سيف العدل
26-Jun-2003, 02:31 PM
هذه القصة عن رجل اسمه جبر الحمادي حيث كان لجبر ابن من زوجته الاولى التي طلقها حيث احس جبر ان ابنه قليل الاهتمام بالبحث عن المعيشه وقال جبر لزوجته اذا جاء وقت الطعام لاتفتحي له الباب
وقصده من ذلك يحمسه لطلب الرزق وفعلا اغلقت الباب ولم تفتح له الا ووالده عند الباب فانشد الاب:
ياعاشقين النوم مافيه ثـــــــابه000ماسر في المسعى كلاب رقـــودي
ترقد لوان الناس تمشي ضبابه000ومطعومهن من الوسخ الجـــلودي
ان كان ماجاك الولد في شبابه000فالمرجله مثل الحطب في الوقودي
حتيش لو هو وليدي وش ابابه000لا نافع نفسه ولا فـــــــــــيه زودي
عندما سمعه الابن احس بالاهانه واهتم ورحل في طلب الرزق وعندما وصل الى المستجدة بقرب حائل ارسل لوالده هذه الابيات:
ياهل الركاب مصرخات الاشده000ومربعات ويكسرن الــــــــلواحي
تلفون جبر اللي عومه مســــــده000ذباح كبش مدورين الربــــــــاحي
قل له تراني واطن المستجـــــده000ومن لانشدني مادرى عن مراحي
لزوم يذكرني اذا جاه ضـــــــده000لارددوا عقب اللغا للســـــــــلاحي
لا من كل وصل بالضيق حــده000والمر من كبده تدريق وفــــــــاحي
وعندما وصلت الرساله والابيات ندم جبر واخذ مرافقين له وركب يبحث عنه ولكنه لم يعثر عليه واستبد به الهم حتى قارب الموت فاخذه رفاقه وعادوا به وفي طريق العوده انشد جبر يسند على خويه زريفل يقول:
اقول يازريفل قم ولع النـــــــــــــار000في ماقع توه من السيل طــاحي
في ماقع ماطب من عقب الامطــار000يكود غزلان تبوج الــــــبراحي
ثم سولي فنجال يوم انت بيطــــــار000اشقر كما زهم النعام الضواحي
ماهمني إلا ان كان جا البيت خطار000متذكرين افعولنا يافـــــــــلاحي
انا وعبدالله وزريفل والكــــــــــــار000غبنا على مثل النعام المـــداحي
غبنا على هجنن مع الدو عبــــــــار000يشدن سفن مقتفيها الريــــاحي
والقصيدة اطول من ذلك ولكن لا اعرف الا هذه الابيات وقيل ان جبر توفي في طريق العوده0
وقصده من ذلك يحمسه لطلب الرزق وفعلا اغلقت الباب ولم تفتح له الا ووالده عند الباب فانشد الاب:
ياعاشقين النوم مافيه ثـــــــابه000ماسر في المسعى كلاب رقـــودي
ترقد لوان الناس تمشي ضبابه000ومطعومهن من الوسخ الجـــلودي
ان كان ماجاك الولد في شبابه000فالمرجله مثل الحطب في الوقودي
حتيش لو هو وليدي وش ابابه000لا نافع نفسه ولا فـــــــــــيه زودي
عندما سمعه الابن احس بالاهانه واهتم ورحل في طلب الرزق وعندما وصل الى المستجدة بقرب حائل ارسل لوالده هذه الابيات:
ياهل الركاب مصرخات الاشده000ومربعات ويكسرن الــــــــلواحي
تلفون جبر اللي عومه مســــــده000ذباح كبش مدورين الربــــــــاحي
قل له تراني واطن المستجـــــده000ومن لانشدني مادرى عن مراحي
لزوم يذكرني اذا جاه ضـــــــده000لارددوا عقب اللغا للســـــــــلاحي
لا من كل وصل بالضيق حــده000والمر من كبده تدريق وفــــــــاحي
وعندما وصلت الرساله والابيات ندم جبر واخذ مرافقين له وركب يبحث عنه ولكنه لم يعثر عليه واستبد به الهم حتى قارب الموت فاخذه رفاقه وعادوا به وفي طريق العوده انشد جبر يسند على خويه زريفل يقول:
اقول يازريفل قم ولع النـــــــــــــار000في ماقع توه من السيل طــاحي
في ماقع ماطب من عقب الامطــار000يكود غزلان تبوج الــــــبراحي
ثم سولي فنجال يوم انت بيطــــــار000اشقر كما زهم النعام الضواحي
ماهمني إلا ان كان جا البيت خطار000متذكرين افعولنا يافـــــــــلاحي
انا وعبدالله وزريفل والكــــــــــــار000غبنا على مثل النعام المـــداحي
غبنا على هجنن مع الدو عبــــــــار000يشدن سفن مقتفيها الريــــاحي
والقصيدة اطول من ذلك ولكن لا اعرف الا هذه الابيات وقيل ان جبر توفي في طريق العوده0