عتيبي^كوول
02-Jun-2003, 12:44 AM
السلام عليكم/ بصراحه شي حلو جايبه لكم ومهم للقبيلة ... الله اعلم يمكن احد كتبه قبلي بالموقع:rolleyes:
هذا ماذكر لقبية عتيبه التي تعود لقبيلة هوازن المشهوره وأقسام القبيله و و الخ ,, الى أن وصل
لشجاعتها فذكر : أن قحطان تسمى غلاّبه وسبيع الغلبا ومطير حمران
النواظر وحرب حرابة الدول .... أما عتيبه فيكفيها فخرا بقول الله تعالى
<< قل للمخلفين من الأعراب ستدعون الى قومن أولى بأس شديد
تقاتلونهم أو يسلمون >> صدق الله العظيم ,,
فعندها بحثت أنا شخصيا عن تفسير هذه الأيه الكريمه فوجدت أن
لها 3 تفاسير كان المرجّح منها مايلي :
أنه في غزوة حنين ظهر الرسول صلى الله عليه وسلم بالمسلمين
للأقتتال ضد الكفّار << هوازن >> على جبل حنين وكانوا المسلمون
عدّه وأكثرهم حديثي الأسلام وهم ذاهبون للمعركه للقتال , يقولون
لاغالب اليوم لنا << لكثرة جيش المسلمين, وجهل معظمهم أن لانصر الا
من عند الله عز وجل لأنهم حيثي العهد بالاسلام ,, فنزلت الأيه الكريمه
المذكوره .... وكان عدد قبيلة هوازن وثقيف مايقارب 100000 رجل
ومن بينهم دريد ابن الصمه << وقد قتل فيها وهو كبير فالسن>>
ومالك ابن عوف الذي كان له قيادة المعركة وبعد أن تراجعت هوازن
وثقيف للطائف وأغلقوها عليهم وجائوا المسملون اليها لقرابة عشرين يوم
فأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بتركهم والعوده بعد أن نزل الوحي
عليه بذلك ,, فقالوا بعض المسلمين : أدع عليهم يارسول الله
فرفع يداه الكريمتين وقال : اللهم أهدأ هوازن وثقيف وأهلها ..
ولله الحمد على نعمة الأسلام ,, فأنتظر الرسول <ص> ..
فعندما وفدوا هوازن وثقيف على الرسول الكريم بعد المعركة قرابة
اربعة شهور ,, قال لهم الرسول < ص > أتريدون أموالكم وحلالكم
أم تريدون نسائكم وأطفالكم << لأنهم عقب هذه المعركه قد سبأؤا
المسلمين النساء وأخذوا الأطفال ,, فقالوا له : يارسول الله << لأنهم
وفدوا مسلمين وأشهروا ذلك >> مالنا بالأموال والحلال دون نسائنا
وأطفالنا , فالمال والحلال لايغنينا من النسب شيئا , فأمتدحهم الرسول
صلى الله عليه وسلم وأمر بأرجاع النساء والاطفال اليهم.<الله يهدي عتيبه ماخلوا احد بحالة :D:D ]
اخوووووكم / عبدالله العتيبي
هذا ماذكر لقبية عتيبه التي تعود لقبيلة هوازن المشهوره وأقسام القبيله و و الخ ,, الى أن وصل
لشجاعتها فذكر : أن قحطان تسمى غلاّبه وسبيع الغلبا ومطير حمران
النواظر وحرب حرابة الدول .... أما عتيبه فيكفيها فخرا بقول الله تعالى
<< قل للمخلفين من الأعراب ستدعون الى قومن أولى بأس شديد
تقاتلونهم أو يسلمون >> صدق الله العظيم ,,
فعندها بحثت أنا شخصيا عن تفسير هذه الأيه الكريمه فوجدت أن
لها 3 تفاسير كان المرجّح منها مايلي :
أنه في غزوة حنين ظهر الرسول صلى الله عليه وسلم بالمسلمين
للأقتتال ضد الكفّار << هوازن >> على جبل حنين وكانوا المسلمون
عدّه وأكثرهم حديثي الأسلام وهم ذاهبون للمعركه للقتال , يقولون
لاغالب اليوم لنا << لكثرة جيش المسلمين, وجهل معظمهم أن لانصر الا
من عند الله عز وجل لأنهم حيثي العهد بالاسلام ,, فنزلت الأيه الكريمه
المذكوره .... وكان عدد قبيلة هوازن وثقيف مايقارب 100000 رجل
ومن بينهم دريد ابن الصمه << وقد قتل فيها وهو كبير فالسن>>
ومالك ابن عوف الذي كان له قيادة المعركة وبعد أن تراجعت هوازن
وثقيف للطائف وأغلقوها عليهم وجائوا المسملون اليها لقرابة عشرين يوم
فأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بتركهم والعوده بعد أن نزل الوحي
عليه بذلك ,, فقالوا بعض المسلمين : أدع عليهم يارسول الله
فرفع يداه الكريمتين وقال : اللهم أهدأ هوازن وثقيف وأهلها ..
ولله الحمد على نعمة الأسلام ,, فأنتظر الرسول <ص> ..
فعندما وفدوا هوازن وثقيف على الرسول الكريم بعد المعركة قرابة
اربعة شهور ,, قال لهم الرسول < ص > أتريدون أموالكم وحلالكم
أم تريدون نسائكم وأطفالكم << لأنهم عقب هذه المعركه قد سبأؤا
المسلمين النساء وأخذوا الأطفال ,, فقالوا له : يارسول الله << لأنهم
وفدوا مسلمين وأشهروا ذلك >> مالنا بالأموال والحلال دون نسائنا
وأطفالنا , فالمال والحلال لايغنينا من النسب شيئا , فأمتدحهم الرسول
صلى الله عليه وسلم وأمر بأرجاع النساء والاطفال اليهم.<الله يهدي عتيبه ماخلوا احد بحالة :D:D ]
اخوووووكم / عبدالله العتيبي