رقاد
07-Mar-2013, 02:31 PM
الخميس 7 مارس 2013
ذكرت مصادر عراقية أن الجيش العراقي يعيد نشر فرقه العسكرية على طول الحدود العراقية السورية، استعدادًا لمهاجمة كتائب الجيش السوري الحر.
وذكر المرصد الإعلامي السوري أن جيش نوري المالكي نشر الفرقة 17 في ربيعة العراقية مقابل بلدة اليعربية، ونشر الفرقة الثانية في جبل سنجار مقابل مدينة الهول، وفرقة أخرى مقابل مدينة بعاج العراقية مقابل تل الجابر السورية شرق مدينة الشدادي.
ونقل المركز الإعلامي عن تلك المصادر تأكيدها أن الفرق التي نشرها الجيش العراقي في وضعية هجومية وليست دفاعية.
وأوضح المركز أن الثوار السوريين يتوقعون هجومًا مفاجئًا على هذه المناطق من الجانب العراقي كما حدث في معبر اليعربية أثناء تحريره من قبل الجيش الحر مؤخرًا.
وكان محافظ محافظة نينوى السنية الواقعة في شمال العراق، قد كشف عن دخول الجيش العراقي على خط الأزمة السورية، وتقديم الدعم لجيش بشار الأسد.
وكانت المعارضة السورية قد أكدت أن القوات العراقية قد قامت بقصف معبر "اليعربية" الحدودي، بعد سيطرة الجيش الحر عليه، ما أدى إلى وقوع 7 قتلى وعدد من الجرحى في صفوف الجيش الحر.
وعلى إثر ذلك، طالبت العشائر العربية المجتمعة في بلدة ربيعة، بالقرب من الحدود العراقية السورية، الحكومة العراقية التي يرأسها نوري المالكي الشيعي الموالي لإيران، بعدم التدخل في الشأن السوري، وعدم جر البلاد إلى ذلك المستنقع
ذكرت مصادر عراقية أن الجيش العراقي يعيد نشر فرقه العسكرية على طول الحدود العراقية السورية، استعدادًا لمهاجمة كتائب الجيش السوري الحر.
وذكر المرصد الإعلامي السوري أن جيش نوري المالكي نشر الفرقة 17 في ربيعة العراقية مقابل بلدة اليعربية، ونشر الفرقة الثانية في جبل سنجار مقابل مدينة الهول، وفرقة أخرى مقابل مدينة بعاج العراقية مقابل تل الجابر السورية شرق مدينة الشدادي.
ونقل المركز الإعلامي عن تلك المصادر تأكيدها أن الفرق التي نشرها الجيش العراقي في وضعية هجومية وليست دفاعية.
وأوضح المركز أن الثوار السوريين يتوقعون هجومًا مفاجئًا على هذه المناطق من الجانب العراقي كما حدث في معبر اليعربية أثناء تحريره من قبل الجيش الحر مؤخرًا.
وكان محافظ محافظة نينوى السنية الواقعة في شمال العراق، قد كشف عن دخول الجيش العراقي على خط الأزمة السورية، وتقديم الدعم لجيش بشار الأسد.
وكانت المعارضة السورية قد أكدت أن القوات العراقية قد قامت بقصف معبر "اليعربية" الحدودي، بعد سيطرة الجيش الحر عليه، ما أدى إلى وقوع 7 قتلى وعدد من الجرحى في صفوف الجيش الحر.
وعلى إثر ذلك، طالبت العشائر العربية المجتمعة في بلدة ربيعة، بالقرب من الحدود العراقية السورية، الحكومة العراقية التي يرأسها نوري المالكي الشيعي الموالي لإيران، بعدم التدخل في الشأن السوري، وعدم جر البلاد إلى ذلك المستنقع