صقر الودايين
11-May-2007, 03:45 PM
هو جويزي بن عقشان بن سعدون من ذوي جمعان الودايين الفلته و عرف باسم جويزي بن وديان نسبة الى جده وديان الفليت .
.قصة الفرس
هي الفرس ( الشيخه ) من خيل ابن رشيد المشهوره و تم أخذها بعد أن غزا جيش ابن رشيد بقيادة عقيدهم ابن سوندي و كان على ظهر الفرس( الشيخه ) على الفلته عند النير و تم قتل عقيدهم على يد فارس ابن جويزي ابن وديان و كسر جيش ابن رشيد و قتل ما يقارب ثلاثين فارسا من شمر و قد أصيب في هذه المعركه سعود ابن جويزي ابن وديان في ذراعه و عضبت و أهدى فارس ابن جويزي ابن وديان الفرس ( الشيخه ) إلى أخيه سعود ابن جويزي عوضا عن ذراعه و بعد انتهاء هذه الغزوه بفتره ذهب جويزي ابن وديان الى سوق حائل جالبا بعض الابل لبيعها و عند عرض الابل للبيع في السوق سئل لمن هذه الابل ؟ فقالوا انها لجويزي ابن وديان و تم ابلاغ ابن رشيد ان جويزي موجود في السوق فألقي القبض عليه و سجن في حائل و تم ارسال رسول الى ابنائه لابلاغهم بأن والدهم في سجن ابن رشيد و لن يفرج عنه الا اذا احضروا الفرس ( الشيخه ) فذهب ابناء جويزي فارس و سعود الى محمد بن هندي و ابلغوه بالموضوع فقال لهم : موعدي معكم غدا للذهاب لابن رشيد لاخراج والدكم و لا تحضروا الفرس ( الشيخه ) و بعد مشاورات بين الابناء اتفقوا على ان يذهب فارس ابن جويزي مع بن هندي و يلحق بهم سعود ابن جويزي و معه الفرس ( الشيخه ) و ينتظر في مكان متفق عليه مع اخيه فارس قبل حدود حايل بحيث ان لم يخرج والدهم تكون الفرس ( الشيخه ) قريبه من حايل ليسلموها لابن رشيد و يستلموا والدهم و عند وصول فارس ابن جويزي و محمد بن هندي الى مجلس ابن رشيد قال بن هندي لفارس بن جويزي سأطلب والدك و عند حضوره للمجلس سأعطيك اشاره تقوم بعدها بأخذ والدك و الخروج من المجلس و عند دخولهم على ابن رشيد طلب بن هندي من ابن رشيد رؤية جويزي بن وديان فأحضره ابن رشيد للمجلس و سلم عليهم و جلس و بعد حديث و مزاح بين بن هندي و ابن رشيد اشر ابن هندي لفارس بن جويزي فقام فارس و اخذ والده و خرج من المجلس فنظر ابن رشيد لمحمد بن هندي مبتسما و لم يعطي بعدها امرا للقبض على جويزي بن وديان و قد ذهب فارس و والده الى الموقع المتفق عليه مع سعود بن جويزي و هو حدود حايل و اركبوا والدهم على الفرس ( الشيخه ) و ذهبوا الى النير و بقيت الفرس عندهم و لم يطالب بها ابن رشيد حتى ماتت .
و لكــم جزيــل الشكــر
.قصة الفرس
هي الفرس ( الشيخه ) من خيل ابن رشيد المشهوره و تم أخذها بعد أن غزا جيش ابن رشيد بقيادة عقيدهم ابن سوندي و كان على ظهر الفرس( الشيخه ) على الفلته عند النير و تم قتل عقيدهم على يد فارس ابن جويزي ابن وديان و كسر جيش ابن رشيد و قتل ما يقارب ثلاثين فارسا من شمر و قد أصيب في هذه المعركه سعود ابن جويزي ابن وديان في ذراعه و عضبت و أهدى فارس ابن جويزي ابن وديان الفرس ( الشيخه ) إلى أخيه سعود ابن جويزي عوضا عن ذراعه و بعد انتهاء هذه الغزوه بفتره ذهب جويزي ابن وديان الى سوق حائل جالبا بعض الابل لبيعها و عند عرض الابل للبيع في السوق سئل لمن هذه الابل ؟ فقالوا انها لجويزي ابن وديان و تم ابلاغ ابن رشيد ان جويزي موجود في السوق فألقي القبض عليه و سجن في حائل و تم ارسال رسول الى ابنائه لابلاغهم بأن والدهم في سجن ابن رشيد و لن يفرج عنه الا اذا احضروا الفرس ( الشيخه ) فذهب ابناء جويزي فارس و سعود الى محمد بن هندي و ابلغوه بالموضوع فقال لهم : موعدي معكم غدا للذهاب لابن رشيد لاخراج والدكم و لا تحضروا الفرس ( الشيخه ) و بعد مشاورات بين الابناء اتفقوا على ان يذهب فارس ابن جويزي مع بن هندي و يلحق بهم سعود ابن جويزي و معه الفرس ( الشيخه ) و ينتظر في مكان متفق عليه مع اخيه فارس قبل حدود حايل بحيث ان لم يخرج والدهم تكون الفرس ( الشيخه ) قريبه من حايل ليسلموها لابن رشيد و يستلموا والدهم و عند وصول فارس ابن جويزي و محمد بن هندي الى مجلس ابن رشيد قال بن هندي لفارس بن جويزي سأطلب والدك و عند حضوره للمجلس سأعطيك اشاره تقوم بعدها بأخذ والدك و الخروج من المجلس و عند دخولهم على ابن رشيد طلب بن هندي من ابن رشيد رؤية جويزي بن وديان فأحضره ابن رشيد للمجلس و سلم عليهم و جلس و بعد حديث و مزاح بين بن هندي و ابن رشيد اشر ابن هندي لفارس بن جويزي فقام فارس و اخذ والده و خرج من المجلس فنظر ابن رشيد لمحمد بن هندي مبتسما و لم يعطي بعدها امرا للقبض على جويزي بن وديان و قد ذهب فارس و والده الى الموقع المتفق عليه مع سعود بن جويزي و هو حدود حايل و اركبوا والدهم على الفرس ( الشيخه ) و ذهبوا الى النير و بقيت الفرس عندهم و لم يطالب بها ابن رشيد حتى ماتت .
و لكــم جزيــل الشكــر