فلاح الهاجري
19-Jul-2007, 02:47 PM
{ الا يـا الـنـشـاما }
الا يــا النشـامـا ودي أقـضـي أغـراضــي
علـى موتـر فـي طاعـة الـلـي يسـانـع بــه
مسيـره علـى القانـون ماسارفـي الفاضـي
ثـمـان الدقـايـق لــه تــودي وتـرجــع بـــه
من احسانكـم حثـوا مسيـره علـى حاضـي
لــه السـيـد معـتـدل وخـلـوه يـجــزع بـــه
نـزوز الـذي زادت مـن اسبابـه امراضـي
صـديـق ولاوافقـنـي الـحــظ يـحـمـع بـــه
صبـرت الشتـا عنـه وذا وقــت مقيـاضـي
وانا عبرتـي فـي الصدرتنحـي وتطلـع بـه
ولاشــوف شـايـل حـمـل للعـلـم نـقـاضـي
يقـولـون هـــذا بـــه لـيـاقـه ونـطـمـع بـــه
والاسـرار ماتبـدى علـى كـل فضفـاضـي
هبـيـل يـبـذر بالخـبـر حـيــن يـسـمـع بـــه
لـهــا واحــــد مـثـلــي وشروايـحـفـاظـي
عنـا البيـض قـد شـيـب بـراسـه ولـقـع بــه
كـمـا وجــد راعــي بـكـرة لــه تقـبـاضـي
قبض في الشداد وهي على صوب تربع به
علـى بوجـديـل صــاغ تجديـلـه العـاضـي
ولـه مفـرع يـدهـش الــى مـنـه فــرع بــه
مدامـع وخـشـم وخــد كالـبـرق لا نـاضـي
وبـيـض الثنـايـا كنـهـا الـحـص تلـمـع بــه
وعــنــق دقــيــق ولــبـــة لـونـهـايـاضـي
والانهـاد بيـض اللـي لهـا الفـن تسجـع بـه
مــزوح ذبــوح بالـخـطـا لـــه تـعـراضـي
رمـا بالسـبـب لــي لـيـن قلـبـي تـولـع بــه
وجعلني بحبسه مثل محبـوس الارفاضـي
وخلـى لـي الـحـزن الشـديـد اتـجـرع بــه
يعـيـل ويمـيـل ويخـلـف الغـيـظ بغـيـاظـي
عـلـى مايـريـد يحيسـنـي لاعــب لــع بـــه
ولاشـوف لــي حيـلـه يـكـون التوعـاظـي
اربــه الــى سـمـع التـوعـاظ يخـشـع بـــه
ابــي مطـلـب مـنــه بـــلا ايـــا تعـكـاظـي
يجـي بالتـراضـي مايحـكـم المـطـوع بــه
الــى عــودت بالـحـق بــاروح مغـتـاظـي
اعـرف أن قوانيـنـه بتـاتـي عـلـي صعـبـه
هـو المدعـي والمنـكـر الشـاهـد القـاضـي
واخيـر انـي اخـذ ماحصـل منـه واقنـع بـه
وابـي منـه بالمـعـروف مــاودي اقـاضـي
وهـو ميسـر والوصـل ماهـوب يقطـع بــه
وانـا مثـل عطـشـان قـطـع قلـبـه الـلاظـي
وعــذب السجـايـا مــورده مايـشـرع بـــه
( ولوكـان حيضـان اريـش العيـن فياضـي
شـراب بـلا مسـفـوط مــاودي ادنــع بــه )
شفوق على وصـل الحبيـب وهـو راضـي
كمـا يشفـق المـحـرم عـلـى حـبـة الكعـبـه
لاجــل الـــوداد قـاطــع عـــرق لـظـاظـي
وصوابه بقلبـي مـاادري ويـش باصنـع بـه
وهو دختري كانـه علـى الخـل غضاضـي
عسـى منـه يـاتـي طــب للـسـو نـدفـع بــه
والاسبـاب يومـه ذكّـر الـدارس الماضـي
وخلـى العـيـون تفـيّـض الـمـا وتـدفـع بــه
عسـى جلسـة عنـده بـهـا حـلـو الالفـاظـي
بعـد مـوقـف الفـرقـا ويــوم الـمـوادع بــه
وانـا باتصبـر منـه لـو كــان مــا اعتـاظـي
ولــو كــان غـيـره بيحـصـل ماتمـتـع بـــه
هواجر أجهل من جهل كل جاهل
واشر من بقعاء ومن حل فوقها
من نسل سلطان العبيدي ونعرب
ما حن بوصل القبائل نبوقها
وسلامتكم
الا يــا النشـامـا ودي أقـضـي أغـراضــي
علـى موتـر فـي طاعـة الـلـي يسـانـع بــه
مسيـره علـى القانـون ماسارفـي الفاضـي
ثـمـان الدقـايـق لــه تــودي وتـرجــع بـــه
من احسانكـم حثـوا مسيـره علـى حاضـي
لــه السـيـد معـتـدل وخـلـوه يـجــزع بـــه
نـزوز الـذي زادت مـن اسبابـه امراضـي
صـديـق ولاوافقـنـي الـحــظ يـحـمـع بـــه
صبـرت الشتـا عنـه وذا وقــت مقيـاضـي
وانا عبرتـي فـي الصدرتنحـي وتطلـع بـه
ولاشــوف شـايـل حـمـل للعـلـم نـقـاضـي
يقـولـون هـــذا بـــه لـيـاقـه ونـطـمـع بـــه
والاسـرار ماتبـدى علـى كـل فضفـاضـي
هبـيـل يـبـذر بالخـبـر حـيــن يـسـمـع بـــه
لـهــا واحــــد مـثـلــي وشروايـحـفـاظـي
عنـا البيـض قـد شـيـب بـراسـه ولـقـع بــه
كـمـا وجــد راعــي بـكـرة لــه تقـبـاضـي
قبض في الشداد وهي على صوب تربع به
علـى بوجـديـل صــاغ تجديـلـه العـاضـي
ولـه مفـرع يـدهـش الــى مـنـه فــرع بــه
مدامـع وخـشـم وخــد كالـبـرق لا نـاضـي
وبـيـض الثنـايـا كنـهـا الـحـص تلـمـع بــه
وعــنــق دقــيــق ولــبـــة لـونـهـايـاضـي
والانهـاد بيـض اللـي لهـا الفـن تسجـع بـه
مــزوح ذبــوح بالـخـطـا لـــه تـعـراضـي
رمـا بالسـبـب لــي لـيـن قلـبـي تـولـع بــه
وجعلني بحبسه مثل محبـوس الارفاضـي
وخلـى لـي الـحـزن الشـديـد اتـجـرع بــه
يعـيـل ويمـيـل ويخـلـف الغـيـظ بغـيـاظـي
عـلـى مايـريـد يحيسـنـي لاعــب لــع بـــه
ولاشـوف لــي حيـلـه يـكـون التوعـاظـي
اربــه الــى سـمـع التـوعـاظ يخـشـع بـــه
ابــي مطـلـب مـنــه بـــلا ايـــا تعـكـاظـي
يجـي بالتـراضـي مايحـكـم المـطـوع بــه
الــى عــودت بالـحـق بــاروح مغـتـاظـي
اعـرف أن قوانيـنـه بتـاتـي عـلـي صعـبـه
هـو المدعـي والمنـكـر الشـاهـد القـاضـي
واخيـر انـي اخـذ ماحصـل منـه واقنـع بـه
وابـي منـه بالمـعـروف مــاودي اقـاضـي
وهـو ميسـر والوصـل ماهـوب يقطـع بــه
وانـا مثـل عطـشـان قـطـع قلـبـه الـلاظـي
وعــذب السجـايـا مــورده مايـشـرع بـــه
( ولوكـان حيضـان اريـش العيـن فياضـي
شـراب بـلا مسـفـوط مــاودي ادنــع بــه )
شفوق على وصـل الحبيـب وهـو راضـي
كمـا يشفـق المـحـرم عـلـى حـبـة الكعـبـه
لاجــل الـــوداد قـاطــع عـــرق لـظـاظـي
وصوابه بقلبـي مـاادري ويـش باصنـع بـه
وهو دختري كانـه علـى الخـل غضاضـي
عسـى منـه يـاتـي طــب للـسـو نـدفـع بــه
والاسبـاب يومـه ذكّـر الـدارس الماضـي
وخلـى العـيـون تفـيّـض الـمـا وتـدفـع بــه
عسـى جلسـة عنـده بـهـا حـلـو الالفـاظـي
بعـد مـوقـف الفـرقـا ويــوم الـمـوادع بــه
وانـا باتصبـر منـه لـو كــان مــا اعتـاظـي
ولــو كــان غـيـره بيحـصـل ماتمـتـع بـــه
هواجر أجهل من جهل كل جاهل
واشر من بقعاء ومن حل فوقها
من نسل سلطان العبيدي ونعرب
ما حن بوصل القبائل نبوقها
وسلامتكم