الملاحي
07-Mar-2006, 09:20 AM
البراق وبن شرار
بعد أن زعل الشيخ جهز بن شرار الميموني المطيري من قبيلة ونزح وجاوز عتيبة متمثله بالروقه كافه وكان في ذلك الوقت أمير الروقه ( البراق )، وبعد فترة من الزمن رغب الشيخ (العقيد) مشعان بن هادي البراق في قتال قبيلة مطير والمتمثلة ( الدياحين ) والكل يعلم عادات القبائل والتي تعطي إنذار قبل القتال وفعلا قال القصيدة التي سوف تأتي لاحقا وبما إن الأمير جهز موجود معهم فانه سمع بها ولم يعجبه أن تغزو عتيبة مطير بعد أن نمي الخبر الأكيد لغزو( البراق ) (للدياحين ) ونترككم مع القصيدة والرد:
قصيدة الشيخ مشعان بن هادي بن بطي البراق الثبيتي العتيبي:
يا سابقي ليتك بقلبــي توقيـــــــن,،،،،،،،،،،, أبيك تبديــن الخفيــات ليـــــــــــــّه
أمك حديت الحصن عنها زمانين ,،،،،،،،،،،،, يوم انتحوا بابوك وابعد عليّــــــــه
باغي ليا جونا هل الركب لافيــن ،،،،،،،،،،،،،, ليا قيل نجع ويجذبون بغزيّـــــــــه
لاقين فرقـــــانِ هقوهـم دياحين ,،،،،،،،،،،،،،, بين المخيط وبين فيضة هديــــــه
ثم ردّدو جيش ملي المعاطيــــن ,،،،،،،،،،،،،،, وتليّموا جذعان روقٍ عليــــــــــه
بخيول روق اللي تبذ المناحيــن ,،،،،،،،،،،،،،, نعطي ذرى الديار الخليـــــــــــــه
ابي عليك اكسب الربع الادنيــن ،،،،،،،،،،،،،،، وابي احذي اللي يحترون الحذيه
وابي عليك افتك ربــــعٍ متلّيــن ،،،،،،،،،،،،،،,, اليا حل تالي الخيل راع الثنــــيه
فرد عليه الشيخ جهز بن شرارالميموني المطيري ناصحا له بعدم غزو الدياحين يقول :
ليا نويت الله يدلّك على الزيــــــن,،،،،،،،،،،،،،،, الله ما شــار ليا نواك بعطيـــــــــه
يا شيخ ما مثلك تمنى الدياحيــــن ,،،،،،،،،،،،،،,، ياما أيتموا برماحهم من شفيـــه
عبادل سور الحرايب ومضحيـــن ,،،،،،،،،،،،،،,، تضحي فعايلهم لسبع اللفيـــــــه
قدمك بني عثمان دفع السلاطيـن ,،،،،،،،،،،،،,،،، وحروبهم ناوينهم بالقضيــــــــه
وش انت خابر يوم راحو معيفين ,،،،،،،،،،،،,،،، يوم أنهم جوهم على الحشوريـه
وليا نويتوا غب الاثنين ماشيـــن ,،،،،،،،،،،،،،،, يقص جرتكم رويعي مطيــــــــه
عساك تلقى الربع ماهم مغيبيــن ،،،،،،،،،،،،،،،، تلقى طوارفهم بحيد الرعيـــــــه
تلقى حنس في منزله يم فرقيــن ,،،،،،،،،،،،،،،, ومحمد المجنون يم الدحيــــــــه
وبعد فتره غزا البراق ( الدياحين ) على الرغم علم الدياحين بين قصيدة البراق وقصيدة ابن شرار واخذوا استعدادهم، وبالفعل غزا البراق بجماعته ( الدياحين ) فوجدهم كما وصفهم الشيخ جهز بن شرار في قصيدته فالتقى الفريقان بالقرب من فرقين وجرت بينهم مناوشات خفيفه لم يقتل خلالها احد من الجانبين.
وشكرا لكم
بعد أن زعل الشيخ جهز بن شرار الميموني المطيري من قبيلة ونزح وجاوز عتيبة متمثله بالروقه كافه وكان في ذلك الوقت أمير الروقه ( البراق )، وبعد فترة من الزمن رغب الشيخ (العقيد) مشعان بن هادي البراق في قتال قبيلة مطير والمتمثلة ( الدياحين ) والكل يعلم عادات القبائل والتي تعطي إنذار قبل القتال وفعلا قال القصيدة التي سوف تأتي لاحقا وبما إن الأمير جهز موجود معهم فانه سمع بها ولم يعجبه أن تغزو عتيبة مطير بعد أن نمي الخبر الأكيد لغزو( البراق ) (للدياحين ) ونترككم مع القصيدة والرد:
قصيدة الشيخ مشعان بن هادي بن بطي البراق الثبيتي العتيبي:
يا سابقي ليتك بقلبــي توقيـــــــن,،،،،،،،،،،, أبيك تبديــن الخفيــات ليـــــــــــــّه
أمك حديت الحصن عنها زمانين ,،،،،،،،،،،،, يوم انتحوا بابوك وابعد عليّــــــــه
باغي ليا جونا هل الركب لافيــن ،،،،،،،،،،،،،, ليا قيل نجع ويجذبون بغزيّـــــــــه
لاقين فرقـــــانِ هقوهـم دياحين ,،،،،،،،،،،،،،, بين المخيط وبين فيضة هديــــــه
ثم ردّدو جيش ملي المعاطيــــن ,،،،،،،،،،،،،،, وتليّموا جذعان روقٍ عليــــــــــه
بخيول روق اللي تبذ المناحيــن ,،،،،،،،،،،،،،, نعطي ذرى الديار الخليـــــــــــــه
ابي عليك اكسب الربع الادنيــن ،،،،،،،،،،،،،،، وابي احذي اللي يحترون الحذيه
وابي عليك افتك ربــــعٍ متلّيــن ،،،،،،،،،،،،،،,, اليا حل تالي الخيل راع الثنــــيه
فرد عليه الشيخ جهز بن شرارالميموني المطيري ناصحا له بعدم غزو الدياحين يقول :
ليا نويت الله يدلّك على الزيــــــن,،،،،،،،،،،،،،،, الله ما شــار ليا نواك بعطيـــــــــه
يا شيخ ما مثلك تمنى الدياحيــــن ,،،،،،،،،،،،،،,، ياما أيتموا برماحهم من شفيـــه
عبادل سور الحرايب ومضحيـــن ,،،،،،،،،،،،،،,، تضحي فعايلهم لسبع اللفيـــــــه
قدمك بني عثمان دفع السلاطيـن ,،،،،،،،،،،،،,،،، وحروبهم ناوينهم بالقضيــــــــه
وش انت خابر يوم راحو معيفين ,،،،،،،،،،،،,،،، يوم أنهم جوهم على الحشوريـه
وليا نويتوا غب الاثنين ماشيـــن ,،،،،،،،،،،،،،،, يقص جرتكم رويعي مطيــــــــه
عساك تلقى الربع ماهم مغيبيــن ،،،،،،،،،،،،،،،، تلقى طوارفهم بحيد الرعيـــــــه
تلقى حنس في منزله يم فرقيــن ,،،،،،،،،،،،،،،, ومحمد المجنون يم الدحيــــــــه
وبعد فتره غزا البراق ( الدياحين ) على الرغم علم الدياحين بين قصيدة البراق وقصيدة ابن شرار واخذوا استعدادهم، وبالفعل غزا البراق بجماعته ( الدياحين ) فوجدهم كما وصفهم الشيخ جهز بن شرار في قصيدته فالتقى الفريقان بالقرب من فرقين وجرت بينهم مناوشات خفيفه لم يقتل خلالها احد من الجانبين.
وشكرا لكم