مشاهدة النسخة كاملة : لكي ترفضك جهنم يوم القيامه
فهد النفيعي
14-Nov-2007, 09:44 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجرد تذكير ,, قرأته فأحببت ان اذكركم به ...
كلمات بسيطه تقولها بعد كل صلاة مغرب...
وبإذن الله يوم الحساب تقول جهنم لرب العالمين :
( اللهم إنه كان يستجيرك مني بعد كل صلاة مغرب إني لاأريده )
الدعـــــــاء هو :
ان تقول : ((( اللهم أجرني من النار ))) ..,, سبع مرات
وبعدها تقووول:
((( اللهم صلي وسلم على نبينا محمد ))) ,,, ايضا سبع مرااات
(( اللهم اجرنا من النار ومن عذاب القبر إن امرك محصور بين حرفي الكاف
والنون فإنما تقول له كن فيكون وأمر اللهم بأن نكون من أصحاب اليمين
أنك فعال لما تريد))....
اللهم أميييـــن
ابن البجاديه
14-Nov-2007, 11:33 AM
اجارنا الله واياك من نار جهنم
وجزاك الله خير الجزاء
عبدالعزيز2007
14-Nov-2007, 11:50 AM
اخي فهد جزاك الله خير ..... واجارنا الله واياكم من النار وجميع المسلمين ...
النافذ
14-Nov-2007, 12:39 PM
http://www.arab-eng.org/vb//uploaded/4750_1146023523.jpg
محب الهيلا
14-Nov-2007, 07:57 PM
اجارن الله واياكم من النار والمسلمين اجمعين
مفيد
15-Nov-2007, 03:54 PM
الحديث ضعيف
وفي الاحاديث الصحيحه غنية عنه
وبالله التوفيق
فهد النفيعي
16-Nov-2007, 07:20 PM
ابن البجاديه
عبد العزيز2007
مشرفنا القدير النافذ
محب الهيلا
مفيد
لاهنتم على المرور
والاحاديث الضعيفه في فضائل الاعمال يجوز ذكرها اما في الاحكام انا معك
وجزاكم الله خير
مفيد
16-Nov-2007, 10:19 PM
فهد النفيعي :
كيف عرفت بأن الاحاديث في فضائل الاعمال يجوز ذكرها ..
منكم - وفقكم الله - نستفيد .
اخوك الصغير : مفيد
روق والسماء فوق
16-Nov-2007, 11:54 PM
الله يجيرنا ويجيرك منها
ولاهنت يافهد
فهد النفيعي
17-Nov-2007, 05:29 PM
فهد النفيعي :
كيف عرفت بأن الاحاديث في فضائل الاعمال يجوز ذكرها ..
منكم - وفقكم الله - نستفيد .
اخوك الصغير : مفيد
قال الامام احمد بن حنبل كنا اذا اتت الاحاديث الضعيفه في الترغيب والترهيب تهاوننا اما اذا اتت في الاحكام تو قفنا
فهد النفيعي
17-Nov-2007, 05:30 PM
الله يجيرنا ويجيرك منها
ولاهنت يافهد
حياك الله ولا هنت على المرور
فهد النفيعي
17-Nov-2007, 05:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هل يصح الاحتجاج بالحديث الضعيف، وهل صحيح أنه من أصول الاستدلال عند الإمام أحمد؟.
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
الحديث الضعيف ليس بحجة في إثبات الأحكام الشرعية حتى في السنن والمستحبات باتفاق أهل العلم. وإنما قال بعض أهل العلم بأنه لابأس من إيراد الحديث الضعيف في فضائل الأعمال، وليس في إثبات الأحكام، بثلاثة شروط: الأول: ألا يكون الضعف شديداً. الثاني: أن يكون
العمل الذي ورد فيه الفضل قد ثبت بدليل صحيح. الثالث : ألا يجزم بنسبته إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-.
وهذه المسألة يخطئ في فهمها كثير من طلبة العلم. ولعل اللبس في الفهم يزول بالتوضيح بالمثال، والمثال: حديث عائشة مرفوعاً: "من صلى بين المغرب والعشاء عشرين ركعة، بنى الله له بيتاً في الجنة" أخرجه البيهقي بسند ضعيف.
هذا الحديث في فضائل الأعمال، والفضل هنا قوله (بنى الله له بيتاً في الجنة) هذا الفضل لا يجوز إيراده؛ لأن أصل العمل وهو صلاة عشرين ركعة بين المغرب والعشاء، لم يثبت بدليل صحيح ولا حسن. فلا يجوز حينئذ أن يورد حديث ضعيف في فضله.
ولو فرضنا بأن العمل ثابت بدليل صحيح، فإنه لا بأس عند بعض أهل العلم من ذكر الحديث الضعيف الوارد في فضله. وإن كان الأولى عدم ذكره بالكلية، وإنما أردت بذلك توضيح كلام أهل العلم في هذه المسألة.
ولشيخ الإسلام توضيح نافع كما في (مجموع الفتاوى 1/ 250-251) قال رحمه الله: "ولا يجوز أن يعتمد في الشريعة على الأحاديث الضعيفة التي ليست صحيحة ولا حسنة، لكن أحمد بن حنبل وغيره من العلماء جوزوا أن يروى في فضائل الأعمال ما لم يعلم أنه ثابت، إذا لم يعلم أنه كذب. وذلك أن العمل إذا علم أنه مشروع بدليل شرعي، وروى في فضله حديث لا يعلم أنه كذب، جاز أن يكون الثواب حقاً. ولم يقل أحد من الأئمة إنه يجوز أن يجعل الشىء واجباً أو مستحباً بحديث ضعيف. ومن قال هذا فقد خالف الإجماع. وهذا كما أنه لا يجوز أن يحرم شيء إلا بدليل شرعي، لكن إذا علم تحريمه وروي حديث في وعيد الفاعل له، ولم يعلم أنه كذب، جاز أن يرويه. فيجوز أن يروى في الترغيب والترهيب، ما لم يعلم أنه كذب، لكن فيما علم أن الله رغب فيه، أو رهب منه بدليل آخر غير هذا الحديث المجهول حاله".
وللألباني -رحمه الله- كلام نافع في القاعدة الثانية عشرة في مقدمة كتابه (تمام المنة). ولفضيلة الشيخ عبد الكريم الخضير كتاب قيم بعنوان: (الاحتجاج بالحديث الضعيف).
أما ما ينقل عن الإمام أحمد من أنه يحتج بالحديث الضعيف فغير مسلم، وإنما مراده بالحديث الضعيف والمرسل الذي يحتج به: الذي ارتقى إلى درجة الحسن. قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى (1/ 251-252): "ومن نقل عن أحمد أنه كان يحتج بالحديث الضعيف الذى ليس بصحيح ولا حسن فقد غلط عليه، ولكن كان في عرف أحمد بن حنبل ومَن قبله من العلماء أن الحديث ينقسم إلى نوعين: صحيح وضعيف، والضعيف عندهم ينقسم إلى ضعيف متروك لا يحتج به، وإلى ضعيف حسن.. وأول من عرف أنه قسم الحديث ثلاثة أقسام صحيح وحسن وضعيف هو أبو عيسى الترمذي في جامعه، والحسن عنده ما تعددت طرقه، ولم يكن في رواته متهم، وليس بشاذ فهذا الحديث، وأمثاله يسميه أحمد ضعيفاً ويحتج به. ولهذا مثَّل أحمد الحديثَ الضعيف الذي يحتج به بحديث عمرو بن شعيب وحديث إبراهيم الهجري ونحوهما وهذا مبسوط في موضعه "اهـ.
وقال ابن القيم -رحمه الله- في إعلام الموقعين (1/31) : "الحديث الضعيف عنده قسيم الصحيح وقسم من أقسام الحسن. ولم يكن يقسم الحديث إلى صحيح وحسن وضعيف، بل إلى صحيح وضعيف. وللضعيف عنده مراتب، فإذا لم يجد في الباب أثراً يدفعه، ولا قول صاحب، ولا إجماعاً على خلافه، كان العمل به عنده أولى من القياس "اهـ. وبهذا ينتهي الجواب. والحمد لله رب العالمين.
مفيد
18-Nov-2007, 06:57 AM
الاخ الكريم فهد النفيعي
قد أحسن من انتهى الى ما علم .
والامر وفقك الله من ان الامام احمد قال ماقال هو كما قلت فيما نعلم . قال ابن الصلاح في مقدمته رحمه الله :
يجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد، ورواية ما سوى الموضوع من أنواع الأحاديث الضعيفة، من غير الحلال والحرام وغيرهما. وذلك كالمواعظ، والقصص، وفضائل الأعمال، وسائر فنون الترغيب والترهيب ، وسائر ما لا تعلق له بالأحكام والعقائد. ومن روينا عنه التنصيص على التساهل في نحو ذلك: عبد الرحن بن مهدي ، وأحمد بن حنبل، رضي الله عنهما.
وقد نقل بعض العلماء الاتفاق على عدم ثبوت الاحكام بالحديث الضعيف، وما ذهب إليه بعض العلماء من رواية الضعيف في الترغيب والترهيب يرد عليه اشكال ؛ وهو ان الترغيب دائر بين الوجوب والاستحباب ، والترهيب دائر بين التحريم والكراهه ، وجميعها احكام شرعية ، وقد اتفق العلماء على عدم ثبوتها بالضعيف .
والذين يرون العمل بالحديث الضعيف وروايته لم تكن رؤيتهم على الاطلاق بل يشترطون شروطا خمسة فيه ، لعلك تراجعها في مضانها .
ثم انه ينبغي التنبيه على ضعف الحديث المروي ، قال ابن بهادر في النكت على المقدمة : لا يجوز رواية الضعيف إلا مع تبيينه وقد حكاه العلامة أبو شامة المقدسي في كتاب البدع عن جمع من المحدثين والمحققين وأهل الفقه والأصول وقال " إن جماعة من أهل الحديث يتساهلون في ذلك وهو خلاف ما عليه المحققون قال ومن تساهل فيه فهو خطأ بل ينبغي أن يبينه إن علم وإلا دخل تحت الوعيد " من كذب علي متعمدا "
وقد ذهب جمعٌ من المحققين إلى خلاف هذا الرأي ، فذهب الإمام ابنُ حزم - رحمه الله - وابن معين - فيما حكاه عنه ابن سيد الناس - وأبو بكر بن العربي - نسبه إليه في فتح المغيث - وأبو شامة المقدسي الشافعي ، والشهاب الخفاجي والجلال الدواني . ومن المعاصرين الشيخ أحمد شاكر والعلامة الألباني - رحمهم الله تعالى - إلى عدم العمل بالحديث الضعيف مطلقاً لا في الفضائل ولا في الأحكام ، والظاهر والأحوط أن الضعيف لا يعمل به مطلقاً وإذا لم يكن العمل به ، لم تكن روايته أصلا .
والذي يجمل كتابتك يا عزيزي الكريم ، انك لم تنسبه الى النبي صلى الله عليه وسلم ، لكنك لم تبعد ، فقلت كلاما ، لا يمكن يقال الا بوحي ، والكلام الذي قلته يشك ايضا في كونه ضعيفا، بل اعتقد انه موضوع مكذوب ، وإن كان معنى بعضه صحيحا . ولا اعني الاستجارة بالله من النار سبع مرات بعد المغرب ، فقد ورد في بعض السنن وضعفه بعض العلماء . والعلم عند الله .
على اية حال .. في الاحاديث الصحيحه غنية عن غيرها
تولانا الله واياك بحفظه ورعايته . والسلام عليكم .
محبكم / مفيد
مفيد
18-Nov-2007, 07:21 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
هل يصح الاحتجاج بالحديث الضعيف، وهل صحيح أنه من أصول الاستدلال عند الإمام أحمد؟.
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
الحديث الضعيف ليس بحجة في إثبات الأحكام الشرعية حتى في السنن والمستحبات باتفاق أهل العلم. وإنما قال بعض أهل العلم بأنه لابأس من إيراد الحديث الضعيف في فضائل الأعمال، وليس في إثبات الأحكام، بثلاثة شروط: الأول: ألا يكون الضعف شديداً. الثاني: أن يكون
العمل الذي ورد فيه الفضل قد ثبت بدليل صحيح. الثالث : ألا يجزم بنسبته إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-.
وهذه المسألة يخطئ في فهمها كثير من طلبة العلم. ولعل اللبس في الفهم يزول بالتوضيح بالمثال، والمثال: حديث عائشة مرفوعاً: "من صلى بين المغرب والعشاء عشرين ركعة، بنى الله له بيتاً في الجنة" أخرجه البيهقي بسند ضعيف.
هذا الحديث في فضائل الأعمال، والفضل هنا قوله (بنى الله له بيتاً في الجنة) هذا الفضل لا يجوز إيراده؛ لأن أصل العمل وهو صلاة عشرين ركعة بين المغرب والعشاء، لم يثبت بدليل صحيح ولا حسن. فلا يجوز حينئذ أن يورد حديث ضعيف في فضله.
ولو فرضنا بأن العمل ثابت بدليل صحيح، فإنه لا بأس عند بعض أهل العلم من ذكر الحديث الضعيف الوارد في فضله. وإن كان الأولى عدم ذكره بالكلية، وإنما أردت بذلك توضيح كلام أهل العلم في هذه المسألة.
ولشيخ الإسلام توضيح نافع كما في (مجموع الفتاوى 1/ 250-251) قال رحمه الله: "ولا يجوز أن يعتمد في الشريعة على الأحاديث الضعيفة التي ليست صحيحة ولا حسنة، لكن أحمد بن حنبل وغيره من العلماء جوزوا أن يروى في فضائل الأعمال ما لم يعلم أنه ثابت، إذا لم يعلم أنه كذب. وذلك أن العمل إذا علم أنه مشروع بدليل شرعي، وروى في فضله حديث لا يعلم أنه كذب، جاز أن يكون الثواب حقاً. ولم يقل أحد من الأئمة إنه يجوز أن يجعل الشىء واجباً أو مستحباً بحديث ضعيف. ومن قال هذا فقد خالف الإجماع. وهذا كما أنه لا يجوز أن يحرم شيء إلا بدليل شرعي، لكن إذا علم تحريمه وروي حديث في وعيد الفاعل له، ولم يعلم أنه كذب، جاز أن يرويه. فيجوز أن يروى في الترغيب والترهيب، ما لم يعلم أنه كذب، لكن فيما علم أن الله رغب فيه، أو رهب منه بدليل آخر غير هذا الحديث المجهول حاله".
وللألباني -رحمه الله- كلام نافع في القاعدة الثانية عشرة في مقدمة كتابه (تمام المنة). ولفضيلة الشيخ عبد الكريم الخضير كتاب قيم بعنوان: (الاحتجاج بالحديث الضعيف).
أما ما ينقل عن الإمام أحمد من أنه يحتج بالحديث الضعيف فغير مسلم، وإنما مراده بالحديث الضعيف والمرسل الذي يحتج به: الذي ارتقى إلى درجة الحسن. قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى (1/ 251-252): "ومن نقل عن أحمد أنه كان يحتج بالحديث الضعيف الذى ليس بصحيح ولا حسن فقد غلط عليه، ولكن كان في عرف أحمد بن حنبل ومَن قبله من العلماء أن الحديث ينقسم إلى نوعين: صحيح وضعيف، والضعيف عندهم ينقسم إلى ضعيف متروك لا يحتج به، وإلى ضعيف حسن.. وأول من عرف أنه قسم الحديث ثلاثة أقسام صحيح وحسن وضعيف هو أبو عيسى الترمذي في جامعه، والحسن عنده ما تعددت طرقه، ولم يكن في رواته متهم، وليس بشاذ فهذا الحديث، وأمثاله يسميه أحمد ضعيفاً ويحتج به. ولهذا مثَّل أحمد الحديثَ الضعيف الذي يحتج به بحديث عمرو بن شعيب وحديث إبراهيم الهجري ونحوهما وهذا مبسوط في موضعه "اهـ.
وقال ابن القيم -رحمه الله- في إعلام الموقعين (1/31) : "الحديث الضعيف عنده قسيم الصحيح وقسم من أقسام الحسن. ولم يكن يقسم الحديث إلى صحيح وحسن وضعيف، بل إلى صحيح وضعيف. وللضعيف عنده مراتب، فإذا لم يجد في الباب أثراً يدفعه، ولا قول صاحب، ولا إجماعاً على خلافه، كان العمل به عنده أولى من القياس "اهـ. وبهذا ينتهي الجواب. والحمد لله رب العالمين.
بارك الله فيك وسددك
جواب الدكتور يوسف الاحمد هذا الذي نقلته لا يعضد ماذهبت اليه فتأمل ، وكان الاولى ان تنسبه الى قائله ، حتى يعرف المطالع المبتديء من المجيب .
دمت بحفظ رب جبرائيل وميكال
فهد النفيعي
18-Nov-2007, 12:22 PM
على العموم اختلاف الراي لايفسد للود قضيه وحياك الله يا مفيد ولا هنت على اضافاتك واتمنى الفائده للجميع
مفيد
18-Nov-2007, 10:55 PM
بارك الله فيك اخي فهد : والرجوع الى الحق .. رفعة للرجل وليست منقصة له .. بل تزيد محبته في قلوب المراقبين ..
اشكرك .. وأسأل الله تعالى لك مزيدا من التوفيق
دمت بحفظ رب جبرائيل وميكال
فهد النفيعي
19-Nov-2007, 08:06 PM
ومن يقول
بارك الله فيك
محمد المسعودي العتيبي
20-Nov-2007, 08:46 AM
بيض الله وجهك اخوي فهد على رحابت صدرك وحسن طويتك
كما اشكر اخوي مفيد على الفائده الطيبه
فهد النفيعي
21-Nov-2007, 06:12 PM
ومن يقول يا خيال الشرفه
با رك الله في الجميع
ابــ بــرقــاــن
23-Nov-2007, 07:31 PM
جزاك الله خيرالجزاءعلى ماكتبت
واجارنا الله من الناراللهم اميييييييييييييييييييين
فهد النفيعي
26-Nov-2007, 12:02 AM
اللهم امين
مرور مشكور عليه
vBulletin® v3.8.2, Copyright ©2000-2025 Arabization iraq chooses life