فيصل الحويماني
22-Oct-2007, 03:18 AM
بســـم اللـــه الرحمــــن الرحيــــــــــــم
تـحـيـهـ عـطـرررهـ
فـي خـبـررر حـصـري وسـبـق لعتيبة الهيلا...
قـام خـادم الـحـرمـيـن الـشـريـفـيـن الـمـلـكـ/ عـبـدالـلـه بـن عـبـدالـعـزيـز (مـلـكـ الـمـمـلـكـة الـعـربـيـة الـسـعـوديـة) حـفـظـه الـلـه ورعـاهـ
بـمـبـادرة سـامـيـة وكـريـمـة وهـي إقـامـة مـعـرض لـ (مـلـكـ الإنـسـانـيـة) وذلـكـ فـي مـوقـع مـلـتـقـى مـزايـن قـبـيـلـة عـتـيـبـه
وسـيـحـتـوي الـمـعـرض عـلـى صـور مـلـكـ الإنـسـانـيـة الـمـلـكـ/ عـبـدالـلـه بـن عـبـدالـعـزيـز حـفـظـه الـلـه ، والأعـمـال الـخـيـريـة الـتـي قـام بـهـا وتـكـفـل بـه ، وخـصـوصـاً عـمـلـيـات فـصـل الـتـوائـم الـسـيـامـيـيـن وغـيـرهـا مـن الأعـمـال الـخـيـريـة.
وسـيـضـم الـمـعـرض أيـضـاً الـعـديـد مـن الـصـور الـنـادرهـ لـمـلـكـنـا الـغـالـي حـفـظـه الـلـه ورعـاهـ
وقـد أسـتـجـاب أبـنـاء عـتـيـبـه الـهـيـلا لـهـذهـ الـمـبـادرة وتـكـفـل بـبـنـاء هـذا الـمـعـرض وتـجـهـيـزه عـيـال عـمـنـا (الــــعــــضـــيـــان) وقـد وكـل أبـنـاء عـتـيـبـة جـمـيـعـاً أبـنـاء الـعـضـيـان لـعـمـل هـذا الـمـعـرض.
وقـد تـم بـنـاء الـخـيـمـة الـرئـيـسـيـة لـلـمـعـرض بـجـوار الـمـقـر الـرئـيـسـي لـلـحـفـل وتـم الآن عـمـل الإسـتـعـدادات وسـوف يـكـون الـمـعـرض جـاهـزاً فـي الأيـام الـقـلـيـلـة الـقـادمـة بـإذن الـلـه، وذلـكـ لـسـرعـة عـمـل الـقـائـمـيـن عـلـيـه ونـشـاطـهـم.
وسـوف يـقـوم بـإفـتـتـاح الـمـعـرض صـاحـب الـسـمـو الـمـلـكـي الأمـيـر/ مـشـعـل بـن عـبـدالـعـزيـز (حـفـظـه الـلـه) وسـوف يـسـتـغـرق ذلـكـ تـقـريـبـاً سـاعـتـيـن يـقـضـيـهـا سـمـوهـ بـداخـل الـمـعـرض.
هـذا وقـد تـقـدم أبـنـاء عـتـيـبـه الـهـيـلا بـشـكـرهـم وتـقـديـرهـم وولائـهـم لـمـلـكـ الإنـسـانـيـة الـمـلـكـ/ عـبـدالـلـه بـن عـبـدالـعـزيـز حـفـظه الـلـه ورعـاهـ
عـلـى هـذهـ الـمـبـادرة الـكـريـمـة
وكـذلـك شـكـرهـم وولائـهـم لـصـاحـب الـسـمـو الـمـلـكـي/ سـعـود بـن عـبـدالـلـه (حـفـظـه الـلـه ورعـاه)
وبـيـض الـلـه وجـيـه عـتـيـبـة الـهـيـلا عـلـى هـذا الـعـمـل
وأدام الـلـه عـز حـكـومـتـنـا الـرشـيـدة وقـيـادتـنـا ونـحـن نـديـن لـهـم بـالـولاء والـطـاعـة فـهـم اصـحـاب الـفـضـل بـعـد الـلـه سـبـحـانـه وتـعـالـى عـلـى نـعـمـة الأمـن والأمـان والـرخـاء لـشـعـبـهـم
ونـؤكـد أن أبـنـاء الـهـيـلا مـخـلـصـيـن لـديـنـهـم وولائـهـم لـوطـنـهـم وهـم أكـبـر مـن كـلام الـمـغـرضـيـن الـذيـن يـحـاولـون الأصـطـيـاد فـي الـمـاء الـعـكـر ويـشـكـكـون فـي ولاء أبـنـاء الـهـيـلا لـقـيـادتـهـم ومـلـوكـهـم.
واصـلـوا يـا أبـنـاء الـهـيـلا والـلـه يـحـفـظـكـم ويـرعـاكـم ويـوفـقـكـم لـمـا يـحـبـه ويـرضـاهـ
وتـقـبـلـوا خـالـص إحـتـرامـي
لــــلأمــــانــــــــــــــة منقووووووووووووووووول
تـحـيـهـ عـطـرررهـ
فـي خـبـررر حـصـري وسـبـق لعتيبة الهيلا...
قـام خـادم الـحـرمـيـن الـشـريـفـيـن الـمـلـكـ/ عـبـدالـلـه بـن عـبـدالـعـزيـز (مـلـكـ الـمـمـلـكـة الـعـربـيـة الـسـعـوديـة) حـفـظـه الـلـه ورعـاهـ
بـمـبـادرة سـامـيـة وكـريـمـة وهـي إقـامـة مـعـرض لـ (مـلـكـ الإنـسـانـيـة) وذلـكـ فـي مـوقـع مـلـتـقـى مـزايـن قـبـيـلـة عـتـيـبـه
وسـيـحـتـوي الـمـعـرض عـلـى صـور مـلـكـ الإنـسـانـيـة الـمـلـكـ/ عـبـدالـلـه بـن عـبـدالـعـزيـز حـفـظـه الـلـه ، والأعـمـال الـخـيـريـة الـتـي قـام بـهـا وتـكـفـل بـه ، وخـصـوصـاً عـمـلـيـات فـصـل الـتـوائـم الـسـيـامـيـيـن وغـيـرهـا مـن الأعـمـال الـخـيـريـة.
وسـيـضـم الـمـعـرض أيـضـاً الـعـديـد مـن الـصـور الـنـادرهـ لـمـلـكـنـا الـغـالـي حـفـظـه الـلـه ورعـاهـ
وقـد أسـتـجـاب أبـنـاء عـتـيـبـه الـهـيـلا لـهـذهـ الـمـبـادرة وتـكـفـل بـبـنـاء هـذا الـمـعـرض وتـجـهـيـزه عـيـال عـمـنـا (الــــعــــضـــيـــان) وقـد وكـل أبـنـاء عـتـيـبـة جـمـيـعـاً أبـنـاء الـعـضـيـان لـعـمـل هـذا الـمـعـرض.
وقـد تـم بـنـاء الـخـيـمـة الـرئـيـسـيـة لـلـمـعـرض بـجـوار الـمـقـر الـرئـيـسـي لـلـحـفـل وتـم الآن عـمـل الإسـتـعـدادات وسـوف يـكـون الـمـعـرض جـاهـزاً فـي الأيـام الـقـلـيـلـة الـقـادمـة بـإذن الـلـه، وذلـكـ لـسـرعـة عـمـل الـقـائـمـيـن عـلـيـه ونـشـاطـهـم.
وسـوف يـقـوم بـإفـتـتـاح الـمـعـرض صـاحـب الـسـمـو الـمـلـكـي الأمـيـر/ مـشـعـل بـن عـبـدالـعـزيـز (حـفـظـه الـلـه) وسـوف يـسـتـغـرق ذلـكـ تـقـريـبـاً سـاعـتـيـن يـقـضـيـهـا سـمـوهـ بـداخـل الـمـعـرض.
هـذا وقـد تـقـدم أبـنـاء عـتـيـبـه الـهـيـلا بـشـكـرهـم وتـقـديـرهـم وولائـهـم لـمـلـكـ الإنـسـانـيـة الـمـلـكـ/ عـبـدالـلـه بـن عـبـدالـعـزيـز حـفـظه الـلـه ورعـاهـ
عـلـى هـذهـ الـمـبـادرة الـكـريـمـة
وكـذلـك شـكـرهـم وولائـهـم لـصـاحـب الـسـمـو الـمـلـكـي/ سـعـود بـن عـبـدالـلـه (حـفـظـه الـلـه ورعـاه)
وبـيـض الـلـه وجـيـه عـتـيـبـة الـهـيـلا عـلـى هـذا الـعـمـل
وأدام الـلـه عـز حـكـومـتـنـا الـرشـيـدة وقـيـادتـنـا ونـحـن نـديـن لـهـم بـالـولاء والـطـاعـة فـهـم اصـحـاب الـفـضـل بـعـد الـلـه سـبـحـانـه وتـعـالـى عـلـى نـعـمـة الأمـن والأمـان والـرخـاء لـشـعـبـهـم
ونـؤكـد أن أبـنـاء الـهـيـلا مـخـلـصـيـن لـديـنـهـم وولائـهـم لـوطـنـهـم وهـم أكـبـر مـن كـلام الـمـغـرضـيـن الـذيـن يـحـاولـون الأصـطـيـاد فـي الـمـاء الـعـكـر ويـشـكـكـون فـي ولاء أبـنـاء الـهـيـلا لـقـيـادتـهـم ومـلـوكـهـم.
واصـلـوا يـا أبـنـاء الـهـيـلا والـلـه يـحـفـظـكـم ويـرعـاكـم ويـوفـقـكـم لـمـا يـحـبـه ويـرضـاهـ
وتـقـبـلـوا خـالـص إحـتـرامـي
لــــلأمــــانــــــــــــــة منقووووووووووووووووول