رقاد
12-Nov-2012, 02:53 PM
الكيان الصهيوني قصف الجيش الحر لفك الحصار عن قوات الأسد
- وكالات -
كشف الجيش السوري الحر في وقت متأخر من مساء الأحد 11 نوفمبر 2012، أن القصف الصهيوني على سوريا، كان لخدمة النظام السوري، وفك حصار بعض قواته، من قبل الجيش الحر.
وقال الجيش الحر في بيان له إن القوات الصهيونية "قامت صباح الأحد بمساندة قوات النظام المجرم بشار الأسد في هضبة الجولان المحتلة، إذ قامت المدفعية الصهيونية بإطلاق قذائفها على الجيش السوري الحر الذي كان يحاصر قوات النظام ويتفاوض معهم على الاستسلام".
مؤكدا أن القوات لصهيونية، تدخلت باستهداف مباشر للجيش السوري الحر، لإنقاذ عصابات بشار الأسد، وفك الحصار الذي يفرضه الجيش الحر عليهم، محذرا العدو من التدخل في الشأن السوري الداخلي لحماية النظام المجرم، وفقا لوكالة الاناضول للأنباء.
واعتبر أن "أي توتر تفتعله القوات الصهيونية في هضبة الجولان المحتلة هو بمثابة محاولة إنقاذية للنظام الاسدي تقوم بها بشكل مباشر ﻹلهاء الشعب السوري عن ثورته، وعليه فإن الجيش السوري الحر سيتعامل معها على هذا اﻷساس".
وكانت قذيفة سورية قد سقطت الأحد، في منطقة مفتوحة بهضبة الجولان المحتلة دون وقوع إصابات أو أضرار، بينما ردت قوات الاحتلال بإطلاق صاروخ من نوع "تموز" على الأراضي السورية قائلة إنها استهدفت به "منصة إطلاق صواريخ"، وأنها رسالة تحذير إلى النظام السوري، لوقف إطلاق النار تجاه قواتهم.
- وكالات -
كشف الجيش السوري الحر في وقت متأخر من مساء الأحد 11 نوفمبر 2012، أن القصف الصهيوني على سوريا، كان لخدمة النظام السوري، وفك حصار بعض قواته، من قبل الجيش الحر.
وقال الجيش الحر في بيان له إن القوات الصهيونية "قامت صباح الأحد بمساندة قوات النظام المجرم بشار الأسد في هضبة الجولان المحتلة، إذ قامت المدفعية الصهيونية بإطلاق قذائفها على الجيش السوري الحر الذي كان يحاصر قوات النظام ويتفاوض معهم على الاستسلام".
مؤكدا أن القوات لصهيونية، تدخلت باستهداف مباشر للجيش السوري الحر، لإنقاذ عصابات بشار الأسد، وفك الحصار الذي يفرضه الجيش الحر عليهم، محذرا العدو من التدخل في الشأن السوري الداخلي لحماية النظام المجرم، وفقا لوكالة الاناضول للأنباء.
واعتبر أن "أي توتر تفتعله القوات الصهيونية في هضبة الجولان المحتلة هو بمثابة محاولة إنقاذية للنظام الاسدي تقوم بها بشكل مباشر ﻹلهاء الشعب السوري عن ثورته، وعليه فإن الجيش السوري الحر سيتعامل معها على هذا اﻷساس".
وكانت قذيفة سورية قد سقطت الأحد، في منطقة مفتوحة بهضبة الجولان المحتلة دون وقوع إصابات أو أضرار، بينما ردت قوات الاحتلال بإطلاق صاروخ من نوع "تموز" على الأراضي السورية قائلة إنها استهدفت به "منصة إطلاق صواريخ"، وأنها رسالة تحذير إلى النظام السوري، لوقف إطلاق النار تجاه قواتهم.