فارس برقا
25-Jul-2005, 09:22 PM
هذه القصه تبين لنا ان العرب القديمين في وقت
الفوضى ان عداوتهم على مناهب الدبش بعضهم لبعض اما القتل
مايسفطونه لبعضهم حتى لوهم اعداء
القصه يرويها بدر بن لبدة من امراء قحطان وهي بين الاميرين محمد بن
هندي جعفر بن عبود.
غزا محمد وجماعته قاصدين عرب ابن عبود وكانوا عياله ثمانيه كلهم
فريس مثله منهم عايض ومعيض وذيب وعندما اقبلوا عليهم من الصدفه
ان بالليل مسروق من العرب ابل واصحابها يقصونها.
جعفر بن عبود وولده ذيب واخوه , وتردى حصان ذيب وقال انا ابقعد
احتريكم ان لقيتوهم قريب ولا عودوا علي يقصد ابوه جعفر وعمه عرار
حتى وصلوا للغزوا وصكوا عليهم واخذوهم وجابوهم لشيخهم محمد وسلم
عليهم اما جعفر جادعه عباس بن علوش بن حميد وطايح على وجهه
واثرت به وعرار اخذوه بالمنع سلم عليهم الشيخ محمد ومشوا شوي
ونزلوا ضحوا محمد عنده نيه يترك قحطان وعندما ولمة القهوه سأل
الشيخ جعفر اي عيالك اطيب قال كلهم شجعان قال محمد انا ضني اشجعهم
ذيب ولو كانوا كلهم طيبين قال جعفر لكن يالامير هو ردي بالصلاة وهذا
دليل ان الصلاة لها قيمة عندهم من قبل يدينون بالهجر.
قال جعفر مير تراه يالامير بها لهضبه دعوا ذيب وعندما جاء سلم على
محمد بن هندي ورأى وجه ابوه به صواب من الطيحه قاله ابن هندي انا
وابوك هرجنا فيكم وابوك يقول ردي بالصلاة ياولدي مااعظم من حق الله
علينا على مافينا من الخطا.
من ادابنا الشعبيه في الجزيرة العربية
الفوضى ان عداوتهم على مناهب الدبش بعضهم لبعض اما القتل
مايسفطونه لبعضهم حتى لوهم اعداء
القصه يرويها بدر بن لبدة من امراء قحطان وهي بين الاميرين محمد بن
هندي جعفر بن عبود.
غزا محمد وجماعته قاصدين عرب ابن عبود وكانوا عياله ثمانيه كلهم
فريس مثله منهم عايض ومعيض وذيب وعندما اقبلوا عليهم من الصدفه
ان بالليل مسروق من العرب ابل واصحابها يقصونها.
جعفر بن عبود وولده ذيب واخوه , وتردى حصان ذيب وقال انا ابقعد
احتريكم ان لقيتوهم قريب ولا عودوا علي يقصد ابوه جعفر وعمه عرار
حتى وصلوا للغزوا وصكوا عليهم واخذوهم وجابوهم لشيخهم محمد وسلم
عليهم اما جعفر جادعه عباس بن علوش بن حميد وطايح على وجهه
واثرت به وعرار اخذوه بالمنع سلم عليهم الشيخ محمد ومشوا شوي
ونزلوا ضحوا محمد عنده نيه يترك قحطان وعندما ولمة القهوه سأل
الشيخ جعفر اي عيالك اطيب قال كلهم شجعان قال محمد انا ضني اشجعهم
ذيب ولو كانوا كلهم طيبين قال جعفر لكن يالامير هو ردي بالصلاة وهذا
دليل ان الصلاة لها قيمة عندهم من قبل يدينون بالهجر.
قال جعفر مير تراه يالامير بها لهضبه دعوا ذيب وعندما جاء سلم على
محمد بن هندي ورأى وجه ابوه به صواب من الطيحه قاله ابن هندي انا
وابوك هرجنا فيكم وابوك يقول ردي بالصلاة ياولدي مااعظم من حق الله
علينا على مافينا من الخطا.
من ادابنا الشعبيه في الجزيرة العربية