المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : *اخبــــــار ساااااااااره للعصبـــــيـين *


الأمــير
13-Aug-2006, 05:23 PM
اظهرت الدراسات ان الاشخاص العصبيين يحرقون السعرات الحرارية بشكل اكبر ، وان طبيعة الاشخاص العصبيين تبقي على اصحابها الجسد النحيل بفضل ما يسمية الباحثون ( عامل العصبية والتململ) فيميل الشخص العصبي ان يكون اكثر رشاقة وهذه الطريقة تدعى ( توليد الحرارة للنشاط بدون تدريبات) وهو العامل الذي يبين اذا ما كان الفرد يحرق السعرات الحرارية وقد يكون هو الاختلاف في عدد السعرات الحرارية المحترقة خلال الانشطة اليومية .

فالاشخاص العصبيين الذين لديهم زيادة كبيرة في (عامل توليد الحرارة للنشاط) دون القيام بالانشطة والتمارين الرياضية ويكتسبون دهون اقل من الاشخاص العاديين .

حتى اذا كنت من الاشخاص كثيري الحركة والاهتزاز او ممن يقرعون بأصابعهم على المكتب او الطاولة فأنك ستحرق مزيد من الطاقة خلال هذا التململ .



هذا وعى صعيد اخر ، فقد كشف باحثون مختصون في الولايات المتحدة، عن أن عصبية المرأة وما قد تواجهه من قلق مرتبط بالتوتر واضطرابات في المزاج، قد تتسبب بصورة رئيسية عن جيناتها.



واكتشف الباحثون بعد دراسة 190 قردا من الذكور والإناث، وجود اختلاف أو تنوع في جين معين يتحكم بتنظيم مادة الدماغ الرئيسية المرتبطة بالمزاج، وغالبا ما يكون الأشخاص الذين يملكون هذا النوع من الجينات أكثر عرضة للإصابة بالكآبة.



ووجد هؤلاء في الدراسة ، أن القردة الإناث اللاتي يملكن الجين المذكور، أظهرت مستويات أعلى من هرمونات التوتر.



هذا ومن جانب آخر وحول التوتر الذي يقود للشراهة فقد أظهرت دراسة جديدة نشرتها مجلة "علم النفس الاجتماعي التطبيقي" مؤخرا أن العصبية والتوتر والتعرض للأصوات العالية خلال النهار يشجع النساء على تناول المزيد من الأطعمة الدسمة نتيجة لمشاعر الإحباط والكآبة التي تصيبهن.



فقد وجد أخصائيو الصحة السلوكية والحيوية بجامعة بنسلفانيا الأمريكية، أن النساء الأكثر شعورا بالإحباط في نهاية يوم عصيب وموتر أكثر التهاما للأطعمة الدهنية الدسمة من غير المحبطات.



كذلك أثبت باحثون نرويجيون أن الرغبة في تناول الطعام أثناء الليل قد يدل على معاناة الشخص من التوتر والضغط النفسي.



ووجد هؤلاء في دراستهم التي نشرتها المجلة الأمريكية لعلوم الأعضاء والفسيولوجيا بعد مقارنة مستويات ودرجات التوتر عند عدد من السيدات المصابات بما يعرف بمتلازم الأكل الليلي، وأخريات من غير المصابات بهذه الحالة، أن المصابات تناولن نصف استهلاكهن اليومي على الأقل من الطعام بعد الساعة الثامنة مساء، ثم تناولن وجبة خفيفة واحدة على الأقل خلال الليل.



أظهرت الأبحاث العلمية الحديثة أن اضطرابات نظام التغذية المتمثلة في العصبية أو الشراهة في الطعام قد تعود أيضا إلى عوامل بيولوجية وليست نفسية فقط.



فقد كشفت دراسة طبية سويدية حديثة النقاب عن أن ظهور مثل هذه الاضطرابات ناجم عن مهاجمة الجهاز المناعي للجزئيات المسؤولة والمتحكمة في مراكز الشهية في المخ.


ويؤكد سيرجى فيتسوف أستاذ التغذية بمعهد كارولنسكا الطبي ورئيس الفريق البحثي أن هذا الاكتشاف يمهد الطريق لإيجاد نظام علاجي فعال لهذه الاضطرابات المرضية.



وبينت الأبحاث التي أجريت على عينات دم لنحو سبعة وستين سيدة يعانين من الأناروكسيا العصبية والبوليميا وشراهة الطعام أن أربعة وسبعين في المائة من هؤلاء المريضات يحملن أجساما مضادة ضد ما يعرف بهرمون ألفا ميلانوسيتي الذي يعمل على تنظيم الشهية ومعدلات الاحتراق في الجسم، كما وجد أن عشرين في المائة من المشاركات في الدراسة يحملن أجساما مضادة ضد هرمون أدرونو كورتيي كوتروبيك الذي يلعب دورا مهماً في التعامل مع التوتر.



وتنجح الأجسام المضادة في كثير من الأحيان في تحييد دور وفاعلية هذه الهرمونات. ويؤكد فريق العلماء على أنه على الرغم من ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث حول هذه النظرية الجديدة أن الشيء المؤكد الدور الحيوي والمهم الذي يلعبه التوتر في ظهور هذه الاضطرابات.



والجدير بالذكر وحول الموضوع ذاته، تصاب نسبة من النساء بما يعرف بظاهرة الشراهة العصبية للطعام، وبعد تناول كميات كبيرة منه، يحاولن التخلص من السعرات الحرارية الزائدة عن طريق القيء وعقاقير تليين المعدة وإدرار البول للمحافظة على شكل ووزن أجسامهن.



وتصنف الحالة على أنها مرض يحتاج إلى تدخل علاجي عند الإفراط في تناول تلك العقاقير، وإصابة المرأة أو الفتاة بالنحول وفقدان الشهية، كما أن الآثار التي تتركها هذه الأدوية تصل إلى حد الإصابة بهبوط القلب، وعند ذلك لا بدّ من تدخل الطبيب النفسي واختصاصي التغذية في آن واحد.



ويعود السبب في ذلك أنه ومنذ عقود بدأت الشبهات تحوم حول البدانة ومع تزايد الاتهامات الطبية وضعت البدانة في قفص الاتهام وسيطرت أحلام النحافة على العقول وباتت البدانة كذلك مرادفا لأمراض عديدة تصيب الآنيان سواء في المجتمعات الشرقية أو الغربية، ولم تعد البدانة قضية تشغل النساء وحدهن بل باتت تشغل الرجال أيضا وأصبحت أيضا تصيب الأجيال بشكل متزايد
م ن ق و ل

ابي اشوف ردودكم هاه لاهنتوا مقدما ذيب الحنابج

العارف
13-Aug-2006, 05:36 PM
ذيب الحنابج


لاهنت على هذه المعلومة ولكن أخوك هادي مرة أعصابة في ثلاجة




لك كل التقدير

سهم العضيان
13-Aug-2006, 07:00 PM
ذيب الحنابج تشكر على المعلومات هاذي
وتقبل التحيه

مؤمن
13-Aug-2006, 09:21 PM
اخوي ذيب الحنابج


مشكور على المشاركة القيمة



ولاهنت والله يعطيك العافية




لك كل الحب والمودة

عتيبي معاصر
14-Aug-2006, 08:22 AM
ذيب الحنايح


مشكور على المعلومات الجيد ودارين انك مانت بعصبي


ولاهنت على نقل هل الموضوع


ولك احترامي وتقديري

الأمــير
14-Aug-2006, 03:32 PM
العارف

لاهنت على المرور السريع

الأمــير
14-Aug-2006, 03:34 PM
سهم العضيان


عادتك هي المرور المستمر


تشكر على ذلك

الأمــير
14-Aug-2006, 03:35 PM
اثلث



تسلم عللى الكلام الجميل والله لايهينك

الأمــير
14-Aug-2006, 03:39 PM
عتيبي معاصر

تسلم يالغالي