فايز بن سرحان الثبيتي
24-May-2013, 04:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه مشاركة لي في حفل ربعنا الروسان من المراوحه من الثبته
والمعذره على التنسيق
ياشمس القصيد اللي حجبك السحاب عصير
تحتك المزون الغر مالاح بارقها
لاهي بلت كبود العطاشا وقاع البير
ولاهي وخرت عن وجهك الله يوفقها
اليا غاب نورك عن فضاء الارض كيف اتصير
ظلام غشى ضلعانها ما يفارقها
يحوم الدهر فوق الدير والعقول بخير
وصدوق المخايل للهبايب تصافقها
ماعاد الصبر يقدر على الذنب والتكفير
وهي من زمان العام قرت حقايقها
يفك المريض من الوجع ابرة التخدير
لكن المرض يطحن عظامه ويحرقها
يقولون يبقى الواقع ابلغ من التصوير
وانا معظم الامثال ماني امصدقها
رساله عتب حملتها في جناح الطير
لو الطير يطمع في الرساله ويسرقها
الاحلام في عيون الفقارى شداد بعير
ولو انها ما كل قرم يحققها
وترى قاصر المده في عيني خطاه كبير
عسى مايشره بكره ان قلت له ذقها
يموت الخطا في عيون من يقبل التبرير
كما الساعه اللي موتها في دقايقها
وانا هاجسي دايم مع الاولات مغير
لا من المطايا وسمتها مطارقها
ايناطح وجيه القوم كنه احصان امير
ولن ضاق يبدي شرهته ما يدرقها
وانا جيت ارحب وانقل الحب والتقدير
بعد ربعي الروسان رزت بيارقها
اهل ماقف دايم فالاول ماهو باخير.
في درب المراجل يتعب اللي يسابقها
والاد المروح فزعة اللي جداه قصير
اليا ثارت الهيجاء وصاحت بنادقها
من اول صفوف القوم في ساعة التكبير
لاقامت عزوم القوم تبدي فوارقها
عن امجادهم ماظن يسعفني التعبير
واش اقول والتاريخ قبلي موثقها
من ثبيت ساس البيت واسم يضل كبير
تشيله عتيبه كلها في بطايقها
لهم شجرة ماتقبل الشك والتزوير
ماترقى على كتاف الرجال وتسلقها
مواريهم افوجه العدوا تصنع التغيير
على وجهه اما طاح ولا تعلقها
وانا ابفتخر في عزوتي ياوجيه الخير
وباق القبايل خيرها في مناطقها
وصلو على اللي يشفع النا من التقصير
اليا راحت ارواح البشر عند خالقها
هذه مشاركة لي في حفل ربعنا الروسان من المراوحه من الثبته
والمعذره على التنسيق
ياشمس القصيد اللي حجبك السحاب عصير
تحتك المزون الغر مالاح بارقها
لاهي بلت كبود العطاشا وقاع البير
ولاهي وخرت عن وجهك الله يوفقها
اليا غاب نورك عن فضاء الارض كيف اتصير
ظلام غشى ضلعانها ما يفارقها
يحوم الدهر فوق الدير والعقول بخير
وصدوق المخايل للهبايب تصافقها
ماعاد الصبر يقدر على الذنب والتكفير
وهي من زمان العام قرت حقايقها
يفك المريض من الوجع ابرة التخدير
لكن المرض يطحن عظامه ويحرقها
يقولون يبقى الواقع ابلغ من التصوير
وانا معظم الامثال ماني امصدقها
رساله عتب حملتها في جناح الطير
لو الطير يطمع في الرساله ويسرقها
الاحلام في عيون الفقارى شداد بعير
ولو انها ما كل قرم يحققها
وترى قاصر المده في عيني خطاه كبير
عسى مايشره بكره ان قلت له ذقها
يموت الخطا في عيون من يقبل التبرير
كما الساعه اللي موتها في دقايقها
وانا هاجسي دايم مع الاولات مغير
لا من المطايا وسمتها مطارقها
ايناطح وجيه القوم كنه احصان امير
ولن ضاق يبدي شرهته ما يدرقها
وانا جيت ارحب وانقل الحب والتقدير
بعد ربعي الروسان رزت بيارقها
اهل ماقف دايم فالاول ماهو باخير.
في درب المراجل يتعب اللي يسابقها
والاد المروح فزعة اللي جداه قصير
اليا ثارت الهيجاء وصاحت بنادقها
من اول صفوف القوم في ساعة التكبير
لاقامت عزوم القوم تبدي فوارقها
عن امجادهم ماظن يسعفني التعبير
واش اقول والتاريخ قبلي موثقها
من ثبيت ساس البيت واسم يضل كبير
تشيله عتيبه كلها في بطايقها
لهم شجرة ماتقبل الشك والتزوير
ماترقى على كتاف الرجال وتسلقها
مواريهم افوجه العدوا تصنع التغيير
على وجهه اما طاح ولا تعلقها
وانا ابفتخر في عزوتي ياوجيه الخير
وباق القبايل خيرها في مناطقها
وصلو على اللي يشفع النا من التقصير
اليا راحت ارواح البشر عند خالقها