عضياني متعصب
13-Feb-2007, 12:17 AM
الأوله طالبٍ ًربي iiومختاره عن جملة الناس حاضرها iiوغايبها
من يستغيب المقّفي يحمل iiأوزاره وخلاق الأوراح لابده iiمحاسبها
هاضت هجوس الضمير وكثرت أفكاره وبعض المعاني كثيراتن iiعجايبها
سمعتلي كلمتن بالكذب iiغداره مجهولتن ما تبين وجه iiصاحبها
والنذل دايم يواذ الناس iiباشراره يقفي بوجهه وشيناته iiيعقبها
لاكن بحث الحقايق يطلع iiأسراره يعطيك صوره ليا دققت حاسبها
يا اللي تحدث بسيف الضيط iiواخباره وتكتب على الصحف كلماتن iiتعذربها
كلمتك هزله ومقفيه iiوبواره من وين يا الراوي المجهول iiجيتبها
حلمتلك حلم والاحلام iiغراره منتب على مستوى دعواًً iiبديتبها
عمهوج سلعة شرف ما هوب iiمعياره سلعة رجالاًً مفتلتن iiشواربها
كلٍ عرف فاللقاء فعله iiومقداره وكم كربتن طبته فكت iiنشايبها
ليا جا نهاراً تغيب الشمس iiبغباره وفيه المنايا ممدتن iiمخالبها
له سطوتن في نهار الضيق iiجباره با أيمان قومً عطيباتن مضاربها
قومً ليا طبو الميدان iiجزاره وعند الملمات تثني دون iiواجبها
عز القبيله وللعداون iiقهاره في قمة المجد عاليةً iiمناصبها
عمهوج فا الترك قام النصر iiبااشعاره =قدامه الترك ما زولاً يحاربها
تسعين جثه بسيف الضيط وانصاره وينقح به الروس من عالي iiمناكبها
لين أدبر الجمع والميت سكن iiداره والسيف باالعنف يقضع في iiغواربها
هذا جزاء اللي مع الاصحاب iiبواره بواقة العهد يوم ابليس iiذبذبها
ونهار الانصر شهد للفعل iiحضاره يومً تعلمبه الأيام iiغايبها
مالو بعمهوج فا الميدان iiوايطاره لين السرايا شطير السيف iiوادبها
وبرغش ذكر له بيوتن فيه iiمختاره في فعل عمهوج با اللي صار رتبها
والغزوه اللي على ابن حميد من iiجاره يوم المواثيق واللزمات با اربها
خطط مسار الهجوم وذوب الغاره وهلت على راس ابن هندي iiسحايبها
والبيت راجو عليه وشقو iiوزاره والمعركة كل شغمومًٍ iiيغوصبها
وتم انتصاره بعد مارق iiومحضاره حضرة رجالاً تحامي عن قرايبها
عشرين لحيه يمين البيت iiويساره جمجمة الرأس فرع العنق iiيشذبها
يومن كلً بسيفه يحتمي iiداره تعرف رجال الشجاعة من iiتجاربها
وعلى ابرقيه نهاراً شاعت iiاذكاره روس المواليد من هوله iiيشيبها
نمرن تشادي لجيش الروم iiكراره فيها الطنايا طبول الحرب iiتضربها
قدامها يرسل الزيزوم iiسباره يبا المعاشير والخلف iiيتحلبها
وقال العرب قدمكم والبل كما iiالقاره والخيل من دونها الفرسان iiتدبها
ومالو على البل وكلً يرفع iiشعاره واشتدة المعركة والطير حامبها
وقف صنيتان دون الشول iiوصغاره خيال صفراً على الفرسان iiيوثبها
يمصقلً يوم يلمع كن iiغيماره غيمار نجمٍ تحدر من iiكواكبها
كم فارسً من يده ذيب الخلى زاره من دون مزيونتن تلفح iiجنايبها
عفراً ليا روحة في الذود iiنواره تكسر لحس الموده يوم يندبها
ترعى قراراً تعاقب فيه iiنواره في ظل شيخً سهاف القود iiيطربها
شيخ ليا طق زير الحرب iiوانذاره يروي العبابيس والرايات iiينصبها
ويد حم بربعً على الردات جساره في حومة المعركة تروي iiمغالبها
والحرمليه بيومً تشتعل iiناره يومً عبوس قلوب الناس iiيرعبها
يوم الجمل قد موه مع أول iiالغاره فوقه هنوفن مكدتن iiذوايبها
صاحت وناحت وقالت من ترك iiعاره عليهم اللوم وأولا به iiقرايبها
بنت المناعير للعشاق iiسحاره كلً يبا ردها لكن iiهايبها
من سربتن دونها للجمع iiذعاره وابن مضيان قايدها iiومذربها
صاحت لمارق كمنه تعرف أذكاره كمن اله عادتن فا الطيب يكسبها
وجاها كما اللي شهر من كف iiصقاره حراً ليا هوى عروق القلوب iiيجذبها
هلل وكبر وقام النصره iiبخياره كم سابقً من يمينه طاح راكبها
وابن مضيان طاح ولا اخذو iiثاره يمناه في ذروة الهادوج يسحبها
وارتد بنت الأمير وقرت iiاسراره كيداً للأعداء وتقديراً iiلشايبها
قولاً لك الله صحيح وتشهد iiانواره مواقفاً قدمي التاريخ iiكاتبها
علماً يسودك بغاو الرجل مسماره من حره الكبد ما تبرد iiلهايبها
وان كان كبدك من التاريخ iiمغتاره اصبر على غيظها حتى iiتموتبها
وعمهوج مازال باقي في يد iiأحراره دونه صقوراً محققتً iiمطالبها
كل أبلج من زنوده يقتبس iiناره للجود والمجد تجذبها iiمناسبها
واليوم في عز ابو بندر وفي iiكاره مازال راسه تذعذعله iiهبايبها
شيخً يذّري ذراه ويضفي iiستاره على القبيلة ليا هبت لهايبها
راسه وساسه لنا فا المجد iiتذكاره وعسى ليال السعد دايم iiيعيشبها
لاشك وقت التحدي زلت iiاخطاره في ظل من راية التوحيد iiساربها
وحّد ربوع البلاد وحطم iiاشراره حتى على سنة المختار iiرتبها
وخلى المواطن ينام ويأمنه iiجاره ومشاية الطرق ما تنقل iiمزاهبها
واصبح بلدنا مرافق خير iiوتجاره وعمت مشاريع خيراته iiمراحبها
والختم صلوا على المختار iiوابراره عداد من زاور الكعبه iiوطافب
من يستغيب المقّفي يحمل iiأوزاره وخلاق الأوراح لابده iiمحاسبها
هاضت هجوس الضمير وكثرت أفكاره وبعض المعاني كثيراتن iiعجايبها
سمعتلي كلمتن بالكذب iiغداره مجهولتن ما تبين وجه iiصاحبها
والنذل دايم يواذ الناس iiباشراره يقفي بوجهه وشيناته iiيعقبها
لاكن بحث الحقايق يطلع iiأسراره يعطيك صوره ليا دققت حاسبها
يا اللي تحدث بسيف الضيط iiواخباره وتكتب على الصحف كلماتن iiتعذربها
كلمتك هزله ومقفيه iiوبواره من وين يا الراوي المجهول iiجيتبها
حلمتلك حلم والاحلام iiغراره منتب على مستوى دعواًً iiبديتبها
عمهوج سلعة شرف ما هوب iiمعياره سلعة رجالاًً مفتلتن iiشواربها
كلٍ عرف فاللقاء فعله iiومقداره وكم كربتن طبته فكت iiنشايبها
ليا جا نهاراً تغيب الشمس iiبغباره وفيه المنايا ممدتن iiمخالبها
له سطوتن في نهار الضيق iiجباره با أيمان قومً عطيباتن مضاربها
قومً ليا طبو الميدان iiجزاره وعند الملمات تثني دون iiواجبها
عز القبيله وللعداون iiقهاره في قمة المجد عاليةً iiمناصبها
عمهوج فا الترك قام النصر iiبااشعاره =قدامه الترك ما زولاً يحاربها
تسعين جثه بسيف الضيط وانصاره وينقح به الروس من عالي iiمناكبها
لين أدبر الجمع والميت سكن iiداره والسيف باالعنف يقضع في iiغواربها
هذا جزاء اللي مع الاصحاب iiبواره بواقة العهد يوم ابليس iiذبذبها
ونهار الانصر شهد للفعل iiحضاره يومً تعلمبه الأيام iiغايبها
مالو بعمهوج فا الميدان iiوايطاره لين السرايا شطير السيف iiوادبها
وبرغش ذكر له بيوتن فيه iiمختاره في فعل عمهوج با اللي صار رتبها
والغزوه اللي على ابن حميد من iiجاره يوم المواثيق واللزمات با اربها
خطط مسار الهجوم وذوب الغاره وهلت على راس ابن هندي iiسحايبها
والبيت راجو عليه وشقو iiوزاره والمعركة كل شغمومًٍ iiيغوصبها
وتم انتصاره بعد مارق iiومحضاره حضرة رجالاً تحامي عن قرايبها
عشرين لحيه يمين البيت iiويساره جمجمة الرأس فرع العنق iiيشذبها
يومن كلً بسيفه يحتمي iiداره تعرف رجال الشجاعة من iiتجاربها
وعلى ابرقيه نهاراً شاعت iiاذكاره روس المواليد من هوله iiيشيبها
نمرن تشادي لجيش الروم iiكراره فيها الطنايا طبول الحرب iiتضربها
قدامها يرسل الزيزوم iiسباره يبا المعاشير والخلف iiيتحلبها
وقال العرب قدمكم والبل كما iiالقاره والخيل من دونها الفرسان iiتدبها
ومالو على البل وكلً يرفع iiشعاره واشتدة المعركة والطير حامبها
وقف صنيتان دون الشول iiوصغاره خيال صفراً على الفرسان iiيوثبها
يمصقلً يوم يلمع كن iiغيماره غيمار نجمٍ تحدر من iiكواكبها
كم فارسً من يده ذيب الخلى زاره من دون مزيونتن تلفح iiجنايبها
عفراً ليا روحة في الذود iiنواره تكسر لحس الموده يوم يندبها
ترعى قراراً تعاقب فيه iiنواره في ظل شيخً سهاف القود iiيطربها
شيخ ليا طق زير الحرب iiوانذاره يروي العبابيس والرايات iiينصبها
ويد حم بربعً على الردات جساره في حومة المعركة تروي iiمغالبها
والحرمليه بيومً تشتعل iiناره يومً عبوس قلوب الناس iiيرعبها
يوم الجمل قد موه مع أول iiالغاره فوقه هنوفن مكدتن iiذوايبها
صاحت وناحت وقالت من ترك iiعاره عليهم اللوم وأولا به iiقرايبها
بنت المناعير للعشاق iiسحاره كلً يبا ردها لكن iiهايبها
من سربتن دونها للجمع iiذعاره وابن مضيان قايدها iiومذربها
صاحت لمارق كمنه تعرف أذكاره كمن اله عادتن فا الطيب يكسبها
وجاها كما اللي شهر من كف iiصقاره حراً ليا هوى عروق القلوب iiيجذبها
هلل وكبر وقام النصره iiبخياره كم سابقً من يمينه طاح راكبها
وابن مضيان طاح ولا اخذو iiثاره يمناه في ذروة الهادوج يسحبها
وارتد بنت الأمير وقرت iiاسراره كيداً للأعداء وتقديراً iiلشايبها
قولاً لك الله صحيح وتشهد iiانواره مواقفاً قدمي التاريخ iiكاتبها
علماً يسودك بغاو الرجل مسماره من حره الكبد ما تبرد iiلهايبها
وان كان كبدك من التاريخ iiمغتاره اصبر على غيظها حتى iiتموتبها
وعمهوج مازال باقي في يد iiأحراره دونه صقوراً محققتً iiمطالبها
كل أبلج من زنوده يقتبس iiناره للجود والمجد تجذبها iiمناسبها
واليوم في عز ابو بندر وفي iiكاره مازال راسه تذعذعله iiهبايبها
شيخً يذّري ذراه ويضفي iiستاره على القبيلة ليا هبت لهايبها
راسه وساسه لنا فا المجد iiتذكاره وعسى ليال السعد دايم iiيعيشبها
لاشك وقت التحدي زلت iiاخطاره في ظل من راية التوحيد iiساربها
وحّد ربوع البلاد وحطم iiاشراره حتى على سنة المختار iiرتبها
وخلى المواطن ينام ويأمنه iiجاره ومشاية الطرق ما تنقل iiمزاهبها
واصبح بلدنا مرافق خير iiوتجاره وعمت مشاريع خيراته iiمراحبها
والختم صلوا على المختار iiوابراره عداد من زاور الكعبه iiوطافب