عتيـ4everـبه
28-Jul-2003, 07:07 AM
سبحان الله احيانا يعطي سره لاحد من خلقة ويمنعه عن باقي البشر فسبحانه له حكمة في ذلك .
كثر الحديث في الآونة الاخيرة عن امرأة عمانية تعالج بأمر الله كثير من الامراض المستعصية بعلاج عرفته عن طريق رؤيا والغريب في الامر انها لاتأخذ مقابل لهذا العلاج ؟
وهذا رقم هاتفها لمن يحب الاستفسار ومكالمتها قبل السفر لعمان
9506565 / 00968
رؤيا منحت امرأة عمانية براءة اختراع
تثير سيدة عُمانية تدعي (صفية) الجدل في سلطنة عُمان حول دواء مجاني يشفي المصابين بمرض السرطان وأمراض اخري.
وحكاية (صفية) مع الدواء، ملخصها بان امرأة أصيبت بمرض السرطان، وعندما يئس الأطباء من شفائها دعت الله الشفاء، وفي المنام شاهدت رؤيا دلتها علي مكان هذا الكائن وحددته لها، وبالفعل ذهبت إلي ذلك المكان وتعرفت إلي ذلك الكائن، وقامت بإعداده وفق ما أشارت إليها الرؤيا به، وبعد أيام شفيت من المرض، وبدأت تعده لآخرين، لكن زوجها أكل قلبه الطمع فطلب منها بيعه للمرضي، عندها بطل مفعول الدواء، وأصبح لا جدوي منه، وذات يوم باحت تلك المرأة لصفية الحارثي بسر الدواء، وعلمتها طريقة إعداده، ومكان تواجده، وأوصتها بألا تأخذ مقابلا ماديا من المرضي، وبعد أن شفي العديد من الناس الذين تناولوه، انتشر الخبر بين الناس فقدموا إليها من كل مكان في السلطنة وخارجها. وقد حير أمرها الكثيرين، فهي لا تطلب ثمنا لعملها سوي رضي الله،كما تقول، أما حالتها المادية فهي تعيش ظروفا صعبة إذ تعيل 14 ولدا بعد وفاة زوجها، وتقول إنها لاتاخذ ثمن لقاء عملها خوفا من بطلان معجزته وتحوله إلي ماء!!! والأمر مرهق لها ماديا إذ أنها تعد في اليوم الواحد كمية تقوم بتعبئتها بـ(700) زجاجة، فضلا عن تعبها الجسدي إذ أنها تبدأ عملها منذ الساعة التاسعة مساء إلي الساعة الرابعة فجرا حيث توزعه علي المرضي وطالبيه، ولكم ان تتخيلوا تجمهر مئات الأفراد الذين قدموا من مختلف محافظات السلطنة، بل ومن الإمارات و البحرين وبقية دول مجلس التعاون الخليجي، في وقت واحد في الأسبوع، تحدده بالرابعة فجرا من يوم كل اثنين أمام بيت متواضع يقع في ولاية إبراء! أما طريقة إعداده فهي لا تخلو من غرابة أيضا حيث إن صفية تقوم قبل إعداده بتكفين ذلك الكائن، ثم تطبخه مع الشاي وتضيف إليه قليلا من السكر، ليكون طعمه ذو الرائحة الكريهة مستساغا، ثم تضعه في زجاجات توزعها مع دعاء يقرأه المريض لحظة شربه و الدعاء هو (بعد قراءة فاتحة الكتاب يقول المريض: بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الشافي بسم الله الكافي بسم الله المعافي لا بأس رب الناس اشفني يا شافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادره بيدك الخير وأنت علي كل شيء قدير ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم) ويقرأ هذا الدعاء مرة واحدة. أما عن طريقة استعمال الدواء فتشير صفية إلي ضرورة وجود الاستعداد النفسي للمريض بالشفاء قبل البدء بتناول الدواء الذي يستخدمه المريض مرتين في اليوم، صباحا قبل صلاة الفجر، بقدر فنجان قهوة قبل تناول الإفطار بنصف ساعة، وبعد قراءة الفاتحة ودعاء الشفاء، ويأخذ الجرعة الثانية في المساء قبل الذهاب للنوم وبعد قراءة الفاتحة والدعاء المذكور، وقد يستهلك عبوتين أو أربعا أو ستا أو تسعا لحين الشفاء من المرض.
وهناك وجهة نظر مختلفة للطب اذ اعتبر الأمر لا يخلو من ادعاء وشعوذة، وحتي قولها بان الدواء إذا لم ينفع لايضرجري التشكيك في دقته، وتناهي إلي سمعي أن عينات من الدواء وصلت إلي المستشفي السلطاني لتحليلها، وتحديد مدي خطورة تناوله علي الصحة العامة، التحليلات ما تزال تجري علي (دواء صفية) كما أطلق عليه، والآراء متضاربة.
=== منقول ===
لاتنسونا من دعوة طيبة
تحياتي;)
كثر الحديث في الآونة الاخيرة عن امرأة عمانية تعالج بأمر الله كثير من الامراض المستعصية بعلاج عرفته عن طريق رؤيا والغريب في الامر انها لاتأخذ مقابل لهذا العلاج ؟
وهذا رقم هاتفها لمن يحب الاستفسار ومكالمتها قبل السفر لعمان
9506565 / 00968
رؤيا منحت امرأة عمانية براءة اختراع
تثير سيدة عُمانية تدعي (صفية) الجدل في سلطنة عُمان حول دواء مجاني يشفي المصابين بمرض السرطان وأمراض اخري.
وحكاية (صفية) مع الدواء، ملخصها بان امرأة أصيبت بمرض السرطان، وعندما يئس الأطباء من شفائها دعت الله الشفاء، وفي المنام شاهدت رؤيا دلتها علي مكان هذا الكائن وحددته لها، وبالفعل ذهبت إلي ذلك المكان وتعرفت إلي ذلك الكائن، وقامت بإعداده وفق ما أشارت إليها الرؤيا به، وبعد أيام شفيت من المرض، وبدأت تعده لآخرين، لكن زوجها أكل قلبه الطمع فطلب منها بيعه للمرضي، عندها بطل مفعول الدواء، وأصبح لا جدوي منه، وذات يوم باحت تلك المرأة لصفية الحارثي بسر الدواء، وعلمتها طريقة إعداده، ومكان تواجده، وأوصتها بألا تأخذ مقابلا ماديا من المرضي، وبعد أن شفي العديد من الناس الذين تناولوه، انتشر الخبر بين الناس فقدموا إليها من كل مكان في السلطنة وخارجها. وقد حير أمرها الكثيرين، فهي لا تطلب ثمنا لعملها سوي رضي الله،كما تقول، أما حالتها المادية فهي تعيش ظروفا صعبة إذ تعيل 14 ولدا بعد وفاة زوجها، وتقول إنها لاتاخذ ثمن لقاء عملها خوفا من بطلان معجزته وتحوله إلي ماء!!! والأمر مرهق لها ماديا إذ أنها تعد في اليوم الواحد كمية تقوم بتعبئتها بـ(700) زجاجة، فضلا عن تعبها الجسدي إذ أنها تبدأ عملها منذ الساعة التاسعة مساء إلي الساعة الرابعة فجرا حيث توزعه علي المرضي وطالبيه، ولكم ان تتخيلوا تجمهر مئات الأفراد الذين قدموا من مختلف محافظات السلطنة، بل ومن الإمارات و البحرين وبقية دول مجلس التعاون الخليجي، في وقت واحد في الأسبوع، تحدده بالرابعة فجرا من يوم كل اثنين أمام بيت متواضع يقع في ولاية إبراء! أما طريقة إعداده فهي لا تخلو من غرابة أيضا حيث إن صفية تقوم قبل إعداده بتكفين ذلك الكائن، ثم تطبخه مع الشاي وتضيف إليه قليلا من السكر، ليكون طعمه ذو الرائحة الكريهة مستساغا، ثم تضعه في زجاجات توزعها مع دعاء يقرأه المريض لحظة شربه و الدعاء هو (بعد قراءة فاتحة الكتاب يقول المريض: بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الشافي بسم الله الكافي بسم الله المعافي لا بأس رب الناس اشفني يا شافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادره بيدك الخير وأنت علي كل شيء قدير ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم) ويقرأ هذا الدعاء مرة واحدة. أما عن طريقة استعمال الدواء فتشير صفية إلي ضرورة وجود الاستعداد النفسي للمريض بالشفاء قبل البدء بتناول الدواء الذي يستخدمه المريض مرتين في اليوم، صباحا قبل صلاة الفجر، بقدر فنجان قهوة قبل تناول الإفطار بنصف ساعة، وبعد قراءة الفاتحة ودعاء الشفاء، ويأخذ الجرعة الثانية في المساء قبل الذهاب للنوم وبعد قراءة الفاتحة والدعاء المذكور، وقد يستهلك عبوتين أو أربعا أو ستا أو تسعا لحين الشفاء من المرض.
وهناك وجهة نظر مختلفة للطب اذ اعتبر الأمر لا يخلو من ادعاء وشعوذة، وحتي قولها بان الدواء إذا لم ينفع لايضرجري التشكيك في دقته، وتناهي إلي سمعي أن عينات من الدواء وصلت إلي المستشفي السلطاني لتحليلها، وتحديد مدي خطورة تناوله علي الصحة العامة، التحليلات ما تزال تجري علي (دواء صفية) كما أطلق عليه، والآراء متضاربة.
=== منقول ===
لاتنسونا من دعوة طيبة
تحياتي;)