الدماسي 2007
14-Dec-2006, 12:11 AM
صقلان الخضراوي يروي عن المعركه التي قتل فيها الظيط والسبعين منيع اللذين اعتقهم الشغار
--------------------------------------------------------------------------------
هذه القصه او المعركه التي دارت رحاها بين قبيلة حرب ممثلة بالعمور بني عمر .وشيخهم وقائدهم في هذه المعركه ناهس الذويبي
وفي الطرف المقابل المزاحمه وعلى راسهم مارق الظيط ومحماس الشغار وشليل بن نجم
{المقدمه}
المتحدث عن هذه القصه ليس من طرف المزاحمه حتى قد نقول انه يبالغ اويزيد او ينقص في مدح جماعته والمتحدث هو صقلان الخضراوي من الخضران من حرب بعد ان من الله على هذه البلاد بنعمة الأمن والتوحيد واصبحنا بنعمته اخوانا لعدد من شياب الدماسين وقد رواها لي اكثر من واحد ولاكن انقلها عن احدهم وهو مهيض السامود توفي قبل عدة ايام وهو راوي ثقه ينقل عنه الكثير من الرواه القصص والقصائد الشعريه القديمه
قال مهيض بعد تو طين الباديه ونزولنا ابوجلال كان صقلان الخضراوي يسير{يقوم بالزياره} على محماس الشغار وكان من اعز الأصدقاء لديه نظرا لأن صقلان يسكن مع الذويبي في الشبيكيه والشبيكيه ليس بينها وبين ابوجلال سوى خمسة وعشرون كيلومتر تقريبأ واصبح رابط الجيره والعلاقه بين الذويبي وجماعته والشغار وجماعته روابط علاقة اخوه قويه
يقول مهيض سئلنا صقلان عن ماحصل يسئلونه كبار الدماسين وانا من ضمنهم في العشرينات انذاك ولاكنني كنت احفظ السوالف والهمني الله موهبة الحفظ
{نص الموضوع }
يقول صقلان غزينا ياحرب على الذويبي وكان وجهتنا للجنوب نريد ايمن النير وعفيف نبا طروش الروقه وقال وحنا فالطريق وقبل لانمسي وانا اروح اويق بهاك الضلاع اتطلع عسى ان اشوف شيء من الأبل الطرش كما يسمى رقيبه لجماعتي قال يوم جلست بالرقيبه لوحدي اطالع قال اليا الامير ناهس معي قال ياصقلان انت عندك شيء من الغيبيات وش رويتبه او وريلك عن مغزانا هذا
سئلت الراوي انا قلت وش لون كلامه الغيبيات قال مادري رؤيا اوخطاطه شئ من هذا القبيل المهم نعود الى لب الموضوع يقول صقلان قلت نعم يالأمير راوي بأن الأبل قدامنا ماعندها من يقول عنها
الا اذا جيتوا الوادي الكبير تراء يبا يجيكم سم ساعه الي يقطعه سالم والي مايقطعه ماهوب ويا السلامه فرد علي الأمير ناهس قائلا والله لين علمت بكلامك هذا حرب لأقطع لسانك لا تنزل الخوف في قلوب الرياجيل قال اصبحنا ومشينا يوم جاء اخر النهار وبالتحديد في عبلة ام المشاعيب بأيمن النير ليا هاذي اباعر الظيط والمزاحمه قدامنا مافيها الا الصبيان والعبيد قال وحنا نقتفها الجمل وما حمل قال ونخلي وجهتنا على قبلنا للجنوب للتمويه بان الغزو من قحطان ومنا قال يوم اخذنا وحنا نديرها مشملين قال وليلنا ليلنا قال يوم اصبحنا وحنا نسرح وهاذا انا ياصقلان كل ماقطعت اووصلت الي وادي التفت قال يوم اقبلنا على وادي المياه حول ابرقيه قال ليا خيل الروقه لا حقتنا قال ابي قطعت الوادي ليا ماش وهم يعثون ابنا قال وي يجي اعتلاج وتاصل السماء قترتها قال ولي طايح والي منيع قال الي سلموا بارقابهم سالمين قال البل ردت والمنعاء كلن رد منيعه قال انا ياصقلا ن رديت عند حميان الحويقل من الدماسين قال حنا يالمنعاء جميعهم الي عند المزاحمه حول الستين عند العضيان والدماسين والغبيات والمراشده وغيرهم وهناك روايه من المزاحمه يقولون بأنهم سبعين المهم الكلام للراوي قال الي منعني سنه صغير الي هو الحويقل وخفت اني اذبح قال اليا الوهاب شارع جاي ورجل كبير قلت تراني منيعك ياشارع قال منيع الحويقل منيعي قال وليا من ضمن المنعا ء الشيخ ماجد الغريب الذويبي عند محماس الشغار قال يوم قاموا يردون ويجمعون المنعاء قال اليا شليل بن نجم مثعنبنا ويصيح الصايح مارق الظيط ذبح قال ابا اجلد المنعاء كلهم سددن فالظيط قال ويجيلنا جضه ونقوم ننخاء قال اليا الفرج جاينا بمحماس الشغارقالوا هذا وما يقول شليل قال تبانا نذبح وجيهنا مع درب ذبحة الظيط امير مزحم قال ويحصل اخذ ورد
قال منعاء المزاحمه مانت بذابحهم اخذ الي يخصك ولومه عليك ان ذبحته وان خليته قال وحنا ناخذ ننتظر الأمر المحسوم قال الياهو جاينا اخو هيا محماس قال اهلكم اهلكم اهلكم قال والله انه يضرب الواحد منا بجفير سيفه يوم ثورنا ان كنه يرشه بماء بارد قال وعلى وجيهنا لين وصلنا ربعنا قال يوم جيناهم الياهم موطين عن زملهم وركايبهم قال والحاله ماهيب زينه قال والامير ينطحنا قال عسى ماجد الذويبي سالم قلت سالم وابشرك ان الظيط مذبوح قال ماعلم عنه الى منا{لم يكن يعلم} قال ياطيب كبدي لوالله الى انتصرنا شب النار شب النار قال والله انه قبل نجيهم انها ماشبت النار لين علمناهم
هذهي القصه كما نقلتها وكذلك مسجله لدي من فم الراوي
--------------------------------------------------------------------------------
هذه القصه او المعركه التي دارت رحاها بين قبيلة حرب ممثلة بالعمور بني عمر .وشيخهم وقائدهم في هذه المعركه ناهس الذويبي
وفي الطرف المقابل المزاحمه وعلى راسهم مارق الظيط ومحماس الشغار وشليل بن نجم
{المقدمه}
المتحدث عن هذه القصه ليس من طرف المزاحمه حتى قد نقول انه يبالغ اويزيد او ينقص في مدح جماعته والمتحدث هو صقلان الخضراوي من الخضران من حرب بعد ان من الله على هذه البلاد بنعمة الأمن والتوحيد واصبحنا بنعمته اخوانا لعدد من شياب الدماسين وقد رواها لي اكثر من واحد ولاكن انقلها عن احدهم وهو مهيض السامود توفي قبل عدة ايام وهو راوي ثقه ينقل عنه الكثير من الرواه القصص والقصائد الشعريه القديمه
قال مهيض بعد تو طين الباديه ونزولنا ابوجلال كان صقلان الخضراوي يسير{يقوم بالزياره} على محماس الشغار وكان من اعز الأصدقاء لديه نظرا لأن صقلان يسكن مع الذويبي في الشبيكيه والشبيكيه ليس بينها وبين ابوجلال سوى خمسة وعشرون كيلومتر تقريبأ واصبح رابط الجيره والعلاقه بين الذويبي وجماعته والشغار وجماعته روابط علاقة اخوه قويه
يقول مهيض سئلنا صقلان عن ماحصل يسئلونه كبار الدماسين وانا من ضمنهم في العشرينات انذاك ولاكنني كنت احفظ السوالف والهمني الله موهبة الحفظ
{نص الموضوع }
يقول صقلان غزينا ياحرب على الذويبي وكان وجهتنا للجنوب نريد ايمن النير وعفيف نبا طروش الروقه وقال وحنا فالطريق وقبل لانمسي وانا اروح اويق بهاك الضلاع اتطلع عسى ان اشوف شيء من الأبل الطرش كما يسمى رقيبه لجماعتي قال يوم جلست بالرقيبه لوحدي اطالع قال اليا الامير ناهس معي قال ياصقلان انت عندك شيء من الغيبيات وش رويتبه او وريلك عن مغزانا هذا
سئلت الراوي انا قلت وش لون كلامه الغيبيات قال مادري رؤيا اوخطاطه شئ من هذا القبيل المهم نعود الى لب الموضوع يقول صقلان قلت نعم يالأمير راوي بأن الأبل قدامنا ماعندها من يقول عنها
الا اذا جيتوا الوادي الكبير تراء يبا يجيكم سم ساعه الي يقطعه سالم والي مايقطعه ماهوب ويا السلامه فرد علي الأمير ناهس قائلا والله لين علمت بكلامك هذا حرب لأقطع لسانك لا تنزل الخوف في قلوب الرياجيل قال اصبحنا ومشينا يوم جاء اخر النهار وبالتحديد في عبلة ام المشاعيب بأيمن النير ليا هاذي اباعر الظيط والمزاحمه قدامنا مافيها الا الصبيان والعبيد قال وحنا نقتفها الجمل وما حمل قال ونخلي وجهتنا على قبلنا للجنوب للتمويه بان الغزو من قحطان ومنا قال يوم اخذنا وحنا نديرها مشملين قال وليلنا ليلنا قال يوم اصبحنا وحنا نسرح وهاذا انا ياصقلان كل ماقطعت اووصلت الي وادي التفت قال يوم اقبلنا على وادي المياه حول ابرقيه قال ليا خيل الروقه لا حقتنا قال ابي قطعت الوادي ليا ماش وهم يعثون ابنا قال وي يجي اعتلاج وتاصل السماء قترتها قال ولي طايح والي منيع قال الي سلموا بارقابهم سالمين قال البل ردت والمنعاء كلن رد منيعه قال انا ياصقلا ن رديت عند حميان الحويقل من الدماسين قال حنا يالمنعاء جميعهم الي عند المزاحمه حول الستين عند العضيان والدماسين والغبيات والمراشده وغيرهم وهناك روايه من المزاحمه يقولون بأنهم سبعين المهم الكلام للراوي قال الي منعني سنه صغير الي هو الحويقل وخفت اني اذبح قال اليا الوهاب شارع جاي ورجل كبير قلت تراني منيعك ياشارع قال منيع الحويقل منيعي قال وليا من ضمن المنعا ء الشيخ ماجد الغريب الذويبي عند محماس الشغار قال يوم قاموا يردون ويجمعون المنعاء قال اليا شليل بن نجم مثعنبنا ويصيح الصايح مارق الظيط ذبح قال ابا اجلد المنعاء كلهم سددن فالظيط قال ويجيلنا جضه ونقوم ننخاء قال اليا الفرج جاينا بمحماس الشغارقالوا هذا وما يقول شليل قال تبانا نذبح وجيهنا مع درب ذبحة الظيط امير مزحم قال ويحصل اخذ ورد
قال منعاء المزاحمه مانت بذابحهم اخذ الي يخصك ولومه عليك ان ذبحته وان خليته قال وحنا ناخذ ننتظر الأمر المحسوم قال الياهو جاينا اخو هيا محماس قال اهلكم اهلكم اهلكم قال والله انه يضرب الواحد منا بجفير سيفه يوم ثورنا ان كنه يرشه بماء بارد قال وعلى وجيهنا لين وصلنا ربعنا قال يوم جيناهم الياهم موطين عن زملهم وركايبهم قال والحاله ماهيب زينه قال والامير ينطحنا قال عسى ماجد الذويبي سالم قلت سالم وابشرك ان الظيط مذبوح قال ماعلم عنه الى منا{لم يكن يعلم} قال ياطيب كبدي لوالله الى انتصرنا شب النار شب النار قال والله انه قبل نجيهم انها ماشبت النار لين علمناهم
هذهي القصه كما نقلتها وكذلك مسجله لدي من فم الراوي