ابن كشب1397
04-Feb-2007, 02:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصيدة للشاعر مستور بن جعيد العازمي العتيبي في كون الحشيف المشهور بين العوازم من عتيبة والرحامين من المطران000000000000000000000
يقول من تهيض يوم عدا في المرقب العالي
تهيض يوم عدا في الطويل من المزابيرا
وافقد جابتي وارد من بالي على بالي
والجلج بالعوا لجلاج مقرون المزابيرا
وانا اللي هاضي كون علينا بالخلا الخالي
ولزمتنا المو اقف لين قدرن المقاديرا
يوم جونا مثل ثعلن حول فأول خيالي
وذدناهم كما ذود الظمايا اللي على البيرا
قهرنا منهم الأول يريض يحتر التالي
مواقفنا على مهاييف على روس الزبابيرا
انادي ياسفير ياسفر ويا عالم الحالي
وانادي يامطر معاد في الاعمار توفيرا
لحقناهم ثلاثة واقتفانا خمسة عيالي
على راي القطاعة محتم الركب المثابيرا
من الحشف الحمر لين انكفتنا بين الاقذالي
ودجال الدمي مثل السيول مع الخناصيرا
عبنه يحسبنا من زبالة طيب الفالي
مظرا يوم ينصاهم بجرات المظاهيرا
مأخذ ماسوقنا مسعف مقدي كل عيالي
بسرحي الجموع اللي تحول من شمنصيرا
ولاأخذ ماسوقنا اللي في شفا ضرعي الضحى العالي
على هذمور والجرذي وابن لملم وحنتيرا
صقور في مواكرنا على كفات الاحوالي
نبذ الروح ونموحي على الكبد المحاويرا
والا ياراكب اللي يوم تعط الفتنق الخالي
للا كض اللواحي ماتريعها البواكيرا
تسرح من مسيل بين خشم الضلع وجلالي
وتمسي بين زار وبين منور فالمجاديرا
ودورا لي زهيميل الرحيمي راع ريالي
وخص به بيوت لو من دونه مداويرا
وقل له جارك ينادي شار له شال وعقالي
وشار له ثياب بيض جابوها التجاجيرا
تخير فاللبوس وان كان ولينك تبا الغالي
ومن لااغلى اشنابه ما يحوش الا المعاييرا
ومر بها ذوي راضي عسى مالهم تالي
كساويهم ثياب الهند في جوف المحاضيرا
ومر بها سهو تلقاه لياجيت فالاقبالي
حري بالنقا وان كان كلن المحافير
هذه قصيدة للشاعر مستور بن جعيد العازمي العتيبي في كون الحشيف المشهور بين العوازم من عتيبة والرحامين من المطران000000000000000000000
يقول من تهيض يوم عدا في المرقب العالي
تهيض يوم عدا في الطويل من المزابيرا
وافقد جابتي وارد من بالي على بالي
والجلج بالعوا لجلاج مقرون المزابيرا
وانا اللي هاضي كون علينا بالخلا الخالي
ولزمتنا المو اقف لين قدرن المقاديرا
يوم جونا مثل ثعلن حول فأول خيالي
وذدناهم كما ذود الظمايا اللي على البيرا
قهرنا منهم الأول يريض يحتر التالي
مواقفنا على مهاييف على روس الزبابيرا
انادي ياسفير ياسفر ويا عالم الحالي
وانادي يامطر معاد في الاعمار توفيرا
لحقناهم ثلاثة واقتفانا خمسة عيالي
على راي القطاعة محتم الركب المثابيرا
من الحشف الحمر لين انكفتنا بين الاقذالي
ودجال الدمي مثل السيول مع الخناصيرا
عبنه يحسبنا من زبالة طيب الفالي
مظرا يوم ينصاهم بجرات المظاهيرا
مأخذ ماسوقنا مسعف مقدي كل عيالي
بسرحي الجموع اللي تحول من شمنصيرا
ولاأخذ ماسوقنا اللي في شفا ضرعي الضحى العالي
على هذمور والجرذي وابن لملم وحنتيرا
صقور في مواكرنا على كفات الاحوالي
نبذ الروح ونموحي على الكبد المحاويرا
والا ياراكب اللي يوم تعط الفتنق الخالي
للا كض اللواحي ماتريعها البواكيرا
تسرح من مسيل بين خشم الضلع وجلالي
وتمسي بين زار وبين منور فالمجاديرا
ودورا لي زهيميل الرحيمي راع ريالي
وخص به بيوت لو من دونه مداويرا
وقل له جارك ينادي شار له شال وعقالي
وشار له ثياب بيض جابوها التجاجيرا
تخير فاللبوس وان كان ولينك تبا الغالي
ومن لااغلى اشنابه ما يحوش الا المعاييرا
ومر بها ذوي راضي عسى مالهم تالي
كساويهم ثياب الهند في جوف المحاضيرا
ومر بها سهو تلقاه لياجيت فالاقبالي
حري بالنقا وان كان كلن المحافير