ابو ضيف الله
24-Jun-2006, 05:32 PM
يقول الشاعر (خالد المريخي) في إحدى قصائده ....
صادفني ثـلاث احتـرت وياهـن =أبهرني صحيح وقمـت أطالعهـن
طولهن واحد ولبستهن وممشاهـن =والله أعلم بعـد حتـى طبايعهـن
زاهيـات براقعهـن وتزهـاهـن =لعنبو جدهن مـا أحـلا براقعهـن
قمت أعدد على نفسـي مزاياهـن =و قمت أردد على نفسي وأنا اتبعهن
واستدارن بجنبي شخص ناداهـن =قلت ذي فرصتي باقصد واسمعهن
للقصايد مع اني حافـظ أرداهـن =ارتبكت وعجزت اتذكر أروعهـن
والسوالف بعـد خلنـي أنساهـن =ضيعنـي صحيـح الله يضيعهـن
والدليل إنـي تخربطـت وياهـن =ابسلـم عليهـن قمـت أودعهـن
---------------------------------------------------------------------------------
و هذا رد الشاعرة ريوف الشمري
مِزْن شعري هَطَلْ فوق الورق مَاهِـن =وين مـا وجَّهَـنْ زانـتْ مناقِعْهِـن
دام ربّـي بحـرف الحـقّ علّاهِـن =ما نْخَلق مِسْكِت مْزونـي وِ مانِعْهِـن
يمِّ (خالد) هبـوب الخيـر ودّاهِـن =وَهْدِيَ الخيـر قاريهِـن وِ سامعْهِـن
يالمريخـي حُروفـي هـاك معْناهِـن =خُوَّة الدين يابْـن النـاس دافِعْهِـن
آهِ يا بْيوت شعرٍ كـل مـا اقْراهِـن =في صِميم الحشا تنْبِـض مواجِعْهِـن
صادِفنَّك (ثلاث احْتـرتْ ويَّاهِـن) =شيِّ وارِد مـادام (ابْليـس) رابِعْهِـن
(زاهيـاتٍ براقعهـن وتزهـاهـن) =يا عنا قلب (خالـد) مِـن براقِعْهِـن
قِمْتِ تَرْوي على نفْسِـك مزاياهِـن =مِطْلِقٍ سَهْمِ عينـك فـي مراتِعْهِـن
طُولِهنْ ... لِبْسِهِنْ .. حتى وِ مَمْشاهِن =ما بِقى إلا عليـك اتْقِـزّ اصابِعْهِـن
وَ آعذابِك دِبَكْ بالقلـب ماطاهِـن =بَعْثَرنْ بِك حروفٍ كِنـتْ جامِعْهِـن
غرِّقَنَّـك وَ لا دلّيـتْ مرسـاهِـن =قَدّ الأمواج يومِ اْنِّك تِصارِعْهِـن؟!!!!
لو صَرفْـت النِظـر حتـى تَعدّاهِـن =كان الاضلاع بك ما فَـزّ هاجِعْهِـن
عَلِّم عْيونك اللي (برْقِـع) أنْساهِـن =حُكْم (غضّ البصر) واحْذر تِطاوِعْهِن
.
.
ثُم جِبْـت المِطِِمَّـه تِقْـلِ تجْزاهِـن =قُمْتِ (تَلْعَن) وِ ليت اللعْن رادِعْهِـن
لا دَخلْ بالقِصايد (لَعْـن) وَطَّاهِـن =يَنْفِث السُـمِّ فـي صافـي منابِعْهِـن
حَرِّمه مِن عَطا القيفـان و اهْداهِـن =كِـل شاعـر تَغنَّـا فـي مراتِعْهِـن
رَبِّ جمَّـل سِماواتَـهْ وِ سـوّاهِـن =سبعـةٍ دونِمـا عمـدان رافِعْهِـن
وِشْ لك (بجدهن) لَوْ حَـيِّ رَبَّاهِـن =يَسْتِرِنْ عِن هوى الناظـر براقِعْهِـن
وْ كان (بالسّوط) خوّفْهِن وِ ورِّاهِـن =وِ انْ عَصَنْ عَشَّاْ سوطه مِن مِذارِعْهِن
.
.
أما قولك (بجنبي شَخـص ناداهـن) =(قلت ذي فرصتي بقصد واسمعهِـن)
كِل مِن (ضَبْعِهِن) بالسـوق خلّاهِـن =مـا تَعَجَّـب إذا (غيـره) يتابِعْهِـن
و اللي قَدَّر حيا الخفْرات و اغْلاهِـن =مـا يِطـارِد حريـمٍ فـي براقِعْهِـن
.
.
للبِنِي قُمْ يا خالد طِيـب وانْصاهِـن =خِذ كلامي وصُبَّـه فـي مسامعْهِـن
مِظْهِرات العيون لْكل مـن جاهِـن =شاري الطيـب و الزّينـات بايعْهِـن
البراقـع مفاتـن و البِنِـي مَـاهِـن =نـازِلَات الفِتـن و الديـن رافعْهِـن
ينْزِلِنْ مِن مِشـى الميـلات ماطاهِـن =يَعْرِضِـنْ للمـلا فاسِـد بضايعْهِـن
البِنِي يزْهَـن الحِشمـه وِ تزْهاهِـن =مَنْبَع الطيب ينْهـل مـن منابِعْهِـن
أشْهد انْ مِنْ سِمَا (بالدين) مرْباهِـن =ما تِجِيـب الرِجـال الا مِزارِعْهِـن
حِيِّهِنْ ... حَيِّهِنْ .. والشعْر حيّاهِـن =واتْرِك اللـي بَلَنِّـكْ فـي براقِعْهِـن
وْ قِلْ بَعد للشِبـاب اللـي تِمنّاهِـن =البراقـع مدافِـع يـا مِطالِعْـهِـن
لا تِوقِّـف كِـذا قِـدام مَرْماهِـن =اِنْحش اِنْحش و انا اخْتِك عَن مدافعْهِن
صادفني ثـلاث احتـرت وياهـن =أبهرني صحيح وقمـت أطالعهـن
طولهن واحد ولبستهن وممشاهـن =والله أعلم بعـد حتـى طبايعهـن
زاهيـات براقعهـن وتزهـاهـن =لعنبو جدهن مـا أحـلا براقعهـن
قمت أعدد على نفسـي مزاياهـن =و قمت أردد على نفسي وأنا اتبعهن
واستدارن بجنبي شخص ناداهـن =قلت ذي فرصتي باقصد واسمعهن
للقصايد مع اني حافـظ أرداهـن =ارتبكت وعجزت اتذكر أروعهـن
والسوالف بعـد خلنـي أنساهـن =ضيعنـي صحيـح الله يضيعهـن
والدليل إنـي تخربطـت وياهـن =ابسلـم عليهـن قمـت أودعهـن
---------------------------------------------------------------------------------
و هذا رد الشاعرة ريوف الشمري
مِزْن شعري هَطَلْ فوق الورق مَاهِـن =وين مـا وجَّهَـنْ زانـتْ مناقِعْهِـن
دام ربّـي بحـرف الحـقّ علّاهِـن =ما نْخَلق مِسْكِت مْزونـي وِ مانِعْهِـن
يمِّ (خالد) هبـوب الخيـر ودّاهِـن =وَهْدِيَ الخيـر قاريهِـن وِ سامعْهِـن
يالمريخـي حُروفـي هـاك معْناهِـن =خُوَّة الدين يابْـن النـاس دافِعْهِـن
آهِ يا بْيوت شعرٍ كـل مـا اقْراهِـن =في صِميم الحشا تنْبِـض مواجِعْهِـن
صادِفنَّك (ثلاث احْتـرتْ ويَّاهِـن) =شيِّ وارِد مـادام (ابْليـس) رابِعْهِـن
(زاهيـاتٍ براقعهـن وتزهـاهـن) =يا عنا قلب (خالـد) مِـن براقِعْهِـن
قِمْتِ تَرْوي على نفْسِـك مزاياهِـن =مِطْلِقٍ سَهْمِ عينـك فـي مراتِعْهِـن
طُولِهنْ ... لِبْسِهِنْ .. حتى وِ مَمْشاهِن =ما بِقى إلا عليـك اتْقِـزّ اصابِعْهِـن
وَ آعذابِك دِبَكْ بالقلـب ماطاهِـن =بَعْثَرنْ بِك حروفٍ كِنـتْ جامِعْهِـن
غرِّقَنَّـك وَ لا دلّيـتْ مرسـاهِـن =قَدّ الأمواج يومِ اْنِّك تِصارِعْهِـن؟!!!!
لو صَرفْـت النِظـر حتـى تَعدّاهِـن =كان الاضلاع بك ما فَـزّ هاجِعْهِـن
عَلِّم عْيونك اللي (برْقِـع) أنْساهِـن =حُكْم (غضّ البصر) واحْذر تِطاوِعْهِن
.
.
ثُم جِبْـت المِطِِمَّـه تِقْـلِ تجْزاهِـن =قُمْتِ (تَلْعَن) وِ ليت اللعْن رادِعْهِـن
لا دَخلْ بالقِصايد (لَعْـن) وَطَّاهِـن =يَنْفِث السُـمِّ فـي صافـي منابِعْهِـن
حَرِّمه مِن عَطا القيفـان و اهْداهِـن =كِـل شاعـر تَغنَّـا فـي مراتِعْهِـن
رَبِّ جمَّـل سِماواتَـهْ وِ سـوّاهِـن =سبعـةٍ دونِمـا عمـدان رافِعْهِـن
وِشْ لك (بجدهن) لَوْ حَـيِّ رَبَّاهِـن =يَسْتِرِنْ عِن هوى الناظـر براقِعْهِـن
وْ كان (بالسّوط) خوّفْهِن وِ ورِّاهِـن =وِ انْ عَصَنْ عَشَّاْ سوطه مِن مِذارِعْهِن
.
.
أما قولك (بجنبي شَخـص ناداهـن) =(قلت ذي فرصتي بقصد واسمعهِـن)
كِل مِن (ضَبْعِهِن) بالسـوق خلّاهِـن =مـا تَعَجَّـب إذا (غيـره) يتابِعْهِـن
و اللي قَدَّر حيا الخفْرات و اغْلاهِـن =مـا يِطـارِد حريـمٍ فـي براقِعْهِـن
.
.
للبِنِي قُمْ يا خالد طِيـب وانْصاهِـن =خِذ كلامي وصُبَّـه فـي مسامعْهِـن
مِظْهِرات العيون لْكل مـن جاهِـن =شاري الطيـب و الزّينـات بايعْهِـن
البراقـع مفاتـن و البِنِـي مَـاهِـن =نـازِلَات الفِتـن و الديـن رافعْهِـن
ينْزِلِنْ مِن مِشـى الميـلات ماطاهِـن =يَعْرِضِـنْ للمـلا فاسِـد بضايعْهِـن
البِنِي يزْهَـن الحِشمـه وِ تزْهاهِـن =مَنْبَع الطيب ينْهـل مـن منابِعْهِـن
أشْهد انْ مِنْ سِمَا (بالدين) مرْباهِـن =ما تِجِيـب الرِجـال الا مِزارِعْهِـن
حِيِّهِنْ ... حَيِّهِنْ .. والشعْر حيّاهِـن =واتْرِك اللـي بَلَنِّـكْ فـي براقِعْهِـن
وْ قِلْ بَعد للشِبـاب اللـي تِمنّاهِـن =البراقـع مدافِـع يـا مِطالِعْـهِـن
لا تِوقِّـف كِـذا قِـدام مَرْماهِـن =اِنْحش اِنْحش و انا اخْتِك عَن مدافعْهِن