فيصل محمد
05-May-2003, 07:09 AM
الحمد لله رب العالمين
الأمراض والأسقام التي أصابت هذة الأمة ووسائل شفائها
أخطر مرض أصابها هو المكر الصهيوني اليهودي الذي يهدف إلى السيطرةعلى فلسطين إلى يوم الدين هو سرطان قد دخل جسد الأمة وبث أسقام عديدة أخرى كأسقام الإقتصاد والصناعة ونظام الحكم والقوة العسكرية والهيبة وتعطيل الجهاد والإشغال بصراعات ممتدة لأطول وقت ممكن تفني أبناء الأمة وتفني إقتصادهم وتزيد من ضعفهم.
حيث أن السرطان الصهيوني لم يدخل جسد هذة الأمة إلا بعد إضعاف هذا الجسد وتقطيع أوصاله.
والصهاينة يعملون بشكل دؤوب على مواصلة إضعاف جسد الأمة كي لا تتعافى وإذا رأوا أي بوادر للتعافي فهم يقومون بالهجوم والتدمير والمكر الشديد كما فعلوا في الجزائر حيث أشرق الإسلام فقاموا بأبشع الجرائم والمجازر ضد كل من يؤيد رجوع الإسلام وليس هذا فحسب بل اتهموا أبناء الأمة الصالحين بهذة الجرائم
ولا يخفى على أحد التعاون بين حكام الجزائر وبين ألد أعداء الأمة الصهاينة في هذة المسألة .
وأنا شخصيا قد تأكدت من أن من قام بالجرائم هم أعداء الأمة وليس أبنائها بسماع بعض الشائعات عن المعسكرات والجنود والبرابرة المرتزقة ثم سماع خبر هو بقر بطون النساء أو أخذ السبايا وتبادلها بين جبناء الفساد وقتلة المدنيين في الجزائر فقلت : هذة الأعمال لا يفعلها مسلم, المسلم لا يمكن أن يبقر بطن إمرأة حامل , وحيث كان الهدف هو تشويه سمعة الصالحين من أبناء الجزائر بأكبر قدر ممكن ومحاربتهم ومنعهم من إقامة دولة إسلامية (معافاة من الأسقام) ولو بأي ثمن لانها قد تكون بداية نموذج صالح يحتذى به وقد يمتد إلى سائر الجسد الممزق.
كذلك جاء المكر الصهيوني ضد دولة الإسلام في أفغانستان وكلكم أيها الإخوة تعرفون قصتهاوقصة إسقاط برويز مشرف وتهديد المنشئات النووية الباكستانية التي هددتها أمريكا وإسرائيل والهند.
وقد بدأ الهجوم اليهودي على جسد الأمة بشكل مكثف في أواخر حكم الدولة العثمانية حيث زرعوا مرض الماسونية والعلمانية والأتاتركية في جسد هذة الدولة ثم زرعوا بذور الخيانة عند العرب المسلمين ثم جعلوهم يحاربون في صف اليهود ثم قطعوا أوصال هذة الأمة بتشكيل دويلات متفرقة لا تجتمع لها كلمة ثم نصبوا عليها حكام مرضى خائنين يزيدون الأمة سقماً وضعفاً .
ثم جعلوا الإنتماء القومي يغلب على الإنتماء الإسلامي ثم جعلوا الملكية أو الدكتاتورية أو العلمانية القذرة والعمالة تحل محل الخلافة الإسلامية .
الأسقام التي زرعها الصهاينة لا يكاد يسلم من شرها وأذاها مسلم على وجه الأرض.
كذلك مرض قديم جديد قد بثه الصهاينة ضد الأمة هو جعل الإرهاب تهمة ثم اتهام المجاهدين به مما أدى إلى إصابة العديد من أبناء البشر خاصة حكام المسلمين بالإصابة بمرض سعار الخوف من المجاهدين .
والشفاء العاجل بإذن الله يكون في التداوي الصحيح بعد معرفة الأسقام والامراض التي أصابت هذة الأمة خير أمة أخرجت للناس .
أدوية:
1- إعلام إسلامي هادف يضع مكافحة الفساد في الارض وشفاء صدور أبناء هذة الأمة أهداف له ,يشرف علية علماء مسلمين بالنفس البشرية وبالعلاج الرباني "القرأن" يبينون الفرق بين الإرهاب والفساد في الأرض وعلى ضوء أية "ترهبون به عدو الله وعدوكم" وأية "لتفسدن في الأرض مرتين".
2- إطلاق حملة شرسة مضادة للحملة الصهيونية على المجاهدين تحت مسمى مكافحة الفساد في الأرض وإشراك أكبر عدد ممكن من الدول والقيادات فيها حيث يتم تجفيف منابع الدعم المادي للفساد الصهيوني وإعتقال أو قتل أي عضو يخدم أو خدم في الجيش الصهيوني .
3- إعداد السلاح الإسلامي وبكل ما أوتيت الأمة من قوة وعدم اليأس والقنوط لأن هذا حرام شرعاً .
4- ضرب الكيان الصهيوني وبكل قوة لإثبات فشل الحملة الصهيونية ضد المجاهدين وضد قوة المسلمين وضد العراق وإثبات أن أمريكا وجيش أمريكا وأسلحة أمريكا وحاملات طائرات أمريكا وغواصات أمريكا وأقمار أمريكا الصناعية وأسلحة الدمار الشامل وغير الشامل لا تستطيع أن تحمي الكيان الصهيوني من ضربات المجاهدين القاصمة بإذن الله.
اللهم اشف أمة الإسلام من أسقامها وانصرها على عدوها وأخرج هذة الأمة من كبوتها واخز اليهود وأحلافهمفي الدنيا والأخرة
اللهم انصرنا عليهم كما نصرتنا يوم الأحزاب اللهم وخلص المسجد الاقصي من أيدي اليهود وخلص الحجاز من أيدي الأمريكان ومن أيدي الخائنين
الأمراض والأسقام التي أصابت هذة الأمة ووسائل شفائها
أخطر مرض أصابها هو المكر الصهيوني اليهودي الذي يهدف إلى السيطرةعلى فلسطين إلى يوم الدين هو سرطان قد دخل جسد الأمة وبث أسقام عديدة أخرى كأسقام الإقتصاد والصناعة ونظام الحكم والقوة العسكرية والهيبة وتعطيل الجهاد والإشغال بصراعات ممتدة لأطول وقت ممكن تفني أبناء الأمة وتفني إقتصادهم وتزيد من ضعفهم.
حيث أن السرطان الصهيوني لم يدخل جسد هذة الأمة إلا بعد إضعاف هذا الجسد وتقطيع أوصاله.
والصهاينة يعملون بشكل دؤوب على مواصلة إضعاف جسد الأمة كي لا تتعافى وإذا رأوا أي بوادر للتعافي فهم يقومون بالهجوم والتدمير والمكر الشديد كما فعلوا في الجزائر حيث أشرق الإسلام فقاموا بأبشع الجرائم والمجازر ضد كل من يؤيد رجوع الإسلام وليس هذا فحسب بل اتهموا أبناء الأمة الصالحين بهذة الجرائم
ولا يخفى على أحد التعاون بين حكام الجزائر وبين ألد أعداء الأمة الصهاينة في هذة المسألة .
وأنا شخصيا قد تأكدت من أن من قام بالجرائم هم أعداء الأمة وليس أبنائها بسماع بعض الشائعات عن المعسكرات والجنود والبرابرة المرتزقة ثم سماع خبر هو بقر بطون النساء أو أخذ السبايا وتبادلها بين جبناء الفساد وقتلة المدنيين في الجزائر فقلت : هذة الأعمال لا يفعلها مسلم, المسلم لا يمكن أن يبقر بطن إمرأة حامل , وحيث كان الهدف هو تشويه سمعة الصالحين من أبناء الجزائر بأكبر قدر ممكن ومحاربتهم ومنعهم من إقامة دولة إسلامية (معافاة من الأسقام) ولو بأي ثمن لانها قد تكون بداية نموذج صالح يحتذى به وقد يمتد إلى سائر الجسد الممزق.
كذلك جاء المكر الصهيوني ضد دولة الإسلام في أفغانستان وكلكم أيها الإخوة تعرفون قصتهاوقصة إسقاط برويز مشرف وتهديد المنشئات النووية الباكستانية التي هددتها أمريكا وإسرائيل والهند.
وقد بدأ الهجوم اليهودي على جسد الأمة بشكل مكثف في أواخر حكم الدولة العثمانية حيث زرعوا مرض الماسونية والعلمانية والأتاتركية في جسد هذة الدولة ثم زرعوا بذور الخيانة عند العرب المسلمين ثم جعلوهم يحاربون في صف اليهود ثم قطعوا أوصال هذة الأمة بتشكيل دويلات متفرقة لا تجتمع لها كلمة ثم نصبوا عليها حكام مرضى خائنين يزيدون الأمة سقماً وضعفاً .
ثم جعلوا الإنتماء القومي يغلب على الإنتماء الإسلامي ثم جعلوا الملكية أو الدكتاتورية أو العلمانية القذرة والعمالة تحل محل الخلافة الإسلامية .
الأسقام التي زرعها الصهاينة لا يكاد يسلم من شرها وأذاها مسلم على وجه الأرض.
كذلك مرض قديم جديد قد بثه الصهاينة ضد الأمة هو جعل الإرهاب تهمة ثم اتهام المجاهدين به مما أدى إلى إصابة العديد من أبناء البشر خاصة حكام المسلمين بالإصابة بمرض سعار الخوف من المجاهدين .
والشفاء العاجل بإذن الله يكون في التداوي الصحيح بعد معرفة الأسقام والامراض التي أصابت هذة الأمة خير أمة أخرجت للناس .
أدوية:
1- إعلام إسلامي هادف يضع مكافحة الفساد في الارض وشفاء صدور أبناء هذة الأمة أهداف له ,يشرف علية علماء مسلمين بالنفس البشرية وبالعلاج الرباني "القرأن" يبينون الفرق بين الإرهاب والفساد في الأرض وعلى ضوء أية "ترهبون به عدو الله وعدوكم" وأية "لتفسدن في الأرض مرتين".
2- إطلاق حملة شرسة مضادة للحملة الصهيونية على المجاهدين تحت مسمى مكافحة الفساد في الأرض وإشراك أكبر عدد ممكن من الدول والقيادات فيها حيث يتم تجفيف منابع الدعم المادي للفساد الصهيوني وإعتقال أو قتل أي عضو يخدم أو خدم في الجيش الصهيوني .
3- إعداد السلاح الإسلامي وبكل ما أوتيت الأمة من قوة وعدم اليأس والقنوط لأن هذا حرام شرعاً .
4- ضرب الكيان الصهيوني وبكل قوة لإثبات فشل الحملة الصهيونية ضد المجاهدين وضد قوة المسلمين وضد العراق وإثبات أن أمريكا وجيش أمريكا وأسلحة أمريكا وحاملات طائرات أمريكا وغواصات أمريكا وأقمار أمريكا الصناعية وأسلحة الدمار الشامل وغير الشامل لا تستطيع أن تحمي الكيان الصهيوني من ضربات المجاهدين القاصمة بإذن الله.
اللهم اشف أمة الإسلام من أسقامها وانصرها على عدوها وأخرج هذة الأمة من كبوتها واخز اليهود وأحلافهمفي الدنيا والأخرة
اللهم انصرنا عليهم كما نصرتنا يوم الأحزاب اللهم وخلص المسجد الاقصي من أيدي اليهود وخلص الحجاز من أيدي الأمريكان ومن أيدي الخائنين