يوسف عبيد
20-Jan-2007, 11:22 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أبى قلمي أن يكتب عن اليهود لأنهم أحقر من أن يسطر قلمي حكاية جرائمهم وقُبْح أفعالهم ، ولكني أخبرتُ قلمي بأن الحديث عن اليهود قد ورد في القرآن والسنة ، وحينها جرى القلم وكتب ما يلي :
• اليهود ظلمة في شمس الحياة ، وسواد في ضياء الأمل .. فكم حوى تاريخهم من صور الظلم والاعتداء على عالم الإنسانية ، فهم رؤوس الإرهاب وقادة مجرمي الحرب.
• إنهم أئمة يدعون إلى النار ، وفي الآخرة ليس لهم إلا النار .
• هم قوم أطفئوا شمعة الأمل في نفس ذلك العجوز ، وأزالوا نداء الأبوة عند ذلك الطفل ، وقتلوا مشاعر الحب لدى تلك الزوجة , فأي قلب يحملون ، وأي رأي إليه يسرعون وما الهدف الذي إِليه يتَّجِهون ؟
• اليهود قتلوا الأنبياء وأسروا العلماء والأولياء ، ووضعوا الرعب في قلوب الأبرياء .
• هم فئةٌ رفَضَها التاريخ المشرق ، واستقبلها تاريخ الظَّلَمة والفَجَرة ، فكانوا صفحة من صفحاته .
• هم أهل الإِرهاب ، وأبناء الإفساد ، وآباء التدمير لكل آفاق الحياة .
• ليلُهم ترتيبٌ لقصفٍ دامي ، ونهارهم قتلٌ وإِبادة لشعبٍ سامي .
• يرأسهم أئمة الطغيان ، ويتولى القيادة ( أحفاد الشيطان ) لبئس ما كانوا يصنعون .
• هم ساسة الإرهاب لكل من دخل في كوكبة الإسلام وفي التنزيل : ﴿ وودوا لو تكفرون ﴾ .
• إنهم إِخوة النصارى في الصدِّ عن الدين والإِفساد في دين المسلمين .. والقرآن يخبر : ﴿ ويسْعوْن في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين ﴾ .
• نسبوا إلى الربِّ ما لا يليق ، واعتدوا على الأنبياء بكل طريق ، فهل نريد منهم « ورقة سلام » أو « خارطة طريق » .
• في كل يوم يزداد سوؤهم ، وشؤمهم ، وفي كل ساعة تقصف الصواريخ وترمي الدبابات أسلحتها ، فأين السلام المزعوم ؟
• ومع ذلك فالرب ناصرٌ دينه ، والمستقبل لهذا الدين ، والحجر سينطق « يا مسلم هذا يهودي ورائي تعالَ فاقتله » فلنواصل الدعاء ، ولنعتمد على الله ، والصبح قريب ، فصبراً يا أقصانا .
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أبى قلمي أن يكتب عن اليهود لأنهم أحقر من أن يسطر قلمي حكاية جرائمهم وقُبْح أفعالهم ، ولكني أخبرتُ قلمي بأن الحديث عن اليهود قد ورد في القرآن والسنة ، وحينها جرى القلم وكتب ما يلي :
• اليهود ظلمة في شمس الحياة ، وسواد في ضياء الأمل .. فكم حوى تاريخهم من صور الظلم والاعتداء على عالم الإنسانية ، فهم رؤوس الإرهاب وقادة مجرمي الحرب.
• إنهم أئمة يدعون إلى النار ، وفي الآخرة ليس لهم إلا النار .
• هم قوم أطفئوا شمعة الأمل في نفس ذلك العجوز ، وأزالوا نداء الأبوة عند ذلك الطفل ، وقتلوا مشاعر الحب لدى تلك الزوجة , فأي قلب يحملون ، وأي رأي إليه يسرعون وما الهدف الذي إِليه يتَّجِهون ؟
• اليهود قتلوا الأنبياء وأسروا العلماء والأولياء ، ووضعوا الرعب في قلوب الأبرياء .
• هم فئةٌ رفَضَها التاريخ المشرق ، واستقبلها تاريخ الظَّلَمة والفَجَرة ، فكانوا صفحة من صفحاته .
• هم أهل الإِرهاب ، وأبناء الإفساد ، وآباء التدمير لكل آفاق الحياة .
• ليلُهم ترتيبٌ لقصفٍ دامي ، ونهارهم قتلٌ وإِبادة لشعبٍ سامي .
• يرأسهم أئمة الطغيان ، ويتولى القيادة ( أحفاد الشيطان ) لبئس ما كانوا يصنعون .
• هم ساسة الإرهاب لكل من دخل في كوكبة الإسلام وفي التنزيل : ﴿ وودوا لو تكفرون ﴾ .
• إنهم إِخوة النصارى في الصدِّ عن الدين والإِفساد في دين المسلمين .. والقرآن يخبر : ﴿ ويسْعوْن في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين ﴾ .
• نسبوا إلى الربِّ ما لا يليق ، واعتدوا على الأنبياء بكل طريق ، فهل نريد منهم « ورقة سلام » أو « خارطة طريق » .
• في كل يوم يزداد سوؤهم ، وشؤمهم ، وفي كل ساعة تقصف الصواريخ وترمي الدبابات أسلحتها ، فأين السلام المزعوم ؟
• ومع ذلك فالرب ناصرٌ دينه ، والمستقبل لهذا الدين ، والحجر سينطق « يا مسلم هذا يهودي ورائي تعالَ فاقتله » فلنواصل الدعاء ، ولنعتمد على الله ، والصبح قريب ، فصبراً يا أقصانا .
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته