الابرق
12-Jun-2003, 11:47 PM
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
(قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ)
يا جماهير أمتنا
أيها المجاهدون في كل مكان
ها هي أنهار الدم تتدفق في كل مكان محملة بالأشلاء المتطايرة من أجساد الشهداء الطاهرين البررة، تندفع في لحظات تتجسد فيها معاني الصبر والتضحية والجهاد ، وتزيدنا عزيمة ومضاء تقهر فلول العدو الصهيوني الحاقد الذي يضرب خوفا ورعبا وحرصا على حياة ذليلة، إن دماءنا التي تسيل تتضوع مسكا في كل مكان لتؤسس لبنات التحرير وقيام دولة الإسلام العظيم .
حسب العدو الصهيوني الحاقد التافه أن قلوبنا ترهب طائراته وصورايخه وغاب عن حساباته أن شباب كتائب الشهيد عز الدين القسام وحركة المقاومة الإسلامية حماس يتشوقون للشهادة في سبيل الله وهم على استعداد تام لبذل الغالي والنفيس وتقديم الروح والنفس والمال والأهل والولد وكل متاع الدنيا الزائل في سبيل الله تعالى ، إن أرواحنا تتشوق للجنة وريحها وعطرها وترابها وتشتاق للحور والطيب والريحان ، إننا على استعداد تام لتفتيت أنفسنا نكاية في هذا العدو ، إن ضربات العدو تزيدنا قوة وعزيمة على مواصلة الجهاد فنحن نشتاق للجنة .
وقسما قسما بالله العلي العظيم الجبار المنتقم المتعالى إننا لن نألو جهدا في تفجير رءوس قطعان المحتلين الصهاينة حيث ثقفناهم فلا راحة ولا أمن ولا نعيم لهم في هذه الديار ، ليس لهم والله إلا القتل والذبح ، رءوسهم شواخص لرصاصنا وأجسادهم النجسة مشاريع للشوي بلظى الأحزمة الناسفة فليكفوا عن التحرك في الشوارع والطرقات والنوادي والملاهي الليلية فإنهم أهداف نتقرب بتفتيتها وقتلها وسلخ جلودها وحرقها وتمزيقها إلى الله تعالى طمعا في دخول الجنة بإذن الله تعالى.
يا شباب الإسلام العظيم
هذا يومكم في كل مكان في القدس وتل الربيع ونتانيا ورخوبوت وعسقلان وأسدود والخضيرة وكل قرية وشارع ومدينة يتواجد فيها خنزير صهيوني ، هذا يومكم الموعود يا أبناء الإسلام العظيم لتتقدموا إلى جنة عرضها السموات والأرض بأرواحكم وأجسادكم فكونوا على أهبة الاستعداد في كل مكان لابد من تفجير الصهاينة وقتلهم في كل مكان لا سلام ولا قرارات دولية ولا رأي عام لقد طفح الكيل والعدو المجرم الهالك لا يعرف إلا لغة الجماجم والدماء والأشلاء ، اقتلوا اليهود حيث ثقفتموهم وأذيقوهم كأس الموت والعذاب وعذبوهم وطاردوهم في كل حين وآن فقتلانا شهداء في الجنة بإذن الله تعالى وقتلاهم في نار جهنم ، واعلموا أنما هي سويعات سويعات في عمر الزمن وتنهار دويلة المسخ الصهيونية على نعال المجاهدين وتحت ضرباتهم وتفجيراتهم، فالله تعالى يبارك في عزيمة المجاهدين وأفعالهم ، الله تعالى يقذف الرعب في قلوب عدونا حين نهب ونتقدم لنفجر رءوسهم ونفقأ عيونهم، أرونا يا شباب الإسلام العظيم ما يشفي صدورنا تقدموا تقدموا فقد آن الأوان يا حبذا الجنة واقترابها طيبة وبارد شرابها. إنني أرى التفجيرات في كل مكان وأرى الصهاينة وهم يتلفتون ولا يهنأون فاضغطوا على الزناد اضغطوا على صواعق التفجير وتوكلوا على الله.
(وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ *إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)
والله أكبر والنصر للإسلام
وإنه لجهاد نصر او استشهاد
انقله لكم كما اتاني عبر البريد الابرق
(قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ)
يا جماهير أمتنا
أيها المجاهدون في كل مكان
ها هي أنهار الدم تتدفق في كل مكان محملة بالأشلاء المتطايرة من أجساد الشهداء الطاهرين البررة، تندفع في لحظات تتجسد فيها معاني الصبر والتضحية والجهاد ، وتزيدنا عزيمة ومضاء تقهر فلول العدو الصهيوني الحاقد الذي يضرب خوفا ورعبا وحرصا على حياة ذليلة، إن دماءنا التي تسيل تتضوع مسكا في كل مكان لتؤسس لبنات التحرير وقيام دولة الإسلام العظيم .
حسب العدو الصهيوني الحاقد التافه أن قلوبنا ترهب طائراته وصورايخه وغاب عن حساباته أن شباب كتائب الشهيد عز الدين القسام وحركة المقاومة الإسلامية حماس يتشوقون للشهادة في سبيل الله وهم على استعداد تام لبذل الغالي والنفيس وتقديم الروح والنفس والمال والأهل والولد وكل متاع الدنيا الزائل في سبيل الله تعالى ، إن أرواحنا تتشوق للجنة وريحها وعطرها وترابها وتشتاق للحور والطيب والريحان ، إننا على استعداد تام لتفتيت أنفسنا نكاية في هذا العدو ، إن ضربات العدو تزيدنا قوة وعزيمة على مواصلة الجهاد فنحن نشتاق للجنة .
وقسما قسما بالله العلي العظيم الجبار المنتقم المتعالى إننا لن نألو جهدا في تفجير رءوس قطعان المحتلين الصهاينة حيث ثقفناهم فلا راحة ولا أمن ولا نعيم لهم في هذه الديار ، ليس لهم والله إلا القتل والذبح ، رءوسهم شواخص لرصاصنا وأجسادهم النجسة مشاريع للشوي بلظى الأحزمة الناسفة فليكفوا عن التحرك في الشوارع والطرقات والنوادي والملاهي الليلية فإنهم أهداف نتقرب بتفتيتها وقتلها وسلخ جلودها وحرقها وتمزيقها إلى الله تعالى طمعا في دخول الجنة بإذن الله تعالى.
يا شباب الإسلام العظيم
هذا يومكم في كل مكان في القدس وتل الربيع ونتانيا ورخوبوت وعسقلان وأسدود والخضيرة وكل قرية وشارع ومدينة يتواجد فيها خنزير صهيوني ، هذا يومكم الموعود يا أبناء الإسلام العظيم لتتقدموا إلى جنة عرضها السموات والأرض بأرواحكم وأجسادكم فكونوا على أهبة الاستعداد في كل مكان لابد من تفجير الصهاينة وقتلهم في كل مكان لا سلام ولا قرارات دولية ولا رأي عام لقد طفح الكيل والعدو المجرم الهالك لا يعرف إلا لغة الجماجم والدماء والأشلاء ، اقتلوا اليهود حيث ثقفتموهم وأذيقوهم كأس الموت والعذاب وعذبوهم وطاردوهم في كل حين وآن فقتلانا شهداء في الجنة بإذن الله تعالى وقتلاهم في نار جهنم ، واعلموا أنما هي سويعات سويعات في عمر الزمن وتنهار دويلة المسخ الصهيونية على نعال المجاهدين وتحت ضرباتهم وتفجيراتهم، فالله تعالى يبارك في عزيمة المجاهدين وأفعالهم ، الله تعالى يقذف الرعب في قلوب عدونا حين نهب ونتقدم لنفجر رءوسهم ونفقأ عيونهم، أرونا يا شباب الإسلام العظيم ما يشفي صدورنا تقدموا تقدموا فقد آن الأوان يا حبذا الجنة واقترابها طيبة وبارد شرابها. إنني أرى التفجيرات في كل مكان وأرى الصهاينة وهم يتلفتون ولا يهنأون فاضغطوا على الزناد اضغطوا على صواعق التفجير وتوكلوا على الله.
(وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ *إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)
والله أكبر والنصر للإسلام
وإنه لجهاد نصر او استشهاد
انقله لكم كما اتاني عبر البريد الابرق