ミ♡彡 العميد ミ♡彡
19-Mar-2007, 12:30 AM
كانت قوانين المسابقة
والخطة الأساسية للوصول إلى الحلقة الأخيرة معلنه مبكراً
لأن في إحدى الحلقات شاهدنا عرضاً ( بالباور بوينت ) لمسار المسابقة
وهذا المسار المعروض هو المتفق عليه منذ البداية
وهو بقاء 3 شعراء بعد رحيل 2 من 5
لكن ليلة البارح شاهدنا تغيرات جديدة وألغيت فكرة الـ 3 شعراء
وأصبح الـ 5 شعراء في الحلقة الختامية
وهذه تصفيات لم يسبق لها مثيل في أي مسابقة ..!!
حيث أن بها تكرار لمرحلة من المراحل ..!!
كذلك الدرجات التي عند لجنة الحكم
تم تأخير جزء منها لما بعد فرز نسبة تصويت الجمهور
وهذا قرار غريب
ويخفي خلفه شي أو مقصد خفي لنهاية محسوبة مسبقاً ..!!
كل هذه التغيرات المفاجئة
تجعل المتابع للمسابقة يقول :
أن مسابقة شاعر المليون فاشلة أو فشلت بكل ماتعنيه الكلمة
لان قوانينها غير ثابتة من البداية مثل أي مسابقة
وتتغير على حسب التطورات والمفاجآت التي تحصل فيها ..!!
وقد لايكون هناك مفاجآت لأنها مرسومة منذ البداية ..!!
لكن هذه التغيرات تجعلني أقول أن السبب الأساسي في كل ذلك
مادياً
لان التصويت على 5 شعراء لمدة أسبوع
أفضل بكثير من التصويت على 3 شعراء ..!!
ولكن إذا كنا لانثق في اللجنة
التي غيرت القوانين في آخر حلقة لهدف ما
فكيف نثق في درجات التصويت
وهي شي غير ظاهر ولايوجد لها مقياس واضح ..!!
خلاصة قولي قبل أن يسدل الستار عليها هو :
أن البرنامج فكرته جميلة
ومضمون الشعر الذي يعرض فيه ممتع للغاية
لكنه غير نزيه للأسف
ولا يمثل التقييم الصحيح لأي مسابقة تنافسية ..!!
وخسارة أن يحمل البرنامج اسم شيخ لم يراعي هذه الإساءة ..!!
فبدلاً من تزلف الشعراء وشحاذتهم التي مقتناها
أصبح صاحب الفكرة هو شاحذ المال من جيوب البسطاء والعنصريين
وهو ليس بحاجته ولا بحاجة جزء قليل منه ..!!
كنت أتمنى أن يكون هناك راعي رسمي للبرنامج
بدلاً من فكرة التصويت وحلب الجيوب ..!!
لأن هذا الأمر يجعل الضوابط والشروط أكثر دقة ومصداقية
وتكون الضوابط والنتائج بعيدة كل البعد عن العنصرية والأحقاد والغيرة ..!!
لأن الهدف المعلن في البرنامج هو :
خدمة الشعر وإحياء الموروث الشعبي
وهذا مانبحث عنه ونستمتع به
ولكن الهدف الخفي الذي ظهر مؤخراً
والتغييرات الطارئة
تجعلك تعتقد إن لم تجزم بأن القائمين على البرنامج يقولون :
لابو الشعر لابو الكلب
ومرحباً بالـ sms
فهل خدم البرنامج الشعر والموروث أم خدم نفسه ..؟
وماموقف القائمين عليه وصاحب الفكرة
فيما لو أعلنت شركة الاتصالات السعودية وموبايلي
عدد الرسائل والتكلفة الإجمالية
التي دخلت خزينة البرنامج من دولة واحدة فقط منذ بدء البرنامج
مقابل :
مليون ريال لشاعر
وعدد قليل من السيارات
وبعض التجهيزات
وتكاليف الضيافة في ظل بعض الرعاة للدعايات البسيطة ..!!
للامانه منقول
والخطة الأساسية للوصول إلى الحلقة الأخيرة معلنه مبكراً
لأن في إحدى الحلقات شاهدنا عرضاً ( بالباور بوينت ) لمسار المسابقة
وهذا المسار المعروض هو المتفق عليه منذ البداية
وهو بقاء 3 شعراء بعد رحيل 2 من 5
لكن ليلة البارح شاهدنا تغيرات جديدة وألغيت فكرة الـ 3 شعراء
وأصبح الـ 5 شعراء في الحلقة الختامية
وهذه تصفيات لم يسبق لها مثيل في أي مسابقة ..!!
حيث أن بها تكرار لمرحلة من المراحل ..!!
كذلك الدرجات التي عند لجنة الحكم
تم تأخير جزء منها لما بعد فرز نسبة تصويت الجمهور
وهذا قرار غريب
ويخفي خلفه شي أو مقصد خفي لنهاية محسوبة مسبقاً ..!!
كل هذه التغيرات المفاجئة
تجعل المتابع للمسابقة يقول :
أن مسابقة شاعر المليون فاشلة أو فشلت بكل ماتعنيه الكلمة
لان قوانينها غير ثابتة من البداية مثل أي مسابقة
وتتغير على حسب التطورات والمفاجآت التي تحصل فيها ..!!
وقد لايكون هناك مفاجآت لأنها مرسومة منذ البداية ..!!
لكن هذه التغيرات تجعلني أقول أن السبب الأساسي في كل ذلك
مادياً
لان التصويت على 5 شعراء لمدة أسبوع
أفضل بكثير من التصويت على 3 شعراء ..!!
ولكن إذا كنا لانثق في اللجنة
التي غيرت القوانين في آخر حلقة لهدف ما
فكيف نثق في درجات التصويت
وهي شي غير ظاهر ولايوجد لها مقياس واضح ..!!
خلاصة قولي قبل أن يسدل الستار عليها هو :
أن البرنامج فكرته جميلة
ومضمون الشعر الذي يعرض فيه ممتع للغاية
لكنه غير نزيه للأسف
ولا يمثل التقييم الصحيح لأي مسابقة تنافسية ..!!
وخسارة أن يحمل البرنامج اسم شيخ لم يراعي هذه الإساءة ..!!
فبدلاً من تزلف الشعراء وشحاذتهم التي مقتناها
أصبح صاحب الفكرة هو شاحذ المال من جيوب البسطاء والعنصريين
وهو ليس بحاجته ولا بحاجة جزء قليل منه ..!!
كنت أتمنى أن يكون هناك راعي رسمي للبرنامج
بدلاً من فكرة التصويت وحلب الجيوب ..!!
لأن هذا الأمر يجعل الضوابط والشروط أكثر دقة ومصداقية
وتكون الضوابط والنتائج بعيدة كل البعد عن العنصرية والأحقاد والغيرة ..!!
لأن الهدف المعلن في البرنامج هو :
خدمة الشعر وإحياء الموروث الشعبي
وهذا مانبحث عنه ونستمتع به
ولكن الهدف الخفي الذي ظهر مؤخراً
والتغييرات الطارئة
تجعلك تعتقد إن لم تجزم بأن القائمين على البرنامج يقولون :
لابو الشعر لابو الكلب
ومرحباً بالـ sms
فهل خدم البرنامج الشعر والموروث أم خدم نفسه ..؟
وماموقف القائمين عليه وصاحب الفكرة
فيما لو أعلنت شركة الاتصالات السعودية وموبايلي
عدد الرسائل والتكلفة الإجمالية
التي دخلت خزينة البرنامج من دولة واحدة فقط منذ بدء البرنامج
مقابل :
مليون ريال لشاعر
وعدد قليل من السيارات
وبعض التجهيزات
وتكاليف الضيافة في ظل بعض الرعاة للدعايات البسيطة ..!!
للامانه منقول