رجَال
12-Nov-2007, 03:18 AM
أن للمجد قمم وهمم عالية
ترسم الشموخ رسما ً في مُقل الحاسدين
فيشعر الإنسان بأمارة نفسه قبل كل شيء!.
فالرجل في نهاية المطاف هو أمير عقله، وأفكاره وهذا مما لا شك فيه.
ولقد أسعدني
كلام الأمير بندر بن نايف بن حميد الموجه للأمير :تركي الفيصل
عندما قال له: هذولا عتيبة اللي بتكحلون بهم عيون عدوانكم
ولقد أسعدني رد الأمير بدر بن نايف الضيط على آل زلفى
وأسعدني أيضا ً كلام الأمير معجب بن محيا
عن بداية فكرة المزاين في قصر صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل
وتحدث باليوم والساعة
عن بداية نضج الفكرة في رأس أبن حميد وأبن صنيتان الضيط وهو
في السابع من شهر رمضان عام 1427
وإتصالهم بعبدالله بن ربيعان وبقية أمراء عتيبة
وأسعدني أيضا ً دور الأمير عبد العزيز بن جامع في "ملء الفكرة عدلا ً"
بتحديده لموقع "الملتقى"
بالأضافة لأدواره المرصعة بجواهر "التضحيات"
في سماء عتيبة الهيلا
وهذا تلاحم يدل على أنهم في نهاية المطاف
رجال قبل أن يلبسوا بشوتهم الحساوية
هذا هو مصدر سعادتي بأمراء عتيبة
إلى درجة أني أحسست وأنا أكتب هذا التقدير/التعبير
بهالة من الضوء تغمرني من رأسي إلى أخمص قدماي
فأنا أتحدث عن الأهرام
فقليل من الرجال اللي آبائهم عليهم أمارة من يحترم نفسه قبل كل شيء
يعني يكون إنسان وأمير بينه وبين نفسه
يعني
ما يتحاقر الرجاجيل عشانه أبن فلان
إذا تحدثت معه تجد أنك تتحدث مع رجل
وإذا رأيته يتحدث أمام الناس تجد أنك أمام أمير عربي كريم
لاجداده المجد، والشموخ
وهو سائر على طريقهم "زي كل أمراء عتيبة"
فأمير نفسه، وأمير عقله، وأفكاره، لا يفقد احترامه أمام الناس، والمكان!.
في الحقيقة وعندما أقول في الحقيقة؛ أنا أعي ماهي الحقيقة؟!.
في زمن بدأت الحقيقة تتلاشى في قلوب الذي أفتقدوا لمعنى أمارة أفكارهم!.
وهم يريدون من الرجال الذين حافظوا على أمارة"أفكارهم" أن يشهدوا لهم بالأمارة!.
ربما أني خرجت من الموضوع لكن ما بين سطوري شيء نابع من قلب
أستفاد وعبّر عن الصدق في أجمل حالة وهذه هي "الحقيقة"
"أنا" أرى أن الأمير هو من يدع الأمارة "جانبا ً" إذا تحدّث مع الرجال
وهذا دليل على أن الأمير من لا يحتقر الرجال "أمراء عقولهم"
كان هذا الحديث عن الرجال الذين نجحوا مع أخوتهم أمراء عتيبة
في "قيادة نجاح مزاين عتيبة"
إلى بر التفوق فهم المتفوقين والتفوق الأبرز
لأبناء عتيبة الهيلا
فلله دُر الرجال الذين الذين يبتعدون عن مسمى "الأمير"
لأنهم في نهاية المطاف "رجال فقط" بعيدا ً عن الألقاب
لكل رجل قرأ هذا التعبير
لك الإحترام من قلبي قبل قلمي
لأنك "أمير عقلك وأفكارك"
رجَال
ترسم الشموخ رسما ً في مُقل الحاسدين
فيشعر الإنسان بأمارة نفسه قبل كل شيء!.
فالرجل في نهاية المطاف هو أمير عقله، وأفكاره وهذا مما لا شك فيه.
ولقد أسعدني
كلام الأمير بندر بن نايف بن حميد الموجه للأمير :تركي الفيصل
عندما قال له: هذولا عتيبة اللي بتكحلون بهم عيون عدوانكم
ولقد أسعدني رد الأمير بدر بن نايف الضيط على آل زلفى
وأسعدني أيضا ً كلام الأمير معجب بن محيا
عن بداية فكرة المزاين في قصر صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل
وتحدث باليوم والساعة
عن بداية نضج الفكرة في رأس أبن حميد وأبن صنيتان الضيط وهو
في السابع من شهر رمضان عام 1427
وإتصالهم بعبدالله بن ربيعان وبقية أمراء عتيبة
وأسعدني أيضا ً دور الأمير عبد العزيز بن جامع في "ملء الفكرة عدلا ً"
بتحديده لموقع "الملتقى"
بالأضافة لأدواره المرصعة بجواهر "التضحيات"
في سماء عتيبة الهيلا
وهذا تلاحم يدل على أنهم في نهاية المطاف
رجال قبل أن يلبسوا بشوتهم الحساوية
هذا هو مصدر سعادتي بأمراء عتيبة
إلى درجة أني أحسست وأنا أكتب هذا التقدير/التعبير
بهالة من الضوء تغمرني من رأسي إلى أخمص قدماي
فأنا أتحدث عن الأهرام
فقليل من الرجال اللي آبائهم عليهم أمارة من يحترم نفسه قبل كل شيء
يعني يكون إنسان وأمير بينه وبين نفسه
يعني
ما يتحاقر الرجاجيل عشانه أبن فلان
إذا تحدثت معه تجد أنك تتحدث مع رجل
وإذا رأيته يتحدث أمام الناس تجد أنك أمام أمير عربي كريم
لاجداده المجد، والشموخ
وهو سائر على طريقهم "زي كل أمراء عتيبة"
فأمير نفسه، وأمير عقله، وأفكاره، لا يفقد احترامه أمام الناس، والمكان!.
في الحقيقة وعندما أقول في الحقيقة؛ أنا أعي ماهي الحقيقة؟!.
في زمن بدأت الحقيقة تتلاشى في قلوب الذي أفتقدوا لمعنى أمارة أفكارهم!.
وهم يريدون من الرجال الذين حافظوا على أمارة"أفكارهم" أن يشهدوا لهم بالأمارة!.
ربما أني خرجت من الموضوع لكن ما بين سطوري شيء نابع من قلب
أستفاد وعبّر عن الصدق في أجمل حالة وهذه هي "الحقيقة"
"أنا" أرى أن الأمير هو من يدع الأمارة "جانبا ً" إذا تحدّث مع الرجال
وهذا دليل على أن الأمير من لا يحتقر الرجال "أمراء عقولهم"
كان هذا الحديث عن الرجال الذين نجحوا مع أخوتهم أمراء عتيبة
في "قيادة نجاح مزاين عتيبة"
إلى بر التفوق فهم المتفوقين والتفوق الأبرز
لأبناء عتيبة الهيلا
فلله دُر الرجال الذين الذين يبتعدون عن مسمى "الأمير"
لأنهم في نهاية المطاف "رجال فقط" بعيدا ً عن الألقاب
لكل رجل قرأ هذا التعبير
لك الإحترام من قلبي قبل قلمي
لأنك "أمير عقلك وأفكارك"
رجَال