فارس الهيلا
13-Apr-2003, 05:39 PM
السلام عليكم
هذه قصيده للفارس الشيخ تركي بن حميد وهذه القصيده قال عنها ادباء الشعر الحديث بانها تقارن مع المعلقات السبع بالاضافه لقصيده بديون الوقداني المشهور ايامنا والليالي كم نعاتبها والتي سوف يكون لي وقفه في هذه القصيده بموضوع منفصل.
ويعود السبب في مقارنه هذه القصيدتان مع المعلقات الى انه لو تم اخذ اي بيت من اي مكان لم يتاثر معني ووزن القصيده
نومك طرب وانا بنومي هواجيس مـا ساهرك بالليل كثر الهومي
أسهر اليا نامت عيون الهداريس بالليل اساهر ساريات النجومي
أونس بقلبي مثل صلـي المحاميس الله يلـوم اللـي لحالي يلومي
قالوا جهلت وقلت جهلٍ بلا قيس الجاهل اللي ما يعرف اليمومي
أشوف عدلات الليالي معابـيس ولا احدٍ من الدنيا عظامه سلوم ِ
البني ما يصلح على غير تأسيـس ومـن لا تعلّم مـا تسر العلومِ
ولا خير في كثر الحكي والتماليس وقـولٍ بلا فعـلٍ يـجيبه وهومِ
واليا ركبت معالجات المضاريـس يـبدا على كبدي لهيب السمـومِ
بالليل أصالي حاميـات المحاميس والصبح أصالـي كل قبّا وكومي
واقفن بـنا مثـل النعام المماريس ليا خـف عجلٍ مع رفيع الحزومِ
نستلحق اللي يطلبون النواميـس اللي مـع الاقصين وادنـا اللحوم ِ
ولومي على اللي ينقلون العبابـيس صنع الفرنج وكـل رامي لحـوم ِ
وشلف ٍ تركّب بالرماح المناسـيس وسلت المهار وكل قـبّا قحومي
والعز فـوق معسكرات السواديس اليا قصـدت اللي بالاشيا رحوم ِ
قب ٍ تـنازا بالنشامـا كراديـس والطيـر فـي روجاتهنـّه يحوم ِ
إن جـن بالميدان مثـل الدواويس وتعـاقبـوا من فوقهـن السهوم ِ
عـرج باهلهـن كنهنّ القرانيس علـى الطريح مصوبـرات ٍ كظوم ِ
حتـى يزيـن لنا المثل والتوانيس والكيف طاب لمن يفـكّ القحوم ِ
ومن لا يقلّط شذرة السيف والكيس يصبـح عليه مـن الليالي ثلـوم ِ
ومن لا خذا الدنيا بـميز ٍ وتقييس مثـل الذي يسبـح بـبحر ٍ يعوم ِ
كـلّ القلم مـن كتبنا بالقراطيس والخـيل مـن كثـر الدلاليج تومي
وشيـخ ٍ لنا يعطـى الفقارا المفاليس عسـاه بالـدنـيا بعـز ٍ يـدوم ِ
حـر ٍ ليا دبّـت عليـه النواميـس اليا اعتـرض جـول الحباري صروم ِ
اليا اكترب من بعض الاشيا سبابيس أعــزم ولا بـد الفـرج للعـزوم ِ
ثـوب الفرح لبسك نظيف الملابيس إن قـيـل بايـام الكرب والـزحوم ِ
واعمـل وتلقا وافهم العلـم بالقيس ودنـياك لـو زانـت تراهـا نقـوم ِ
تضحك وتـخفي لك خفي الهناديس تـفطـر لنا يـوم ٍ ويـوم ٍ تصـوم ِ
أربـع سنيـن ودمع عينـي أماريس العيـن تسهـر كـن فيهـا هـزوم ِ
يـجلي صدا قلبـي ضبيح المهاريس ليا جـاك شـرّاب الحشايـش يعـوم ِ
ودلال فـوق النار دايـم مـحابيس إكـرامهـن حـق ٍ عليـنـا لـزوم ِ
مـن صنعة الصبّـة وخمس ٍ تخاميس وبـريّـة ٍ تعمـل بـهن كـل يـوم ِ
وابـهارهـا عشـر ٍ بلـيـا دنافيس كيـف ٍ يعـدّا للنـشـامـا القروم ِ
عـدّه لحمـّاي الجـيـاد المراويـس والا الحصان اللـي بـقيـنه وهـوم ِ
وصلـوا علـى سيـد البـرية بتدريس صفـوة قريـش اللـي مشى باليموم ِ
عـدّ النبـات وعـّد ذاري الطعاميس واعـداد مـا يـمطر سحاب الغيـوم ِ
هذه قصيده للفارس الشيخ تركي بن حميد وهذه القصيده قال عنها ادباء الشعر الحديث بانها تقارن مع المعلقات السبع بالاضافه لقصيده بديون الوقداني المشهور ايامنا والليالي كم نعاتبها والتي سوف يكون لي وقفه في هذه القصيده بموضوع منفصل.
ويعود السبب في مقارنه هذه القصيدتان مع المعلقات الى انه لو تم اخذ اي بيت من اي مكان لم يتاثر معني ووزن القصيده
نومك طرب وانا بنومي هواجيس مـا ساهرك بالليل كثر الهومي
أسهر اليا نامت عيون الهداريس بالليل اساهر ساريات النجومي
أونس بقلبي مثل صلـي المحاميس الله يلـوم اللـي لحالي يلومي
قالوا جهلت وقلت جهلٍ بلا قيس الجاهل اللي ما يعرف اليمومي
أشوف عدلات الليالي معابـيس ولا احدٍ من الدنيا عظامه سلوم ِ
البني ما يصلح على غير تأسيـس ومـن لا تعلّم مـا تسر العلومِ
ولا خير في كثر الحكي والتماليس وقـولٍ بلا فعـلٍ يـجيبه وهومِ
واليا ركبت معالجات المضاريـس يـبدا على كبدي لهيب السمـومِ
بالليل أصالي حاميـات المحاميس والصبح أصالـي كل قبّا وكومي
واقفن بـنا مثـل النعام المماريس ليا خـف عجلٍ مع رفيع الحزومِ
نستلحق اللي يطلبون النواميـس اللي مـع الاقصين وادنـا اللحوم ِ
ولومي على اللي ينقلون العبابـيس صنع الفرنج وكـل رامي لحـوم ِ
وشلف ٍ تركّب بالرماح المناسـيس وسلت المهار وكل قـبّا قحومي
والعز فـوق معسكرات السواديس اليا قصـدت اللي بالاشيا رحوم ِ
قب ٍ تـنازا بالنشامـا كراديـس والطيـر فـي روجاتهنـّه يحوم ِ
إن جـن بالميدان مثـل الدواويس وتعـاقبـوا من فوقهـن السهوم ِ
عـرج باهلهـن كنهنّ القرانيس علـى الطريح مصوبـرات ٍ كظوم ِ
حتـى يزيـن لنا المثل والتوانيس والكيف طاب لمن يفـكّ القحوم ِ
ومن لا يقلّط شذرة السيف والكيس يصبـح عليه مـن الليالي ثلـوم ِ
ومن لا خذا الدنيا بـميز ٍ وتقييس مثـل الذي يسبـح بـبحر ٍ يعوم ِ
كـلّ القلم مـن كتبنا بالقراطيس والخـيل مـن كثـر الدلاليج تومي
وشيـخ ٍ لنا يعطـى الفقارا المفاليس عسـاه بالـدنـيا بعـز ٍ يـدوم ِ
حـر ٍ ليا دبّـت عليـه النواميـس اليا اعتـرض جـول الحباري صروم ِ
اليا اكترب من بعض الاشيا سبابيس أعــزم ولا بـد الفـرج للعـزوم ِ
ثـوب الفرح لبسك نظيف الملابيس إن قـيـل بايـام الكرب والـزحوم ِ
واعمـل وتلقا وافهم العلـم بالقيس ودنـياك لـو زانـت تراهـا نقـوم ِ
تضحك وتـخفي لك خفي الهناديس تـفطـر لنا يـوم ٍ ويـوم ٍ تصـوم ِ
أربـع سنيـن ودمع عينـي أماريس العيـن تسهـر كـن فيهـا هـزوم ِ
يـجلي صدا قلبـي ضبيح المهاريس ليا جـاك شـرّاب الحشايـش يعـوم ِ
ودلال فـوق النار دايـم مـحابيس إكـرامهـن حـق ٍ عليـنـا لـزوم ِ
مـن صنعة الصبّـة وخمس ٍ تخاميس وبـريّـة ٍ تعمـل بـهن كـل يـوم ِ
وابـهارهـا عشـر ٍ بلـيـا دنافيس كيـف ٍ يعـدّا للنـشـامـا القروم ِ
عـدّه لحمـّاي الجـيـاد المراويـس والا الحصان اللـي بـقيـنه وهـوم ِ
وصلـوا علـى سيـد البـرية بتدريس صفـوة قريـش اللـي مشى باليموم ِ
عـدّ النبـات وعـّد ذاري الطعاميس واعـداد مـا يـمطر سحاب الغيـوم ِ