتـــور : غسان الحسن
الاعلامي : علي المسعودي
الاســتاذ : سلطان العميمي
الشــاعر : حمد السعيد
الاعلامي : بدر صفوق
والشكر الكبير لسمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان
على أهتمامة ورعايتة للشعر والشعراء والمؤروث الشعبي