غشام نجد
15-Sep-2005, 09:20 PM
هذه القصيده مرثيه في الاميره ديانا اميرة ويلز واللي ماتت في حادث مع المصري عماد الفايد (دودي)
وكتبت هذه القصيده في مجلة المختلف عام 1997
اسم الشاعر لدى كرباج ولكن هذه القصيده ليست كامله
ولم احفظها جيدا وارجوا انها تنال اعجابكم
يقول من لاعه خبـر يـوم الاثنيـن
عسـاه يـومٍ بالعـمـر مايـعـودي
الشعـر مايكتـب بلـيـا عنـاويـن
والبيـت مايبنـا بلـيّـا عـمـودي
والدمع مايصبر عن الحـزن والبيـن
وانا حزيـن ومـال حزنـي حـدودي
علـى ديانـا هلـي الدمـع ياعيـن
وجودي بصافي الدمع ياعين جـودي
ابكي على بنـت السبنسـر وتكفيـن
ياعين بغالي الدمـع جـودي وزودي
ويبكي على ديانا ضعوف ومساكيـن
ومشرديـنٍ بالـشـوارع رقــودي
وبالبوسنـه يبكـي عليهـا معاقيـن
ويبكـي اسيـرٍ عاقبتـه القـيـودي
وهلاري هلت الدمع وحـده وثنتيـن
وبكـى اكلنتـن وعتـزى ياوجـودي
حتى العرب نسـوا قضيـة فلسطيـن
نسـوا قضيـة ناقضيـن العهـودي
امر حادث صـار بالقـرن عشريـن
امـر مـن طعـن العـدو اللـدودي
وباريس اذاعة للملا علمهـا الشيـن
كن المسامـع ثـار فيهـن فـرودي
وموسكو وواشنطن ولنـدن وبكيـن
الكـل ينعـي العلـم منـدون فـودي
وبريطانيا العظمى غدت بين قوسيـن
وصغرت بيوم افراق عنـق العنـودي
ياجعل يسقـى عـام واحـد وستيـن
يـوم ان دياناطفـلـةٍ بالمـهـودي
وياجعل يدهر عام سبعـه وتسعيـن
اللـي ديانـا فيـه تحـت اللحـودي
بدالهـا ياليـت مـاتـوا ملايـيـن
من ارض اوروبا والعجم والهنـودي
وبقـت ديانـا شمـعـةٍ للمحبـيـن
مثل المها اللـي للجميلـه تقـدودي
عذروبهـا انهـا لاديانـه ولاديــن
وعذروبها انهـا ماعليهـا جعـودي
مع كل هذا شيخة الحسـن والزيـن
تسبـا الرجـال بعنقهـا والنهـودي
وخصرٍ نحيلٍ مايجـي حـول شبريـن
وعود كمـا الريـان لاهـب نـودي
وعيون زرق بشعل تعطيـك لونيـن
لاهي بلا خضـرا ولاهيـب سـودي
حسبي علـى المصوريـن الحقيريـن
اللي حدوا المورسيدس صوب العمودي
تسببوا فـي مـوت حلـم المجانيـن
اللـي عليهـا بيّـحـن الـسـدودي
ياليتها عاشـت الـى عـام الالفيـن
وياليت ربـي ماقسـم عـرف دودي
وكتبت هذه القصيده في مجلة المختلف عام 1997
اسم الشاعر لدى كرباج ولكن هذه القصيده ليست كامله
ولم احفظها جيدا وارجوا انها تنال اعجابكم
يقول من لاعه خبـر يـوم الاثنيـن
عسـاه يـومٍ بالعـمـر مايـعـودي
الشعـر مايكتـب بلـيـا عنـاويـن
والبيـت مايبنـا بلـيّـا عـمـودي
والدمع مايصبر عن الحـزن والبيـن
وانا حزيـن ومـال حزنـي حـدودي
علـى ديانـا هلـي الدمـع ياعيـن
وجودي بصافي الدمع ياعين جـودي
ابكي على بنـت السبنسـر وتكفيـن
ياعين بغالي الدمـع جـودي وزودي
ويبكي على ديانا ضعوف ومساكيـن
ومشرديـنٍ بالـشـوارع رقــودي
وبالبوسنـه يبكـي عليهـا معاقيـن
ويبكـي اسيـرٍ عاقبتـه القـيـودي
وهلاري هلت الدمع وحـده وثنتيـن
وبكـى اكلنتـن وعتـزى ياوجـودي
حتى العرب نسـوا قضيـة فلسطيـن
نسـوا قضيـة ناقضيـن العهـودي
امر حادث صـار بالقـرن عشريـن
امـر مـن طعـن العـدو اللـدودي
وباريس اذاعة للملا علمهـا الشيـن
كن المسامـع ثـار فيهـن فـرودي
وموسكو وواشنطن ولنـدن وبكيـن
الكـل ينعـي العلـم منـدون فـودي
وبريطانيا العظمى غدت بين قوسيـن
وصغرت بيوم افراق عنـق العنـودي
ياجعل يسقـى عـام واحـد وستيـن
يـوم ان دياناطفـلـةٍ بالمـهـودي
وياجعل يدهر عام سبعـه وتسعيـن
اللـي ديانـا فيـه تحـت اللحـودي
بدالهـا ياليـت مـاتـوا ملايـيـن
من ارض اوروبا والعجم والهنـودي
وبقـت ديانـا شمـعـةٍ للمحبـيـن
مثل المها اللـي للجميلـه تقـدودي
عذروبهـا انهـا لاديانـه ولاديــن
وعذروبها انهـا ماعليهـا جعـودي
مع كل هذا شيخة الحسـن والزيـن
تسبـا الرجـال بعنقهـا والنهـودي
وخصرٍ نحيلٍ مايجـي حـول شبريـن
وعود كمـا الريـان لاهـب نـودي
وعيون زرق بشعل تعطيـك لونيـن
لاهي بلا خضـرا ولاهيـب سـودي
حسبي علـى المصوريـن الحقيريـن
اللي حدوا المورسيدس صوب العمودي
تسببوا فـي مـوت حلـم المجانيـن
اللـي عليهـا بيّـحـن الـسـدودي
ياليتها عاشـت الـى عـام الالفيـن
وياليت ربـي ماقسـم عـرف دودي