سالم بن تراحيب
23-Jul-2007, 06:53 PM
أعلن رئيس الاتحاد العالمي للبرمجة اللغوية العصبية, الدكتور وايت ود سمول, اعتناقه الاسلام خلال كلمة كان يلقيها في المؤتمر العالمي للبرمجة اللغوية العصبية الذي انعقد في البحرين, وذلك عندما أوقف كلمته ونطق الشهادتين.
وقال, عضو الاتحاد العالمي للبرمجة اللغوية والعصبية خليفة محمد الزعابي, إن رئيس الاتحاد وبينما كان يلقي كلمته في مؤتمر انعقد في البحرين منذ أيام, توقف ثم قال » لقد قررت أن أتخذ القرار الصحيح في حياتي وهو أن أعتنق الاسلام وأنا مسلم بينكم الآن وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله«.
وأضاف الزعابي» لقد كان اسلام وايت سمول مفاجئا في المؤتمر«, لافتاً »إلى أن ذلك تم على يد الداعية السعودي الدكتور عوض القرني الذي هو أصلا مدرب برمجة وتخرج من إحدى الدورات التي كان فيها وايت سمول مدربا«.
وأكد خليفة الزعابي أن رئيس الاتحاد وايت سمول غير اسمه إلى »عبد الحكيم«, وهو اسم الابن الأكبر للداعية عوض القرني.
وأضاف »وايت سمول شارف على الثمانين من عمره, وهو يزور دول الخليج العربي دائما ليشرف على دورات تدريبية«.
وقال »في عام 2004 كان معنا في دورة في سورية وصلى معنا دون أن يعتنق الاسلام, وكان يتناقش مع الدكتور عوض حول القيم المثالية للبشرية بداية, ثم تم النقاش عن الاسلام, وهو أصلا لم يظهر أنه متعلق بالمسيحية«.
يذكر أن البرمجة اللغوية العصبية هي إعادة صياغة خبرات الإنسان الحياتية, وظهرت كعلم له أساليبه وطرقه في السبيعنات ووصلت البلاد العربية منذ 10 سنوات والهدف منها كيف يستطيع الإنسان أن يتحكم بذاته وأعصابه, كما يوضح عضو الاتحاد العالمي للبرمجة الصعبية خليفة الزعابي.
منقول
وقال, عضو الاتحاد العالمي للبرمجة اللغوية والعصبية خليفة محمد الزعابي, إن رئيس الاتحاد وبينما كان يلقي كلمته في مؤتمر انعقد في البحرين منذ أيام, توقف ثم قال » لقد قررت أن أتخذ القرار الصحيح في حياتي وهو أن أعتنق الاسلام وأنا مسلم بينكم الآن وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله«.
وأضاف الزعابي» لقد كان اسلام وايت سمول مفاجئا في المؤتمر«, لافتاً »إلى أن ذلك تم على يد الداعية السعودي الدكتور عوض القرني الذي هو أصلا مدرب برمجة وتخرج من إحدى الدورات التي كان فيها وايت سمول مدربا«.
وأكد خليفة الزعابي أن رئيس الاتحاد وايت سمول غير اسمه إلى »عبد الحكيم«, وهو اسم الابن الأكبر للداعية عوض القرني.
وأضاف »وايت سمول شارف على الثمانين من عمره, وهو يزور دول الخليج العربي دائما ليشرف على دورات تدريبية«.
وقال »في عام 2004 كان معنا في دورة في سورية وصلى معنا دون أن يعتنق الاسلام, وكان يتناقش مع الدكتور عوض حول القيم المثالية للبشرية بداية, ثم تم النقاش عن الاسلام, وهو أصلا لم يظهر أنه متعلق بالمسيحية«.
يذكر أن البرمجة اللغوية العصبية هي إعادة صياغة خبرات الإنسان الحياتية, وظهرت كعلم له أساليبه وطرقه في السبيعنات ووصلت البلاد العربية منذ 10 سنوات والهدف منها كيف يستطيع الإنسان أن يتحكم بذاته وأعصابه, كما يوضح عضو الاتحاد العالمي للبرمجة الصعبية خليفة الزعابي.
منقول