ضاري
21-Jul-2005, 11:33 AM
البرقع او البراقع هو اللباس الرسمي لنساء الباديه وبالذات في جزيرة العرب .
وقد اصبح الآن يمثل احد اهم مظاهر التمسك بالعادات والتقاليد في الجزيرة العربية
جمالية البرقع /
البرقع لباس يضيف على النساء مساحة من الجمالية على عيون المرأة العربية المعاصرة
البرقع قديماً وحديثاً /
كان البرقع قديماً على نمط واحد لا يختلف تقريبا ، له صفة واحدة فقط لسبب ان العباءة ليس لها الا صفةٌ واحدة فقط .
اما الان فقد اصبح البرقع يأخذ ابعاداً كثيرة في التصنيع والتصاميم ليتماشى هو الآخر مع نوعية العباءة
فبالتالي يتغيير شكل البرقع وتصميمة مع نوعيه العباءة وتصميمها مع ما يتماشى مع الشكل العام للمراءة
العربيه
واذا عرفنا ان جمالية المرأة في الغالب تكمن في عيونها وهو ما يخرج منها عادتاً
فبالاحرى ان يأخذ الشعراء تصورا بعيد الجماليه ليقوم الشعراء بدورهم ليتغزلوا في ما ظهر من المرأه
من مفاتن قــــــــاتله .
ولما للعيون من قوة في التأثير فقد تناولها شعراء العرب منذ قديم الزمان
فمن منا لا يعرف اجمل بيت شعر في الغزل حيث يقول
إن العيون التي في طرفها حور
قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
يصرعن ذا اللُب حتى لا حراك به
وهن اضعف خلق الله انسانا
وكذلك الشاعر عبدالرحمن بن مساعد عندما قال
عيونك آخر آمالي وليلي اطول من اليّم
كيف القى كلامً عذب يوصف دافئ احساسي
والان قد تظهر العيون بافضل حالاتها عندما تتلبس بالبرقع الفاتن لقريحة الشعراء العرب فتخرج
لنا روائع جزله من الشعر الشعبي
وليس لنا هنا الا ان نستشهد بقول شاعرنا خالد الفيصل عندما قال
ما هقيت ان البراقع يفتنني
الين شفت ضبا النفود مبرقعاتِ
وقد نعتبر هذا البيت من اشهر إن لم يكن الاشهر مما قيل في البراقع
حيث نجد هنا الشاعر يعبر وبشدة عن دهشته وذهوله من البراقع وقوة تأثيرهن
على الشاعر .
ولم يستطع شاعر الكويت طلال السعيد ان يقاوم البراقع فخرج منه
يا سعد لو تشوف الشيب مانيب شايب
لابسات البراقع يا سعد شيبني
وكيف يصدر الشاعر هنا قوة انبهاره بجمالية البراقع ويصف حالة بظهور الشيب في
شعره من شدة ذهوله مما رآه من جمالية خيالية تتسبب في ظهور الشيب في شعره .
ونذكر هنا استشهادا ببيت للشاعر عبدالعزيز بن مقبل حين قال
ياهل البراقع وسعو قرضة العين
خلو فضيخ القلب تركد عيونه
وهنا نجد ان الشاعر عبدالعزيز يتطلب ويرجو من لابسات البراقع ان يزيدو من الفتحه
المظهره للعين كي يرا ما تخبئه النساء خلف هذا البرقع
ويقول احد الشعراء
يستر البرقع ورود الياسمين
يا حلاة الياسمين اللي ستر
وما قيل في البراقع كثير الكثير ولكن احببت هنا ان اسلط الضوء على صفة من صفات استهواء
الشعراء واظهار ما تجود به قريحتهم من مشاعر تجاه كل ماهو جميل
وما هي الا محاولة بسيطه مني في تسليط هذا الضوء على بعض هذا الاشياء
منقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول بس يستاهل
وقد اصبح الآن يمثل احد اهم مظاهر التمسك بالعادات والتقاليد في الجزيرة العربية
جمالية البرقع /
البرقع لباس يضيف على النساء مساحة من الجمالية على عيون المرأة العربية المعاصرة
البرقع قديماً وحديثاً /
كان البرقع قديماً على نمط واحد لا يختلف تقريبا ، له صفة واحدة فقط لسبب ان العباءة ليس لها الا صفةٌ واحدة فقط .
اما الان فقد اصبح البرقع يأخذ ابعاداً كثيرة في التصنيع والتصاميم ليتماشى هو الآخر مع نوعية العباءة
فبالتالي يتغيير شكل البرقع وتصميمة مع نوعيه العباءة وتصميمها مع ما يتماشى مع الشكل العام للمراءة
العربيه
واذا عرفنا ان جمالية المرأة في الغالب تكمن في عيونها وهو ما يخرج منها عادتاً
فبالاحرى ان يأخذ الشعراء تصورا بعيد الجماليه ليقوم الشعراء بدورهم ليتغزلوا في ما ظهر من المرأه
من مفاتن قــــــــاتله .
ولما للعيون من قوة في التأثير فقد تناولها شعراء العرب منذ قديم الزمان
فمن منا لا يعرف اجمل بيت شعر في الغزل حيث يقول
إن العيون التي في طرفها حور
قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
يصرعن ذا اللُب حتى لا حراك به
وهن اضعف خلق الله انسانا
وكذلك الشاعر عبدالرحمن بن مساعد عندما قال
عيونك آخر آمالي وليلي اطول من اليّم
كيف القى كلامً عذب يوصف دافئ احساسي
والان قد تظهر العيون بافضل حالاتها عندما تتلبس بالبرقع الفاتن لقريحة الشعراء العرب فتخرج
لنا روائع جزله من الشعر الشعبي
وليس لنا هنا الا ان نستشهد بقول شاعرنا خالد الفيصل عندما قال
ما هقيت ان البراقع يفتنني
الين شفت ضبا النفود مبرقعاتِ
وقد نعتبر هذا البيت من اشهر إن لم يكن الاشهر مما قيل في البراقع
حيث نجد هنا الشاعر يعبر وبشدة عن دهشته وذهوله من البراقع وقوة تأثيرهن
على الشاعر .
ولم يستطع شاعر الكويت طلال السعيد ان يقاوم البراقع فخرج منه
يا سعد لو تشوف الشيب مانيب شايب
لابسات البراقع يا سعد شيبني
وكيف يصدر الشاعر هنا قوة انبهاره بجمالية البراقع ويصف حالة بظهور الشيب في
شعره من شدة ذهوله مما رآه من جمالية خيالية تتسبب في ظهور الشيب في شعره .
ونذكر هنا استشهادا ببيت للشاعر عبدالعزيز بن مقبل حين قال
ياهل البراقع وسعو قرضة العين
خلو فضيخ القلب تركد عيونه
وهنا نجد ان الشاعر عبدالعزيز يتطلب ويرجو من لابسات البراقع ان يزيدو من الفتحه
المظهره للعين كي يرا ما تخبئه النساء خلف هذا البرقع
ويقول احد الشعراء
يستر البرقع ورود الياسمين
يا حلاة الياسمين اللي ستر
وما قيل في البراقع كثير الكثير ولكن احببت هنا ان اسلط الضوء على صفة من صفات استهواء
الشعراء واظهار ما تجود به قريحتهم من مشاعر تجاه كل ماهو جميل
وما هي الا محاولة بسيطه مني في تسليط هذا الضوء على بعض هذا الاشياء
منقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول بس يستاهل