فهد النفيعي
29-Jun-2007, 01:11 AM
كيفية تطوير مهارات الحوار والالقاء وحسن الكتابه
--------------------------------------------------------------------------------
ولذلك نعرض هذا الأسبوع دراسة
عن "كيفية تطوير مهارات الحوار والالقاء وحسن الكتابه
وتأصيل معنى الحوار ربما كانت هي الكلمه المفتاحيه اللتي تؤمن بالنجاح والتقدم اللتي تعترف بوجود الاختلاف وتؤمن بقبول الاخر وتستوعب الافكار الابداعيه اللتي حيث تسعى حسن الالقاء وحسن الكتابه وبما انني لست احد المتخصصين في هذا السلوك الاجتماعي اللتي نراء من الاخرين سوء الادب في جميع الحوارات وأدب الكتابه وحيث العقليه قائمه على احد المؤسسات الثقافيه والادبيه كعنصراً مشارك ولهذا فلسوف نعرض لكم في هذا الاتصال القائم على التوسع الفكري في الاتجاه الصحيح اللتي تتخذ في كيفية تطوير مهارات الحوار والالقاء وحسن الكتابه........
وبهذا نبدا وعلى بركه الله في المناقشه جميع اقطاب هذا المنتدى على اهميه المشاركه بالحياه العامه لانه هدف تسعى اليه المؤسسات الثقافيه لنشئه الفرد على كيفيه الحوار وحرية الرأي والتعبير يصبح السعي للتقدم والرقي الفكري ضربا من المستحيل وبالتالي فأن السعي لتنميه مشاركه الفرد واعداد جيل جديد يتقن التعامل بأدوات العصر والتعريف بالممارسات الديمقراطية وزيادة الوعي بأهمية المجتمع الديمقراطي الذي تسوده العدالة والمساواة ويقوم على مبدأ الحقوق والواجبات ويتم ذلك بتنمية مهارات الحوار والالقاء والتركيز على أهمية القبول بالاختلاف والرأي الآخر لأن القيادة ليست منصباً وإنما تعتمد على الموهبة والقدرة على تحقيق الإنجازات وفنون الالقاء وتحمل المخاطر وسعة الصدر في الاستماع للآخرين وتحمل اللوم وعدم الغطرسة في مواجهة الرأي الآخر فضلاً عن مهمة الإشراف على الآخرين لأن الإشراف هو فن العمل مع مجموعة من الناس يمارس المشرف عليهم سلطته بطريقة تحقق أقصى فاعلية في أداء العمل وقد يكون ((الإشراف)) من أصعب الفنون لأنه يحتاج إلى استخدام مبادئ ثقافيه بينما في ظل تباين الثقافات ومفاهيمها وقوانينها التي تنظم التعاملات بين الأفراد والتجمعات البشرية والمجتمعات والأمم والشعوب والقبائل بمرور الزمن صار كل إنسان يختزن بداخله نظاماً يسمو بسوء الادب متكامل شديد التعقيد من حوارات وألقاءات وكتابه لا يستطيع إقامة علاقات ناجحة مع غيرة في إطار المجتمع الذي يعيش فيه ومن هنا ولدت الحاجة إلى علم يبحث في ديناميكيات التفاعل بين الأفراد على اختلافهم ويحاول إيجاد أسس للتفاهم والتواصل تختصر الوقت والجهد وتقفز فوق المعوقات للتواصل انها االحوارات اللتي تؤدي للآخر بنجاح كما يبتكر قوانين مهمتها تقليل التصادمات الكتابيه بين الأفراد التي تحتاج لما يهذبها وينظمها لتفادي العواقب الوخيمة لسوء الادب بصورة أكبر من أجل الوصول إلى تقريب وجهات النظر بما يؤدي إلى التركيز على المفهوم الجوهري لكثير من القضايا الكتابيه الشائكة
ولذلك وعندما كنت مع احد الاعلاميين البارزين في احد القنوات الفضائيه عندما تطرقنا لهذا الموضوع في كيفيه فنون الحوار ومخارج الالقاء وادب الكتابه(( تتطلب الإفادة من التجارب الشخصية والإقبال على التفاعل مع الاخرين والاصغاء واحترام الآراء وبذلك يصبح فن ادارة الحوار لا يقوم على الموهبة بل يتطلب عملاً متواصلاً مع الذات وممارسة يومية مع الآخرين ويمكن تنمية مهارات الحوار والاتصال من خلال تزويد الافكار بالنواحي التالية:
تنمية مهارات الحوار والإلقاء
تنمية الاتجاهات الإيجابية نحو الآخرين
التخلص من الاتجاهات السلبية في الحوار
وبهذا يحصل كل فرد على موهبه الحوار والالقاء والاداب الكتابيه )))
وهل هناك مشاكل ومعوقات اللتي تحول دون ذالك فقال
الغضب
محاولة الانتصار للنفس أو الجدال من أجل الجدال وليس من أجل الوصول إلى حوار
التسرع في إصدار الحوار او اللالقاء او الكتابه دون دراسة متأنية أو تفكير مما يؤدي إلى الوقوع في أخطاء جسيمة قائمة على أحكام مسبقة غير صحيحة
انتبه ايه الاخ الفاضل فأن حوارك معي والألقاءك غير متزن في جميع ماذكرته
فلعلك تدرك الى اين ذهب بي من وجهه نظر ........
ان القناعات أو مفاهيم اللتي تتبرول الى حوار قوي فان مفاهيمها ناقصه او خاطئه
لبعض الحوارات اللتي تأتي من أساس من الثوابت النظرية والرؤية الشخصية من حيث الاختلاف بالراي
اللتي ينتج عنها عدم الاتزان في تكوين المهارات الثلاث
--------------------------------------------------------------------------------
ولذلك نعرض هذا الأسبوع دراسة
عن "كيفية تطوير مهارات الحوار والالقاء وحسن الكتابه
وتأصيل معنى الحوار ربما كانت هي الكلمه المفتاحيه اللتي تؤمن بالنجاح والتقدم اللتي تعترف بوجود الاختلاف وتؤمن بقبول الاخر وتستوعب الافكار الابداعيه اللتي حيث تسعى حسن الالقاء وحسن الكتابه وبما انني لست احد المتخصصين في هذا السلوك الاجتماعي اللتي نراء من الاخرين سوء الادب في جميع الحوارات وأدب الكتابه وحيث العقليه قائمه على احد المؤسسات الثقافيه والادبيه كعنصراً مشارك ولهذا فلسوف نعرض لكم في هذا الاتصال القائم على التوسع الفكري في الاتجاه الصحيح اللتي تتخذ في كيفية تطوير مهارات الحوار والالقاء وحسن الكتابه........
وبهذا نبدا وعلى بركه الله في المناقشه جميع اقطاب هذا المنتدى على اهميه المشاركه بالحياه العامه لانه هدف تسعى اليه المؤسسات الثقافيه لنشئه الفرد على كيفيه الحوار وحرية الرأي والتعبير يصبح السعي للتقدم والرقي الفكري ضربا من المستحيل وبالتالي فأن السعي لتنميه مشاركه الفرد واعداد جيل جديد يتقن التعامل بأدوات العصر والتعريف بالممارسات الديمقراطية وزيادة الوعي بأهمية المجتمع الديمقراطي الذي تسوده العدالة والمساواة ويقوم على مبدأ الحقوق والواجبات ويتم ذلك بتنمية مهارات الحوار والالقاء والتركيز على أهمية القبول بالاختلاف والرأي الآخر لأن القيادة ليست منصباً وإنما تعتمد على الموهبة والقدرة على تحقيق الإنجازات وفنون الالقاء وتحمل المخاطر وسعة الصدر في الاستماع للآخرين وتحمل اللوم وعدم الغطرسة في مواجهة الرأي الآخر فضلاً عن مهمة الإشراف على الآخرين لأن الإشراف هو فن العمل مع مجموعة من الناس يمارس المشرف عليهم سلطته بطريقة تحقق أقصى فاعلية في أداء العمل وقد يكون ((الإشراف)) من أصعب الفنون لأنه يحتاج إلى استخدام مبادئ ثقافيه بينما في ظل تباين الثقافات ومفاهيمها وقوانينها التي تنظم التعاملات بين الأفراد والتجمعات البشرية والمجتمعات والأمم والشعوب والقبائل بمرور الزمن صار كل إنسان يختزن بداخله نظاماً يسمو بسوء الادب متكامل شديد التعقيد من حوارات وألقاءات وكتابه لا يستطيع إقامة علاقات ناجحة مع غيرة في إطار المجتمع الذي يعيش فيه ومن هنا ولدت الحاجة إلى علم يبحث في ديناميكيات التفاعل بين الأفراد على اختلافهم ويحاول إيجاد أسس للتفاهم والتواصل تختصر الوقت والجهد وتقفز فوق المعوقات للتواصل انها االحوارات اللتي تؤدي للآخر بنجاح كما يبتكر قوانين مهمتها تقليل التصادمات الكتابيه بين الأفراد التي تحتاج لما يهذبها وينظمها لتفادي العواقب الوخيمة لسوء الادب بصورة أكبر من أجل الوصول إلى تقريب وجهات النظر بما يؤدي إلى التركيز على المفهوم الجوهري لكثير من القضايا الكتابيه الشائكة
ولذلك وعندما كنت مع احد الاعلاميين البارزين في احد القنوات الفضائيه عندما تطرقنا لهذا الموضوع في كيفيه فنون الحوار ومخارج الالقاء وادب الكتابه(( تتطلب الإفادة من التجارب الشخصية والإقبال على التفاعل مع الاخرين والاصغاء واحترام الآراء وبذلك يصبح فن ادارة الحوار لا يقوم على الموهبة بل يتطلب عملاً متواصلاً مع الذات وممارسة يومية مع الآخرين ويمكن تنمية مهارات الحوار والاتصال من خلال تزويد الافكار بالنواحي التالية:
تنمية مهارات الحوار والإلقاء
تنمية الاتجاهات الإيجابية نحو الآخرين
التخلص من الاتجاهات السلبية في الحوار
وبهذا يحصل كل فرد على موهبه الحوار والالقاء والاداب الكتابيه )))
وهل هناك مشاكل ومعوقات اللتي تحول دون ذالك فقال
الغضب
محاولة الانتصار للنفس أو الجدال من أجل الجدال وليس من أجل الوصول إلى حوار
التسرع في إصدار الحوار او اللالقاء او الكتابه دون دراسة متأنية أو تفكير مما يؤدي إلى الوقوع في أخطاء جسيمة قائمة على أحكام مسبقة غير صحيحة
انتبه ايه الاخ الفاضل فأن حوارك معي والألقاءك غير متزن في جميع ماذكرته
فلعلك تدرك الى اين ذهب بي من وجهه نظر ........
ان القناعات أو مفاهيم اللتي تتبرول الى حوار قوي فان مفاهيمها ناقصه او خاطئه
لبعض الحوارات اللتي تأتي من أساس من الثوابت النظرية والرؤية الشخصية من حيث الاختلاف بالراي
اللتي ينتج عنها عدم الاتزان في تكوين المهارات الثلاث