القرناص 999
03-Nov-2007, 04:28 PM
هذا رد على الشريف قتادة وهذي القصة الحقيقية
هذة وقعة حصلت بين جزء من قبيلة القثمة ( على رأسهم الأمير العبود ) وبين الأشراف ذوي حسن ( على رأسهم رميثة المهداوي ) في أوائل القرن الثالث عشر هجري في حرة العليان .
وقصتها أن القثمة اغاروا على اباعر الاشراف واخذوها ، وشدوا يم نجد للربيع وعلى الحول نزلوا تهامه بسبب قحط أصاب ديار عتيبه ، ففاجأهم رميثة ووجد رجل من القثمة يقال له سويد الجباري فقال له : وين ربعك يا سويد ؟ فرد سويد بقوة وبثقة وعزة بربعه :
عن الونس ماهم بعيدوالصبح ميعاد الثقات
وعندما شع نور الصباح ، رأى كلا الطرفين الآخر ، فأغار الاشراف بكثرتهم على القثمة على حرة العليان فكانت الغلبة للقثمة وافتكوا الأبل ( حلوات الألبان ) وتركوا الحلة ( البيوت وما تحتها من زهاب ) للأشراف لأنها كانت ستعوق تحركهم ، فعطايا الله أكبر منزلة وأغلى على الأرواح من الحلة ، ولم تنتهي الوقعة إلا بغروب الشمس ، وقتل من القثمة أربعة رجال ومن الأشراف إثنا عشر رجل ، حتى يقال أن لم يجد القثمة سوى قدح واحد يتبادلونه ليحلبوا لإبنائهم من الأبل .
وقال شاعر القثمة الأول مخلد القثامي يصف وقعة حرة العليان :
أنـــا هـــاض بـالــي مـــن نـهــارٍ مـنــه نـهـتـال ورى حرة العليان لاسال واديها
أنــــا هــــاض بــالـــي مــزنـــةٍ هــلـــت الاثــعـــال مـطـرهـا الـصـواعـق والــبــرد فــــي منـاشـيـهـا
نــهــار الـهـواشــم صـبـحـونـا يــبــون الــمــال الاشـــراف أهـــل طـــوق الـيـمـن مـــن يوالـيـهـا
يـبـون العـرابـا الـلـي نـبـعـد بـهــا الـمـنـزال وعــيـــوا عــلـــى حــلـــوات الـلــبــان اهـالـيــهــا
فديـنـا اربـعـه بثنـعـش والمـلـح الــه زلــزال هــــذا ذبح والاكـــــوان مـانــيــب مـحـصـيـهـا
القصيدة اطول من ذلك
تحياتي لكم
بعدين أقول للأخ الشريف قتادة
تأكد من مواضيعك قبل لا تكتبها
هذة وقعة حصلت بين جزء من قبيلة القثمة ( على رأسهم الأمير العبود ) وبين الأشراف ذوي حسن ( على رأسهم رميثة المهداوي ) في أوائل القرن الثالث عشر هجري في حرة العليان .
وقصتها أن القثمة اغاروا على اباعر الاشراف واخذوها ، وشدوا يم نجد للربيع وعلى الحول نزلوا تهامه بسبب قحط أصاب ديار عتيبه ، ففاجأهم رميثة ووجد رجل من القثمة يقال له سويد الجباري فقال له : وين ربعك يا سويد ؟ فرد سويد بقوة وبثقة وعزة بربعه :
عن الونس ماهم بعيدوالصبح ميعاد الثقات
وعندما شع نور الصباح ، رأى كلا الطرفين الآخر ، فأغار الاشراف بكثرتهم على القثمة على حرة العليان فكانت الغلبة للقثمة وافتكوا الأبل ( حلوات الألبان ) وتركوا الحلة ( البيوت وما تحتها من زهاب ) للأشراف لأنها كانت ستعوق تحركهم ، فعطايا الله أكبر منزلة وأغلى على الأرواح من الحلة ، ولم تنتهي الوقعة إلا بغروب الشمس ، وقتل من القثمة أربعة رجال ومن الأشراف إثنا عشر رجل ، حتى يقال أن لم يجد القثمة سوى قدح واحد يتبادلونه ليحلبوا لإبنائهم من الأبل .
وقال شاعر القثمة الأول مخلد القثامي يصف وقعة حرة العليان :
أنـــا هـــاض بـالــي مـــن نـهــارٍ مـنــه نـهـتـال ورى حرة العليان لاسال واديها
أنــــا هــــاض بــالـــي مــزنـــةٍ هــلـــت الاثــعـــال مـطـرهـا الـصـواعـق والــبــرد فــــي منـاشـيـهـا
نــهــار الـهـواشــم صـبـحـونـا يــبــون الــمــال الاشـــراف أهـــل طـــوق الـيـمـن مـــن يوالـيـهـا
يـبـون العـرابـا الـلـي نـبـعـد بـهــا الـمـنـزال وعــيـــوا عــلـــى حــلـــوات الـلــبــان اهـالـيــهــا
فديـنـا اربـعـه بثنـعـش والمـلـح الــه زلــزال هــــذا ذبح والاكـــــوان مـانــيــب مـحـصـيـهـا
القصيدة اطول من ذلك
تحياتي لكم
بعدين أقول للأخ الشريف قتادة
تأكد من مواضيعك قبل لا تكتبها