رقاد
04-Mar-2013, 03:46 PM
الأحد 3 مارس 2013
أكدت الحكومة الفرنسية اليوم الأحد أن جنديًّا فرنسيًّا ثالثًا لقي حتفه أثناء القتال بشمال مالي ضد إسلاميين، إلى جانب قوات إفريقية.
وقالت وزارة الدفاع الفرنسية: إن الكوربورال سيدريك شارينتون قُتل في وقت متأخر من مساء يوم السبت في الجبال المتاخمة للحدود الجزائرية.
وقال الجيش التشادي هذا الأسبوع: إن قواته قتلت زعيمين إقليميين بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، وهما مختار بلمختار وعبد الحميد أبو زيد.
وتلاحق القوة الفرنسية والإفريقية المشتركة الإسلاميين بمالي، بعد أن بدأت حملة تقودها فرنسا منذ سبعة أسابيع في شمال مالي.
وكانت وسائل إعلام في مالي قد أكدت تجدد المعارك بين القوات الفرنسية والمالية من جهة ومقاتلين من "جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا" قرب مدينة غاو شمال مالي، وأسفرت عن سقوط قتلي وجرحي من الجانبين.
وأعلنت القوات الفرنسية والمالية إحكام قبضتها على "غاو" والمناطق القريبة منها.
وكانت حركة مسلحة قد بدأت في شمال مالي في يناير 2012، تبعها انقلاب عسكري في مارس من نفس العام؛ مما أحدث فراغًا في السلطة استغلته المجموعات المسلحة للسيطرة على أكثر من نصف مساحة البلاد.
وترغب جماعات مسلحة في شمال مالي، في تأسيس نظام حكم قائم على الشريعة الإسلامية.
واستجابة لتحذيرات فرنسية من وجود "تهديد للأمن الدولي"، منح مجلس الأمن الدولي صلاحية لقوة عسكرية مشتركة من عدد من الدول الأفريقية للتدخل في مالي
أكدت الحكومة الفرنسية اليوم الأحد أن جنديًّا فرنسيًّا ثالثًا لقي حتفه أثناء القتال بشمال مالي ضد إسلاميين، إلى جانب قوات إفريقية.
وقالت وزارة الدفاع الفرنسية: إن الكوربورال سيدريك شارينتون قُتل في وقت متأخر من مساء يوم السبت في الجبال المتاخمة للحدود الجزائرية.
وقال الجيش التشادي هذا الأسبوع: إن قواته قتلت زعيمين إقليميين بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، وهما مختار بلمختار وعبد الحميد أبو زيد.
وتلاحق القوة الفرنسية والإفريقية المشتركة الإسلاميين بمالي، بعد أن بدأت حملة تقودها فرنسا منذ سبعة أسابيع في شمال مالي.
وكانت وسائل إعلام في مالي قد أكدت تجدد المعارك بين القوات الفرنسية والمالية من جهة ومقاتلين من "جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا" قرب مدينة غاو شمال مالي، وأسفرت عن سقوط قتلي وجرحي من الجانبين.
وأعلنت القوات الفرنسية والمالية إحكام قبضتها على "غاو" والمناطق القريبة منها.
وكانت حركة مسلحة قد بدأت في شمال مالي في يناير 2012، تبعها انقلاب عسكري في مارس من نفس العام؛ مما أحدث فراغًا في السلطة استغلته المجموعات المسلحة للسيطرة على أكثر من نصف مساحة البلاد.
وترغب جماعات مسلحة في شمال مالي، في تأسيس نظام حكم قائم على الشريعة الإسلامية.
واستجابة لتحذيرات فرنسية من وجود "تهديد للأمن الدولي"، منح مجلس الأمن الدولي صلاحية لقوة عسكرية مشتركة من عدد من الدول الأفريقية للتدخل في مالي