فارس برقا
25-Jul-2005, 09:19 PM
نقلا من منديل بن فهيد عن محمد بن حجاب القحطاني.
عن سلومهم القديمه وتبادلهم الجميل ولو انهم بعض الاحيان اعداء فالشجاع منهم والشيخ وصاحب الكرم لو استولوا عليه بالمعركة ماقتلوه.
كان بين قحطان والحمده مقاطعه بسبب مقتل عبيد بن تركي بن حميد دامت ست سنين.
بعد هذه السنين من المقاطعه حدثت معركة بين المشاعله من قحطان والحمده من عتيبه وفي الطراد جدع الفارس الامير حزام ابو خشيم امير المشاعله الامير عقاب بن شبنان بالرمح ومطرفه عنه عن القتل لانه يبا الفرس عندما خطف رسنها وراعيها طايح وهي الكحيله ام صرير معروف ثمنها من خمسين الى ستين من البل وكانوا يعرفون بعضهم قال ياحزام اذكرني لحاجات الدنيا لانها سلفه بينهم غالب ومغلوب قال ابشر بالسلامه
واركبه على فرسه والقوم اقفى بعضهم عن بعض قال اختر تكون ضيف لنا
الليله والا تلحق اخوياك قال ابي اخوياي دامهم قريب قال الفرس كيف اسوي بها لانها له قال الفرس ماهيب اغلى منك هي لك وكانت لقحه وكانوا
لايخفون وكان لقاحها هو سبب عوقها عن السبق قال اللي ابطنها ان كان حصان فهو لكم وان كان مهره فهي لي وعندما احرزت مهره ارسلوا له من يبشره انها مهره ومااخفوا عليه ولفى عليهم وهم قوم لبعضهم ولا يخافون من الغدر يجي بعضهم لبعض بدون خوف واعطوه المهره ومع المهره عشرين من البل نوع رد جميل هذه عوايد الباديه عموم تبادل الجميل
وهذا الكون يسمى جهام ومن سبب هذا الجميل بين الشيخين انتهى المقاطع
اللي بينهم وعادوا على عادتهم مايذبح المريض ولا النايم ولا الشايب ولا البزر مايذبح الا اللي يدافع عن نفسه ( يعني الفارس )
من ادابنا الشعبيه في الجزيرة العربية
عن سلومهم القديمه وتبادلهم الجميل ولو انهم بعض الاحيان اعداء فالشجاع منهم والشيخ وصاحب الكرم لو استولوا عليه بالمعركة ماقتلوه.
كان بين قحطان والحمده مقاطعه بسبب مقتل عبيد بن تركي بن حميد دامت ست سنين.
بعد هذه السنين من المقاطعه حدثت معركة بين المشاعله من قحطان والحمده من عتيبه وفي الطراد جدع الفارس الامير حزام ابو خشيم امير المشاعله الامير عقاب بن شبنان بالرمح ومطرفه عنه عن القتل لانه يبا الفرس عندما خطف رسنها وراعيها طايح وهي الكحيله ام صرير معروف ثمنها من خمسين الى ستين من البل وكانوا يعرفون بعضهم قال ياحزام اذكرني لحاجات الدنيا لانها سلفه بينهم غالب ومغلوب قال ابشر بالسلامه
واركبه على فرسه والقوم اقفى بعضهم عن بعض قال اختر تكون ضيف لنا
الليله والا تلحق اخوياك قال ابي اخوياي دامهم قريب قال الفرس كيف اسوي بها لانها له قال الفرس ماهيب اغلى منك هي لك وكانت لقحه وكانوا
لايخفون وكان لقاحها هو سبب عوقها عن السبق قال اللي ابطنها ان كان حصان فهو لكم وان كان مهره فهي لي وعندما احرزت مهره ارسلوا له من يبشره انها مهره ومااخفوا عليه ولفى عليهم وهم قوم لبعضهم ولا يخافون من الغدر يجي بعضهم لبعض بدون خوف واعطوه المهره ومع المهره عشرين من البل نوع رد جميل هذه عوايد الباديه عموم تبادل الجميل
وهذا الكون يسمى جهام ومن سبب هذا الجميل بين الشيخين انتهى المقاطع
اللي بينهم وعادوا على عادتهم مايذبح المريض ولا النايم ولا الشايب ولا البزر مايذبح الا اللي يدافع عن نفسه ( يعني الفارس )
من ادابنا الشعبيه في الجزيرة العربية