تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سوريا "تُوبخ" أردوغان لاستخدام العنف ضد محتجين أتراك


فهد الزهراني
02-Jun-2013, 03:02 PM
وزير الإعلام السوري: مطالب الشعب التركي لا تحتاج إلى مثل هذا العنف

وبّخت سوريا رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، بشأن رده العنيف على المظاهرات المناهضة للحكومة، ودعته لوقف القمع ضد الاحتجاجات السلمية أو الاستقالة.وانقلب أردوغان وهو حليف سابق لبشار الأسد على الرئيس السوري بعد أن سعى الأخير إلى سحق احتجاجات سلمية اندلعت في مارس/أذار2011، وانزلقت سوريا إلى حرب أهلية منذ ذلك الحين خلفت أكثر من 80 ألف قتيل.

وأذاع التلفزيون الحكومي السوري ساعات من اللقطات الحية من اسطنبول، حيث اشتبك آلاف المحتجين لليوم الثاني مع قوات الأمن التي أطلقت الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه.

وتفجرت الاضطرابات بسبب خطط الحكومة التركية بناء مجمع في ميدان تقسيم الذي كان لفترة طويلة مكاناً للاحتجاجات السياسية، لكنها اتسعت إلى استعراض للتحدي ضد أردوغان وحزب العدالة والتنمية ذي الجذور الإسلامية الذي ينتمي إليه.

ونقل التلفزيون السوري عن وزير الإعلام، عمران الزعبي، قوله: "مطالبات الشعب التركي لا تستحق كل هذا العنف".

وأضاف "على أردوغان إذا كان عاجزاً عن اتباع وسائل غير عنيفة التنحي، والشعب التركي لديه كوادر كثيرة وعاقلة".

وتابع الزعبى "إن قمع رجب طيب أردوغان، رئيس حكومة حزب العدالة والتنمية التركي للمظاهرات السلمية، أمر غير واقعي ويكشف انفصاله عن الواقع"

فهد الزهراني
02-Jun-2013, 03:03 PM
التعليق:

شر البلية ما يضحك ...!!

فهيد الايدا المورقي
02-Jun-2013, 03:08 PM
رمتني بدائها وانسلت

ابو فيصل العطاوي
02-Jun-2013, 03:26 PM
لا اعلم مالذي يحصل في الدول ألإسلامية
رغم اخلاص اردوغان للإسلام والمسلمين السنه
الا انني ارى بوادر اندلاع ازمه تركية جديدة

وهل تكون بوادر اصلاح للخلل في تركيا
ام تكون القشة اللتي كصمة ظهر الجمل
ويذهب ضحيتها الكثير من ألأبرياء

مع كل الدعوات لإخواننا المسلمين في كل مكان ان تكون امورهم على افضل حال

أبو عبد الملك الرويس
02-Jun-2013, 09:27 PM
وانقلب أردوغان وهو حليف سابق لبشار الأسد على الرئيس السوري

إذن ؛ فقد كان حليفًا لبشار النصيري مَن يسمى بناصر الإسلام والسنة !؟ :)


وإني أرى أوردغان هذا دمية من دمى الأمريكان الذي تحرّكها كيف تشاء متى تشاء مثله مثل حمد ، وما وفّر لهما ولبلديهما إلا بما قدماه من خدمة على مقولة : ( شدّ لي وأقطع لك ) !