^المقاطي^
06-May-2003, 06:14 AM
ردا على طلب الاخ بوعايض لقصة ابن رشيد والقثامي:-
واظن انه سبق وان وضعت من فترة طويلة بالمنتدى والقصة هي:
حضر مخلد القثامي صدفة عند ابن رشيد فسأله ابن رشيد قائلا: من الرجل ومن اي القبائل؟ فرد عليه مخلد بقوله:
حنا عتيبة كم حريبا لطمناه
دقلاتنا مثل الخيال الرزيني
وحنا اهل نجد وبسيوفنا ملكناه
وغابت شموس اهله الاوليني
تبرهجي في حمضته واشربي ماه
تبرهجي يامقرعات الحنيني
والفصل في اربع سنين مسماه
لين اودعت سمو القبايل طنيني
منها يوما على الظال واقصاه
منها الجبال العلط عيت تبيني
شرقنا يم الحسا واقصى قراياه
وغربنا يم الحجاز مردفيني
وجنوبنا يم الدواسر..
(( ربما تكون اخطاء بالقصيدة اتمنى ان تتأكد منها ))
فكاد ابن رشيد ان يبطش به فتدارك الموقف وقال:
والله لولا شيخاً وطتنا زكاياه
ماناخذ القصرة من الحاربيني
ابن رشيد اللي له الخيل مهداة
ابن رشيد مروع الغافليني
فقال ابن رشيد: سلمت ولكن اذهب الى قومك واخبرهم اني نويتهم بالحرب, وسلم له رسالة تهديد وطلب منه تسليمها لشيخ عتيبة في ذلك الوقت ابن هندي
فتوجه القثامي لأبن هندي على عروى وسلمه رسالة ابن رشيد, فرد عليه ابن هندي برسالة تهديد اخرى يوضح فيها ابن هندي انه مستعد لحرب ابن رشيد ويستطيع هزيمته وان أحوج الامر ان تقام الحرب في حائل قاعدة ابن رشيد, فرد ابن رشيد على هذه الرسالة بقصيدة طويلة منها:
ان كان ابن هندي نوانا برزان
حنا على عروى قصرنا مسيره
وبرزان لأبن رشيد وعروى لأبن هندي, وقد وضح ابن رشيد في هذا البيت من الشعر انه لايريد ان يكلف قبائل عتيبة مشقة المسيرة من عروى بنجد الى برزان بالشمال فسوف يحاربه في عقر داره (عروى) فرد عليه ابن هندي بقوله:
يامحمد بن عبيد كانك ببرزان
شراً تلاقيه الوجيه الشريره
ومن زان حنا على الزين خلان
ومن شان نسقيه الجروح الضريرة
وهو يقصد ابن رشيد ولو اراد الحرب فهو في برزان لأنه لا يخوض المعركة بنفسه بل يرسل رجاله فقط اما ابن هندي فهو الذي يقود المعركة بنفسه ويظهر ابن رشيد هو محمد بن عبيد وقامت الحروب بين عتيبة وابن رشيد واستمرت سنين طويلة كانت الغلبة بالاول لأبن رشيد ثم صارت الانتصارات لعتيبة.
(المعروف ان قبيلة عتيبة لم تعرف الهزيمة منذ ان عرفت الغزوات والحروب إلا إن كانت في بداية المعركة لكنها كانت تحسم الحروب بانتصاراتها دائماً)
واظن انه سبق وان وضعت من فترة طويلة بالمنتدى والقصة هي:
حضر مخلد القثامي صدفة عند ابن رشيد فسأله ابن رشيد قائلا: من الرجل ومن اي القبائل؟ فرد عليه مخلد بقوله:
حنا عتيبة كم حريبا لطمناه
دقلاتنا مثل الخيال الرزيني
وحنا اهل نجد وبسيوفنا ملكناه
وغابت شموس اهله الاوليني
تبرهجي في حمضته واشربي ماه
تبرهجي يامقرعات الحنيني
والفصل في اربع سنين مسماه
لين اودعت سمو القبايل طنيني
منها يوما على الظال واقصاه
منها الجبال العلط عيت تبيني
شرقنا يم الحسا واقصى قراياه
وغربنا يم الحجاز مردفيني
وجنوبنا يم الدواسر..
(( ربما تكون اخطاء بالقصيدة اتمنى ان تتأكد منها ))
فكاد ابن رشيد ان يبطش به فتدارك الموقف وقال:
والله لولا شيخاً وطتنا زكاياه
ماناخذ القصرة من الحاربيني
ابن رشيد اللي له الخيل مهداة
ابن رشيد مروع الغافليني
فقال ابن رشيد: سلمت ولكن اذهب الى قومك واخبرهم اني نويتهم بالحرب, وسلم له رسالة تهديد وطلب منه تسليمها لشيخ عتيبة في ذلك الوقت ابن هندي
فتوجه القثامي لأبن هندي على عروى وسلمه رسالة ابن رشيد, فرد عليه ابن هندي برسالة تهديد اخرى يوضح فيها ابن هندي انه مستعد لحرب ابن رشيد ويستطيع هزيمته وان أحوج الامر ان تقام الحرب في حائل قاعدة ابن رشيد, فرد ابن رشيد على هذه الرسالة بقصيدة طويلة منها:
ان كان ابن هندي نوانا برزان
حنا على عروى قصرنا مسيره
وبرزان لأبن رشيد وعروى لأبن هندي, وقد وضح ابن رشيد في هذا البيت من الشعر انه لايريد ان يكلف قبائل عتيبة مشقة المسيرة من عروى بنجد الى برزان بالشمال فسوف يحاربه في عقر داره (عروى) فرد عليه ابن هندي بقوله:
يامحمد بن عبيد كانك ببرزان
شراً تلاقيه الوجيه الشريره
ومن زان حنا على الزين خلان
ومن شان نسقيه الجروح الضريرة
وهو يقصد ابن رشيد ولو اراد الحرب فهو في برزان لأنه لا يخوض المعركة بنفسه بل يرسل رجاله فقط اما ابن هندي فهو الذي يقود المعركة بنفسه ويظهر ابن رشيد هو محمد بن عبيد وقامت الحروب بين عتيبة وابن رشيد واستمرت سنين طويلة كانت الغلبة بالاول لأبن رشيد ثم صارت الانتصارات لعتيبة.
(المعروف ان قبيلة عتيبة لم تعرف الهزيمة منذ ان عرفت الغزوات والحروب إلا إن كانت في بداية المعركة لكنها كانت تحسم الحروب بانتصاراتها دائماً)