فواز أبوخالد
24-Jul-2007, 07:32 PM
روى الطبراني في معجمه الصغير
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ
رضي الله عنه : ( ألا أعلمك دعاء تدعو به
لو كان عليك مثلُ جبلِ أُحُدٍ دَيناً لأداه الله عنك ؟
قل يا معاذ : اللهم مالك
الملك ، تؤتي الملك من تشاء ، وتنزع الملك
ممن تشاء ، وتعز من تشاء ، وتذل من تشاء
، بيدك الخير ، إنك على كل شيء قدير ،
رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما ، تعطيهما من
تشاء ، وتمنع منهما من تشاء ، ارحمني رحمة
تغنيني بها عن رحمة من سواك ).
وحسنه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب" (1821).
.................
وروى أحمد عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلا حَزَنٌ فَقَالَ :
اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ، وَابْنُ عَبْدِكَ ، وَابْنُ أَمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ،
مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ،
سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ ،
أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي ،
وَنُورَ صَدْرِي ، وَجِلَاءَ حُزْنِي ، وَذَهَابَ هَمِّي ، إِلا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ ،
وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًا . قَالَ فَقِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَلا نَتَعَلَّمُهَا ؟ فَقَالَ بَلَى ،
يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا )
وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.
....................
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ
رضي الله عنه : ( ألا أعلمك دعاء تدعو به
لو كان عليك مثلُ جبلِ أُحُدٍ دَيناً لأداه الله عنك ؟
قل يا معاذ : اللهم مالك
الملك ، تؤتي الملك من تشاء ، وتنزع الملك
ممن تشاء ، وتعز من تشاء ، وتذل من تشاء
، بيدك الخير ، إنك على كل شيء قدير ،
رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما ، تعطيهما من
تشاء ، وتمنع منهما من تشاء ، ارحمني رحمة
تغنيني بها عن رحمة من سواك ).
وحسنه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب" (1821).
.................
وروى أحمد عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلا حَزَنٌ فَقَالَ :
اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ، وَابْنُ عَبْدِكَ ، وَابْنُ أَمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ،
مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ،
سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ ،
أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي ،
وَنُورَ صَدْرِي ، وَجِلَاءَ حُزْنِي ، وَذَهَابَ هَمِّي ، إِلا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ ،
وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًا . قَالَ فَقِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَلا نَتَعَلَّمُهَا ؟ فَقَالَ بَلَى ،
يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا )
وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.
....................