فواز الشيباني
20-Mar-2006, 07:15 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هدي ورقة لقيتها مكتوب فيها الإعجاز العلمي في قيام الليل و حبيت أكتبها لكم
و أسأل الله يجعلنا من القائمين الذاكرين
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلم و قربة إلى الله عز وجل و منهاة عن الإثم و تكفير للسيئات و مطردة للداء من الجسم)
و عن كيفية قيام الليل بطرد الألم من الجسد فقد ثبت الآتي:
*يؤدي قيام الليل إلى تقليل الكورتيزول( و هو الكورتيزون الطبيعي للجسم) خصوصاً قبل الاستيقاظ بعدة ساعات و هو يتوافق زمنياً مع وقت السحر (الثلث الأخير من الليل ) مما يقي من الزيادة المفاجأة في مستوى سكر الدم و الذي يشكل خطورة على مرضى السكر و يقلل كذلك من الارتفاع المفاجيء في ضغط الدم و يقي من السكتة المخية و الأزمات القلبية في المرضى المعرضين لذلك.
*يقلل قيام الليل من مخاطر الموت المفاجيء بسبب إضطراب ضربات القلب لما يصاحبه من تنفس هواء نقي خال من الملوثات في النهار و أهمها عوادم السيارات و مسببات الحساسية
*يؤدي قيام الليل إلى تحسن و ليونة في مرضى إلتهاب المفاصل المختلفة سواء كانت روماتيزمية أو غيرها نتيجة الحركة الخفيفة و التدليك أثناء الوضوء.
*قيام الليل ينشط الذاكرة و ينبه وظائف المخ
الذهنية المختلفة لما فيه من قراء و تدبر للقرآن و ذكر للأدعية فيقي من أمراض الزهايمر و خرف الشيخوخة و الإكتئاب و كذلك يقلل من شدة حدوث مرض طنين الأذن و التخفيف منه
*يقلل قيام الليل من مخاطر تخثر الدم في وريد العين الشبكي الذي يحدث نتيجة لبطء سريان الدم أثناء النوم و زيادة لزوجته بسبب قلة تناول السوائل أو زيادة فقدانها أو بسبب السمنة المفرطة و صعوبة التنفس مما يعوق ارتجاع الدم الوريدي من الرأس.
* يقلل قيام الليل من خطر الوفيات بجميع الأسباب خصوصاً الناتج عن السكتة القلبية و الدماغية و بعض أنواع السرطان.
* يؤدي قيام الليل إلى تخلص الجسد مما يسمى بالجليسرات الثلاثية (نوع من الدهون) التي تتراكم في الدم خصوصاً بعد تناول العشاء المحتوي على نسبة عالية من الدهون و التي تزيد مخاطر الإصابة بأمراض شرايين القلب التاجية بنسبة 32% من هؤلاء المرضى مقارنة بغيرهم.
*قيام الليل علاج ناجح لما يعرف باسم (مرض الإجهاد الزمني) لما يوفره من انتظام في الحركة ما بين الجهد البسيط و المتوسط الذي ثبتت فاعليته في علاج هذا المرض.
جعلنا الله من القائمين آناء الليل و أطراف النهار
هدي ورقة لقيتها مكتوب فيها الإعجاز العلمي في قيام الليل و حبيت أكتبها لكم
و أسأل الله يجعلنا من القائمين الذاكرين
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلم و قربة إلى الله عز وجل و منهاة عن الإثم و تكفير للسيئات و مطردة للداء من الجسم)
و عن كيفية قيام الليل بطرد الألم من الجسد فقد ثبت الآتي:
*يؤدي قيام الليل إلى تقليل الكورتيزول( و هو الكورتيزون الطبيعي للجسم) خصوصاً قبل الاستيقاظ بعدة ساعات و هو يتوافق زمنياً مع وقت السحر (الثلث الأخير من الليل ) مما يقي من الزيادة المفاجأة في مستوى سكر الدم و الذي يشكل خطورة على مرضى السكر و يقلل كذلك من الارتفاع المفاجيء في ضغط الدم و يقي من السكتة المخية و الأزمات القلبية في المرضى المعرضين لذلك.
*يقلل قيام الليل من مخاطر الموت المفاجيء بسبب إضطراب ضربات القلب لما يصاحبه من تنفس هواء نقي خال من الملوثات في النهار و أهمها عوادم السيارات و مسببات الحساسية
*يؤدي قيام الليل إلى تحسن و ليونة في مرضى إلتهاب المفاصل المختلفة سواء كانت روماتيزمية أو غيرها نتيجة الحركة الخفيفة و التدليك أثناء الوضوء.
*قيام الليل ينشط الذاكرة و ينبه وظائف المخ
الذهنية المختلفة لما فيه من قراء و تدبر للقرآن و ذكر للأدعية فيقي من أمراض الزهايمر و خرف الشيخوخة و الإكتئاب و كذلك يقلل من شدة حدوث مرض طنين الأذن و التخفيف منه
*يقلل قيام الليل من مخاطر تخثر الدم في وريد العين الشبكي الذي يحدث نتيجة لبطء سريان الدم أثناء النوم و زيادة لزوجته بسبب قلة تناول السوائل أو زيادة فقدانها أو بسبب السمنة المفرطة و صعوبة التنفس مما يعوق ارتجاع الدم الوريدي من الرأس.
* يقلل قيام الليل من خطر الوفيات بجميع الأسباب خصوصاً الناتج عن السكتة القلبية و الدماغية و بعض أنواع السرطان.
* يؤدي قيام الليل إلى تخلص الجسد مما يسمى بالجليسرات الثلاثية (نوع من الدهون) التي تتراكم في الدم خصوصاً بعد تناول العشاء المحتوي على نسبة عالية من الدهون و التي تزيد مخاطر الإصابة بأمراض شرايين القلب التاجية بنسبة 32% من هؤلاء المرضى مقارنة بغيرهم.
*قيام الليل علاج ناجح لما يعرف باسم (مرض الإجهاد الزمني) لما يوفره من انتظام في الحركة ما بين الجهد البسيط و المتوسط الذي ثبتت فاعليته في علاج هذا المرض.
جعلنا الله من القائمين آناء الليل و أطراف النهار