رقاد
02-Apr-2013, 04:20 PM
02/04/2013
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أمس الاثنين 1 أبريل 2013 م، تحرك سفينة حربية ومنصة رادار بحرية قبالة سواحل كوريا الشمالية، لرصد أية تحركات عسكرية وتجهيزات لإطلاق صواريخ محتمل.
وجاءت هذه الاستعدادات بعد أن قامت الدولة الشيوعية المنعزلة بالتهديد بحرب نووية ضد الولايات المتحدة الأمريكية وحليفتها كوريا الجنوبية.
وبحسب "سي إن إن"، فإن تحرك المدمرة "يو إس إس جون ماكين" ومنصة الرادار البحري، قد تكون مقدمة لإرسال مزيد من القطع البحرية، وذلك ردًّا على تصاعد نبرة الخطاب العدائي من كوريا الشمالية، والتي ردت عليه كوريا الجنوبية بالتلويح برد قوي "بدون أي اعتبارات سياسية" حال نفذ الشطر الشيوعي تهديداته.
ويشار إلى أن شطري كوريا الجنوبي والشمالي لا يزالا تقنيًّا في حالة حرب بعد انتهاء الحرب الكورية بهدنة وليس اتفاق سلام.
وفي الوقت نفسه، تواصل الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تدريبات عسكرية بالمنطقة في أجواء توتر أججها بدء هذه التمارين العسكرية السنوية المشتركة، بمشاركة قاذفة الصواريخ "b-2"، ومقاتلات "رابتور f-22" الخفية المتطورة
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أمس الاثنين 1 أبريل 2013 م، تحرك سفينة حربية ومنصة رادار بحرية قبالة سواحل كوريا الشمالية، لرصد أية تحركات عسكرية وتجهيزات لإطلاق صواريخ محتمل.
وجاءت هذه الاستعدادات بعد أن قامت الدولة الشيوعية المنعزلة بالتهديد بحرب نووية ضد الولايات المتحدة الأمريكية وحليفتها كوريا الجنوبية.
وبحسب "سي إن إن"، فإن تحرك المدمرة "يو إس إس جون ماكين" ومنصة الرادار البحري، قد تكون مقدمة لإرسال مزيد من القطع البحرية، وذلك ردًّا على تصاعد نبرة الخطاب العدائي من كوريا الشمالية، والتي ردت عليه كوريا الجنوبية بالتلويح برد قوي "بدون أي اعتبارات سياسية" حال نفذ الشطر الشيوعي تهديداته.
ويشار إلى أن شطري كوريا الجنوبي والشمالي لا يزالا تقنيًّا في حالة حرب بعد انتهاء الحرب الكورية بهدنة وليس اتفاق سلام.
وفي الوقت نفسه، تواصل الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تدريبات عسكرية بالمنطقة في أجواء توتر أججها بدء هذه التمارين العسكرية السنوية المشتركة، بمشاركة قاذفة الصواريخ "b-2"، ومقاتلات "رابتور f-22" الخفية المتطورة