المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقال عن القبيله (لايفوتكم سطور المقال )


خلف القثامي
20-Oct-2007, 08:47 PM
هذا مقال للاستاذ/ عبدالعزيز السماري في جريدة الجزيره



http://www.al-jazirah.com/125682/ar11d.htm


ثقافة الأسئلة هي أول درجات سلم الحضارة وأولى مراحل تفكك المعرفة السائدة، التي قد تكون بعض أوجهها أحد العوائق ضد التطور الحقيقي.. تطور الإنسان نحو مفاهيم أكثر تحرراً من.....

..... أفكار تؤسس لمزيد من الانغلاق والتقوقع في كانتونات اجتماعية ضيقة.

أحياناً قد يطاردك سؤال، ويلح في البحث عن إجابة.. ومهما حاولت إلغاءه من ملفات الأسئلة التي تتراكم في الذاكرة كل يوم يعود في الغد باكراً، ويبدأ رحلة المطاردة من جديد كلما فررت من إلحاحه السليط.. لكني أعرتف أنني انهزمت أمام إصراره، وقررت أن أطرحه أرضاً ثم أبحث عن إجابة.

كانت معارك توحيد المملكة بمثابة الخط الفاصل بين مستقبل الدولة واستقرارها حسب مفاهيم العصر الحديث، وبين ماضي التمرد وحالة الفوضى في جزيرة العرب. وكان الحسم للدولة أو لوطن يعيش على ثقافة التحضر والانصهار في قالب وطني موحد تحت راية التوحيد، وينبذ قيم البداوة التي ترفض ثقافة المجتمع الإنساني وقيم العمل والمهنية، وتؤمن بوسيلة العيش على قوت الآخر مهما كانت الوسيلة، والتي قد تختلف أساليبها حسب الزمان والمكان.. ولكن بعد مرور عشرات السنين عن زمن آخر معركة يبرز التساؤل التالي: أيهما أنتصر على أرض الواقع.. ثقافة الحضر أم أن البداوة وقيمها الصحراوية انتصرت ثم هيمنت بعد أن خسرت القبيلة المعركة عسكرياً؟

قيم البداوة التي لا تحترم أن يعمل المرء بيده من أجل عيشه، ولكن تفخر بأن يغزو ويأخذ (كسبه) بسيفه وشجاعته.. القيم التي لا تحترم عادة الاستقرار وثقافة العمل والكسب من خلال وسائل الزراعة والصناعة وتنظر بازدراء إلى الكسب المعيشي من خلال عمل يدوي مستمر أو احتراف مهنة تعتمد على الكد والعمل اليومي.. أم ثقافة الحضر التي ترتكز على العمل المضني من أجل رزقها.. وتعتمد على حياكة ملابسها وعلى زراعة وفلاحة الأرض من أجل معيشتها.

كانت (القبيلة) في مقدمة صفوف الصفوة العربية في المجتمع، فهم (العرب) الأحرار الذين يعتمدون تماماً على وسائل الغزو والنهب في سبيل كسب عيشهم، يحكمون الصحاري، وطرق القوافل، ويحتقرون أقرانهم العرب المستقرين في الحواضر، ويرونهم أقل مكانة منهم.. وتأتي (عريبدار) كحالة وسطى بين البداوة والحضر أو من يمتهن الرعي في السهول حول القرى والتجمعات الحضرية في درجة أقل قدراً أو أكثر انهزامية أمام قسوة الصحراء وعنفوانها، وأخيراً العرب (الحضر).. أو من امتهن الزراعة والحرف اليدوية، وهما الأضعف والأقل تقديراً حسب ثقافة (العرب) الغزاة.. في عصور البداوة العربية.

إحصائيات العمل تشير إلى ضعف وعجز وهزيمة غير مسبوقة لقيم الحضر ولمفاهيم العصر الحديث، فقد فشلت برامج التدريب المهني فشلاً ذريعاً، وبرغم من تخريج عشرات بل مئات الآلاف من معاهد التدريب المهني وكلياته المنتشرة في أرجاء الوطن إلا أننا نكاد لا نجد سعوديين في ورش الصناعة أو مهنها اليدوية.. وهو ما يعني أن ثقافة البداوة وقيمها قاومت بشراسة بعد معركة التوحيد، وحافظت على قيمها المضادة لوسائل الإنتاج الحضرية.

ولم يتوقف الأمر عند ذلك، فما حدث أثناء وبعد سنوات الطفرة طيبة الذكر قد يهدئ قليلاً من إلحاح السؤال ومن مطاردته العنيفة، إذ تراجعت ثقافة (الحضر) المهنية والزراعية والرعوية بشكل ملحوظ نحو ثقافة السيد (العربي) العاطل عن العمل، وغير المنتج والمعتمد في عيشه على إنتاج غيره، وعلى قدراته على أخذ (رزقه) بوسائل بدائية في مضمونها لكن متطورة في أساليبها.

وهو ما قاد لاحقاً إلى تسابق الجميع ومن مختلف فئات المجتمع البدوية والحضرية إلى الصفوف الأمامية في مجتمع الاستهلاك، وإلى التنافس على المشيخة على مستويات العائلة أو القبيلة، لتحل العمالة الوافدة من الخارج في مواقعهم الحالية في المزرعة والحقل والمهن الحرفية، وينصرف المجتمع نحو الاهتمام بشجرة العائلة، والبحث عن التاريخ الشفوي، وتوثيق ارتباطه بالقبيلة.

كانت قمة الانتصار أن تجد خريج جامعة هارفارد وحاملاً لشهادة الدكتوراة في تخصص علمي دقيق يبحث عن (مكانة) في قبيلته وعن مباركة أفراد قبيلته لإنجازه العلمي من خلال تتويجه شيخاً لقبيلته بدلاً من أن يبدأ رحلة البحث العلمي في أروقة الجامعة وتخصصه الأكاديمي الدقيق، وأن ينصب رجل الأعمال خيمته في الصحراء ليمارس سلوك البدوي البسيط، بينما يدير الأجانب مصنعه في المدينة.. وأن يكتفي تاجر الموارد البشرية بتحصيل (الأتاوة) من إنتاج العمالة الوافدة بدلاً من إدارته وإشرافه على توطين الإنتاج (ويل لأمة تلبس مما لا تنسج، وتأكل مما لا تزرع).

صارت السنوات الأولى من القرن الواحد والعشرين زاخرة بمظاهر احتفالية إعلامية باهرة، تشير وتؤكد على هذا الانتصار الكاسح لقيم البدو على المفاهيم الحضرية، وعلى تحول الحضر نحو قيم البادية، فاحتفالية شاعر المليون كانت بمثابة حفل تسليم جائزة (أوسكار) للقيم البدوية، والتي نالها باقتدار شاعر القبيلة.

ابن حزيم الجعيد الهيلا
20-Oct-2007, 08:58 PM
عتيبه الهيلا تاريخ وحاضر ومستقبل الله يعزها برجالها

! عبدالله الغربي !
20-Oct-2007, 08:59 PM
مشكور ياخلف القثامي

نواف العصيمي
20-Oct-2007, 09:10 PM
الاخ خلف موضوع رائع وبيض الله وجهك على النقل

موضوع رائع

(( البدو العرب الأحرار )) جميع السطور والكلمات واستخدام المفردات

رائع


ولك التقدير والإحترام

مرزوق حمدان العتيبي
20-Oct-2007, 09:33 PM
...
.
تشكر ياخلف وبيض الله وجهك
... والشمس ماتغطى بغربال ...
...

مالك الذيابي
20-Oct-2007, 09:46 PM
الله يعطيك العافية يابن العم

زعام
20-Oct-2007, 09:52 PM
إن مايدعو للفخر ان الأعلام سواء صحافه او تلفزيون أصبح شغله الشاغل هذه الأيام بطريقه او بأخرى ، بطريقه مباشره أو غير ذلك ، بجرأه أو على أستحياء وبكل وضوح


ملـــــتــــــقـــــى قـــبــيـــــلة عـــتـــيـــــبـــه

وأفهم يافهيم
ويدك والحار

ابن الهيلا الاصيل
21-Oct-2007, 12:13 AM
بيض الله وجهك

خلف القثامي
21-Oct-2007, 07:59 PM
يعطيكم الله العافيه على التواجد المتميز

والحضور الطيب


تحياتي للجميع

يوسف عبيد
21-Oct-2007, 08:16 PM
مشكور وبيض الله وجهك

ابو غازي
21-Oct-2007, 09:58 PM
أحياناً قد يطاردك سؤال، ويلح في البحث عن إجابة.. ومهما حاولت إلغاءه من ملفات الأسئلة التي تتراكم في الذاكرة كل يوم يعود في الغد باكراً، ويبدأ رحلة المطاردة من جديد كلما فررت من إلحاحه السليط.. لكني أعرتف أنني انهزمت أمام إصراره، وقررت أن أطرحه أرضاً ثم أبحث عن إجابة.


تقول العرب " رب كلمة قالت لصاحبها دعني"
ونحن نقول لكاتب الموضوع " رب سؤال قال لصاحبه دعني "



وكان الحسم للدولة أو لوطن يعيش على ثقافة التحضر والانصهار في قالب وطني موحد تحت راية التوحيد، وينبذ قيم البداوة التي ترفض ثقافة المجتمع الإنساني وقيم العمل والمهنية، وتؤمن بوسيلة العيش على قوت الآخر مهما كانت الوسيلة، والتي قد تختلف أساليبها حسب الزمان والمكان..


لكأني بالكاتب يريد الربط بين التحضر من جهة والثقافة والقيم من جهة أخرى
ولا أخاله إلا مجانبا للصواب في ذلك
فالبداوة لم تنبذ في يوم من الأيام المجتمع الانساني ( مع التحفظ على التسمية )
ولم ترفض الثقافة ( ونقصد بها العلم ومادونه )
ولم تنبذ قيم العمل والمهنية
بل على العكس من ذلك تماما .... فالقيم عند البادية أكثر آصالة وتأصيلا
فالنخوة والمرؤة والشهامة وحفظ العهود والمواثيق والأمانة وإجارة الضعيف وحماية المظلوم ..... أحسب هذه القيم هي مقومات المجتمع الانساني .... وهي بلا شك عند البادية أظهر وأبرز من غيرهم



قيم البداوة التي لا تحترم أن يعمل المرء بيده من أجل عيشه، ولكن تفخر بأن يغزو ويأخذ (كسبه) بسيفه وشجاعته.. القيم التي لا تحترم عادة الاستقرار وثقافة العمل والكسب من خلال وسائل الزراعة والصناعة وتنظر بازدراء إلى الكسب المعيشي من خلال عمل يدوي مستمر أو احتراف مهنة تعتمد على الكد والعمل اليومي.. أم ثقافة الحضر التي ترتكز على العمل المضني من أجل رزقها.. وتعتمد على حياكة ملابسها وعلى زراعة وفلاحة الأرض من أجل معيشتها.


ماهذا الافتراء على قيم البداوة
كسب الرزق عند البدو .... مرتبط ارتباطا وثيقا بظروف معينة .... زمانا ومكانا
وليس في هذا دفاعا عن ماكانت عليه قبائل المملكة قبل توحيدها
ولكن محاولة لوضع النقط فوق الحروف

فثقافة المجتمع الانساني
لم نراها ف المجمعات الحضرية .... فقد كان النهب والسلب منتشرا
بل وحتى القتل.... والتعدى على الآخرين
وتاريخ نجد يشهد بذلك .... فهو مليء بالصدامات التي حصلت بين القرى المتحضرة وسفك الدماء من أجل السلطة أو الأمارة أو حبا في فرض النفوذ على الآخرين

أما البادية فعلى الأقل كان فعلهم ذلك من أجل لقمة العيش
لصعوبة حياة البادية وقلة الموارد وشح الأرزاق

قيام الحضر بالصناعات الخفيفة والحياكة والزراعة .... كان في حقيقته مكملا لأعمال البادية في اهتمامهم بالمواشي والاستفادة منها مطعما ومشربا وملبسا .... وهذا التكامل هو أحد سنن الله سبحانه وتعالى في أرضه

فلا ينبغي أبدا أن يكون نقيصة للبدو ... كونهم لم يزرعوا أو أو أو



إحصائيات العمل تشير إلى ضعف وعجز وهزيمة غير مسبوقة لقيم الحضر ولمفاهيم العصر الحديث، فقد فشلت برامج التدريب المهني فشلاً ذريعاً، وبرغم من تخريج عشرات بل مئات الآلاف من معاهد التدريب المهني وكلياته المنتشرة في أرجاء الوطن إلا أننا نكاد لا نجد سعوديين في ورش الصناعة أو مهنها اليدوية.. وهو ما يعني أن ثقافة البداوة وقيمها قاومت بشراسة بعد معركة التوحيد، وحافظت على قيمها المضادة لوسائل الإنتاج الحضرية.



البداوة في حقيقتها .... اصالة وقيم .... مبادئ وشيم
وأما البداوة كنمط للعيش .... فغير موجود في عصرنا هذا إلا ماندر
ولهذا من الظلم عزو فشل برامج التدريب المهني وغيره ( فشلا ذريعا كما يقول الكاتب)
إلى هزيمة ثقافة الحضر ( الصحيحة والمواكبة لمفاهيم العصر الحديث ) ... أمام ثقافة البدو ( الخاطئة والمعارضة لمفاهيم العصر الحديث )
هذا الفشل في حقيقته يعلمه من علم ببواطن الأمور واطلع على خفايا وخلفيات الكثير من المشاريع الوطنية
فعندما تكون الأهداف غير واضحة .... والرقابة غير واعية.... والمصالح الذاتية ظاهرة ومنتشرة
فلا شك بفشل أي مشروع تكون هذه مقوماته ..... واللبيب بالاشارة يفهم



كانت قمة الانتصار أن تجد خريج جامعة هارفارد وحاملاً لشهادة الدكتوراة في تخصص علمي دقيق يبحث عن (مكانة) في قبيلته وعن مباركة أفراد قبيلته لإنجازه العلمي من خلال تتويجه شيخاً لقبيلته بدلاً من أن يبدأ رحلة البحث العلمي في أروقة الجامعة وتخصصه الأكاديمي الدقيق، وأن ينصب رجل الأعمال خيمته في الصحراء ليمارس سلوك البدوي البسيط، بينما يدير الأجانب مصنعه في المدينة.. وأن يكتفي تاجر الموارد البشرية بتحصيل (الأتاوة) من إنتاج العمالة الوافدة بدلاً من إدارته وإشرافه على توطين الإنتاج (ويل لأمة تلبس مما لا تنسج، وتأكل مما لا تزرع).


هات مثالا واحد عن هؤلاء .... وان وجد .... فلا وجه ابدا لتعميمه بهذا الشكل

ثم مالاشكال في وضع الخيمة في الصحراء ( وممارسة سلوك البدوي البسيط ) ... طالما وضعت في بلدي المصانع ... وجعلتك وغيرك تأكل وتلبس من انتاجها
أترى الخيمة في الصحراء خيرٌ .... أم التسكع في شوارع باريس
والتصوير في شواطئ ماربيا .... وصرف الملايين في دول أوروبا وغيرها من بلدان العالم
هل ياترى هناك فرقا بين ثقافة البدوي والحضري في هذا
ولمن ترجح الكفة ياترى ؟؟؟؟؟؟



صارت السنوات الأولى من القرن الواحد والعشرين زاخرة بمظاهر احتفالية إعلامية باهرة، تشير وتؤكد على هذا الانتصار الكاسح لقيم البدو على المفاهيم الحضرية، وعلى تحول الحضر نحو قيم البادية، فاحتفالية شاعر المليون كانت بمثابة حفل تسليم جائزة (أوسكار) للقيم البدوية، والتي نالها باقتدار شاعر القبيلة.

ألا أهلا ومرحبا
بهذه المظاهر التي تجمع أبناء القبيلة بشكل خاص وأبناء الوطن بشكل عام على شيء مشترك
ألا أهلا ومرحبا
بهذه المظاهر الاحتفالية الاعلامية الباهرة التي تستند على حب الوطن والقبيلة .... وقبل هذا وذاك حب الله ورسوله
والمناشط الدعوية أكثر من أن تحصى في مثل هذه التظاهرات ... وهي خير شاهد على ذلك


خلف القثامي
بارك الله فيك وفي قلمك الواعي
خواطر بسيطة عن مانقلت ... علّها جاءت مسددة
وسيكون لنا لقاء قريبا ان شاء الله ( بعد المظهر الاحتفالي الاعلامي الباهر ..... لملتقى عتيبة الهيلا :) )

سهم الهيلا
21-Oct-2007, 11:49 PM
قيم البداوة التي ترفض ثقافة المجتمع الإنساني وقيم العمل والمهنية، وتؤمن بوسيلة العيش على قوت الآخر مهما كانت الوسيلة، والتي قد تختلف أساليبها حسب الزمان والمكان.. ولكن بعد مرور عشرات السنين عن زمن آخر معركة يبرز التساؤل التالي: أيهما أنتصر على أرض الواقع.. ثقافة الحضر أم أن البداوة وقيمها الصحراوية انتصرت ثم هيمنت بعد أن خسرت القبيلة المعركة عسكرياً؟

قيم البداوة التي لا تحترم أن يعمل المرء بيده من أجل عيشه، ولكن تفخر بأن يغزو ويأخذ (كسبه) بسيفه وشجاعته.. القيم التي لا تحترم عادة الاستقرار وثقافة العمل والكسب من خلال وسائل الزراعة والصناعة وتنظر بازدراء إلى الكسب المعيشي من خلال عمل يدوي مستمر أو احتراف مهنة تعتمد على الكد والعمل اليومي.. أم ثقافة الحضر التي ترتكز على العمل المضني من أجل رزقها.. وتعتمد على حياكة ملابسها وعلى زراعة وفلاحة الأرض من أجل معيشتها.
اقول لأخينا السماري ان قيم البداوه لاترفض ثقافة المجتمع الأنساني بل هي الأنسانية الحقه التي تتمثل في الكرم والطيب واحترام الجار وتقدير الكبير والعطف على الصغير. اما بالنسبة للكسب بالسيف ففي زمن الغاب
وعدم استقرار الأمن فماذا تريد من البدوي هل يموت جوعاً لينتظرك ترمي عليه من فضلات نخلك لا يااخي ففي كل اصقاع الدنيا عندما تقرب الأنسان الجائع لمن يملك قوتاً حتماً سيهجم عليك ويأخذ مابيدك فالبقاء للأقوى دائماً ليس معنى هذا ان ذلك جائز شرعاً ولكن هذه سنة الله في خلقه ولكن نحن اخوة في الدين قبل كل شئ وباديتنا وحاضرتنا اخوه ونحن لا نخاف بعضنا ولكن نخاف من غدر اعدائنا في الدين وانت يااخي مازلت تفكر في بدو وحضر اتمنى ان نرقى بأفكارنا لما هو في صالح وطننا وديننا قبل كل شئ ونترك ونترفع عن مثل هذه الكتابات التي تثير ابناء الوطن الواحد

أبـو فيصـل
21-Oct-2007, 11:51 PM
الله يعطيك العاافيه يا خلف القثاامي

ابو غازي
22-Oct-2007, 09:54 PM
اقول لأخينا السماري ان قيم البداوه لاترفض ثقافة المجتمع الأنساني بل هي الأنسانية الحقه التي تتمثل في الكرم والطيب واحترام الجار وتقدير الكبير والعطف على الصغير. اما بالنسبة للكسب بالسيف ففي زمن الغاب
وعدم استقرار الأمن فماذا تريد من البدوي هل يموت جوعاً لينتظرك ترمي عليه من فضلات نخلك لا يااخي ففي كل اصقاع الدنيا عندما تقرب الأنسان الجائع لمن يملك قوتاً حتماً سيهجم عليك ويأخذ مابيدك فالبقاء للأقوى دائماً ليس معنى هذا ان ذلك جائز شرعاً ولكن هذه سنة الله في خلقه ولكن نحن اخوة في الدين قبل كل شئ وباديتنا وحاضرتنا اخوه ونحن لا نخاف بعضنا ولكن نخاف من غدر اعدائنا في الدين وانت يااخي مازلت تفكر في بدو وحضر اتمنى ان نرقى بأفكارنا لما هو في صالح وطننا وديننا قبل كل شئ ونترك ونترفع عن مثل هذه الكتابات التي تثير ابناء الوطن الواحد

المقال ولا شك احتوى على كثيرٍ من المغالطات
وكما قلت اخي الكريم
حبذا لو ارتقوا قليلا باطروحاتهم .... وابتعدوا عن الاثارة التي لا داعي لها

الربيعي ابونايف
22-Oct-2007, 10:41 PM
الله يوفقك وبيض الله وجهك

بعيـد المرامع
04-Nov-2007, 11:24 AM
لعل..من اكبر..مسببات الانحطاط..الفكري وقلت الوعي..

للمتابع..

عندما يعطي...ذوى الفكر المنحل...والضحل ..مساحه لعرض صفاقتهم

..سوري..مايدعى بثقافتهم....

فنجدهم..يعرضون..سمومهم..وعقدهم المركبه..والمتراكمه..

فوالله ان ..الصحافه..ليرثى حالها..وسلملي على الجزيره..

وفعلا...للاسماء...من اصحابها نصيب..

فالسماري...سم..آري..:)..

ولكل يعرف العرق الآري...وثقافة النازيه..:)..

فلافرق...بين الاخ السماري..والسم ..آري..

واسم ..على مسمى..

ولعله احد المقصودين..من صاحب السمو الملكي..الامير مشعل بن عبدالعزيز..

فكلمة الامير مشعل...لها في وجهه..وسم ..آري :)..

لاهنت ياخلف..

ولاهان ابوغازي..على تفنيده..

majorpower
04-Nov-2007, 12:36 PM
بيض الله وجهك

ابو غازي
05-Nov-2007, 11:07 PM
يا جماعه
أليس للسماري مقالا كتبه مؤخراً يمتدح فيه المزاين ... أم أني قد وهمت في الاسم ؟

بعيـد المرامع
08-Nov-2007, 04:30 PM
يا جماعه
أليس للسماري مقالا كتبه مؤخراً يمتدح فيه المزاين ... أم أني قد وهمت في الاسم ؟

اذن.. سنرى للبقر..مزاين :)

والجنون فنون...فكيف بجنون البقر..:)

لي عوده...فالحديث ذووشجون..

نواف العصيمي
08-Nov-2007, 04:44 PM
الاخ خلف موضوع رائع وبيض الله وجهك على النقل

موضوع رائع

(( البدو العرب الأحرار )) جميع السطور والكلمات واستخدام المفردات

رائع


ولك التقدير والإحترام

يجب الإعتراف أننا لم نقراء مابداخل السطور وفاتنا ياخلف

وكانت لمحه سريعه وأخذنا إضاءه جميله منها لكن .. بالبحث السريع

خيرها بغيرها :)

الادعاصم@
08-Nov-2007, 04:49 PM
حقيقه شي يدعوا لضحك ردود بعض الاخوان الشاكره والمهنئه على الموضوع
يعطيك العافيه
وشكرا على الطرح الجيد
وهو لايعلم مافي هذا الموضوع :d
الشكر لبو غازي وبعيد المرامع

الادعاصم@
08-Nov-2007, 04:50 PM
السماري هذا غير ذاك ياربع

راع العوجا
08-Nov-2007, 04:55 PM
الله لا يهينك يابن العم

وليا جاء طاري الهيلا يفز القلب فزة شوق

انا سبق ان قلت يالربع الهيلا اصبحت مادة دسمة للبعيد من خارج القبيلة ومن خارج الوطن .

وقريبة لابناء القبيلة بالفخر والفرح لها وهذا حق مشروع

نواف العصيمي
08-Nov-2007, 05:01 PM
حقيقه شي يدعوا لضحك ردود بعض الاخوان الشاكره والمهنئه على الموضوع
يعطيك العافيه
وشكرا على الطرح الجيد
وهو لايعلم مافي هذا الموضوع :d
الشكر لبو غازي وبعيد المرامع

:D تقصد مين كانت كبوه جواد يالعصيمي :p

ودرس أن لاترد إلا أن تقراءكامل الموضوع وتتفحصه

:)

ابو غازي
08-Nov-2007, 10:28 PM
:D تقصد مين كانت كبوه جواد يالعصيمي :p

ودرس أن لاترد إلا أن تقراءكامل الموضوع وتتفحصه

:)

هذه كبوة وقد يكبو الهمام .. خطوة للخلف وعشر للأمام

ولا أرى كلامك هذا يانواف
إلا من أعلى مراتب الشجاعه

محمدسعد
08-Nov-2007, 11:11 PM
ياسلام عليك يابوغازي

والأخ نواف يستحق التقدير والاجلال على هذا الاعتراف
نحييه ونشكره على إشارته بضرورة عدم الرد الا بعد
قراءة .. ( خاصة بمثل هذه المواضيع )

وبودي لو أن ناقل المقال لم يكتف بالعنوان فقط ;)
خاصة أن عنوانه يشير إلى أن له رأياً آخر أو على الأقل
لديه تعليق خاص على الموضوع



بالنسبة للسمارى .. يوجد بالجزيرة كاتبان كلهم سمارى
ولا أظنهم يقربون لبعض


واحد كاتب قديم .. ويكتب بزاوية ( مستعجل ) وهو
الأن شايب ولاعليه
والثاني هو عبد العزيز . صاحب هذا المقال
ومقاله هذا .. يدل عليه .. وشو من لحية :)

الادعاصم@
09-Nov-2007, 02:18 PM
:D تقصد مين كانت كبوه جواد يالعصيمي :p

ودرس أن لاترد إلا أن تقراءكامل الموضوع وتتفحصه

:)

نواف اكيد انها كبوة جواد اصيل
وانت من الناس التي لها تقدير وحترام
لحبك لقبيلتك وشخصيتك الرائعه

تقبل تقديري وحترامي الكامل

والسماري هذا انسان يحاول من التقليل من قيم البداوة ونسي وتناسا انها الأصالة والشجاعه والكرم والغيرة
التي من المؤكد انه لا يتصف بـ واحده منها

fahad8088
09-Nov-2007, 02:40 PM
الله يعطيك العافيه