رقاد
10-Apr-2013, 07:18 PM
رفعت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، اليوم الأربعاء 10 أبريل 2013، مستوى المراقبة العسكرية المشتركة في مواجهة تهديدات كوريا الشمالية بإطلاق صاروخ كما أفادت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية.
وقال مسئول عسكري فضل عدم الكشف عن هويته لوكالة يونهاب إن المستوى 2 الذي وصلت إليه المراقبة يعني "تهديدًا حيويًا".
في أوقات السلام يكون مستوى المراقبة 4 ويكون 1 في أوقات الحرب، ويعتبر المستوى 3 تهديدًا قويًا.
وكثفت بيونج يانج في الأسابيع الأخيرة من تصريحاتها الحربية بسبب العقوبات الجديدة التي فرضتها الأمم المتحدة عليها بعد التجربة النووية التي أجرتها في فبراير واحتجاجا على المناورات العسكرية المشتركة الجارية بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.
ونصبت بيونج يانج على ساحلها الشرقي صاروخي موسودان اللذين يمكن أن يبلغ مداهما أربعة آلاف كلم أي نظريًا يمكن أن يطالًا كوريا الجنوبية أو اليابان أو حتى جزيرة غوام الأمريكية بحسب سيول.
وتقول الاستخبارات العسكرية الكورية الجنوبية إن كوريا الشمالية أصبحت مستعدة لإطلاق صاروخ، مشيرة إلى أن ذلك قد يحصل قرابة 15 إبريل في عيد ميلاد مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل سونغ الذي توفي في 1994.
ونقلت يونهاب عن مصدر حكومي القول إن النظام الكوري الشمالي يمكن أن يقوم بإطلاق عدة صواريخ. فقد تم رصد آليات تحمل منصات اطلاق وهي تنقل صواريخ سكود التي يبلغ مداها حوالى مئات الكيلومترات ورودونغ البالغ مداها اكثر من ألف كلم.
وقال المصدر "هناك مؤشرات متزايدة على تحضيرات لإطلاق عدة صواريخ".
وبسبب رد فعل قسم من المجموعة الدولية الذي اعتبر أن هذه التهديدات محض كلامية، لوحت كوريا الشمالية الثلاثاء بالتهديد بحرب "حرارية نووية" ونصحت الأجانب في كوريا الجنوبية بالرحيل.
والأربعاء 10 أبريل 2013, كان أبرز مركز حدودي صيني مع كوريا الشمالية في داندونغ (شمال-شرق) مغلقًا أمام مجموعات السياح كما قال مسئول في الجمارك في هذه المدينة مشيرًا في المقابل إلى أن الحدود مفتوحة أمام الأعمال
وقال مسئول عسكري فضل عدم الكشف عن هويته لوكالة يونهاب إن المستوى 2 الذي وصلت إليه المراقبة يعني "تهديدًا حيويًا".
في أوقات السلام يكون مستوى المراقبة 4 ويكون 1 في أوقات الحرب، ويعتبر المستوى 3 تهديدًا قويًا.
وكثفت بيونج يانج في الأسابيع الأخيرة من تصريحاتها الحربية بسبب العقوبات الجديدة التي فرضتها الأمم المتحدة عليها بعد التجربة النووية التي أجرتها في فبراير واحتجاجا على المناورات العسكرية المشتركة الجارية بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.
ونصبت بيونج يانج على ساحلها الشرقي صاروخي موسودان اللذين يمكن أن يبلغ مداهما أربعة آلاف كلم أي نظريًا يمكن أن يطالًا كوريا الجنوبية أو اليابان أو حتى جزيرة غوام الأمريكية بحسب سيول.
وتقول الاستخبارات العسكرية الكورية الجنوبية إن كوريا الشمالية أصبحت مستعدة لإطلاق صاروخ، مشيرة إلى أن ذلك قد يحصل قرابة 15 إبريل في عيد ميلاد مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل سونغ الذي توفي في 1994.
ونقلت يونهاب عن مصدر حكومي القول إن النظام الكوري الشمالي يمكن أن يقوم بإطلاق عدة صواريخ. فقد تم رصد آليات تحمل منصات اطلاق وهي تنقل صواريخ سكود التي يبلغ مداها حوالى مئات الكيلومترات ورودونغ البالغ مداها اكثر من ألف كلم.
وقال المصدر "هناك مؤشرات متزايدة على تحضيرات لإطلاق عدة صواريخ".
وبسبب رد فعل قسم من المجموعة الدولية الذي اعتبر أن هذه التهديدات محض كلامية، لوحت كوريا الشمالية الثلاثاء بالتهديد بحرب "حرارية نووية" ونصحت الأجانب في كوريا الجنوبية بالرحيل.
والأربعاء 10 أبريل 2013, كان أبرز مركز حدودي صيني مع كوريا الشمالية في داندونغ (شمال-شرق) مغلقًا أمام مجموعات السياح كما قال مسئول في الجمارك في هذه المدينة مشيرًا في المقابل إلى أن الحدود مفتوحة أمام الأعمال