سفر 511 العتيبي
09-Aug-2012, 02:28 AM
- سبق – الطائف: استغرب عدد من سكان حي الواسط بالحوية شمالي محافظة الطائف، من مماطلة إحدى المؤسسات الوطنية المكلفة بتنفيذ وتوريد وتركيب إشارة ضوئية بتقاطع طريق الواسط المقترح بطريق السيل دون مبرر.
وكانت المؤسسة قد عُمِّدت بخطاب مدير الأمن العام سعيد عبد الله القحطاني، وحصلت "سبق" على ضوئية التعميد الموجَّه إلى المؤسسة لتنفيذ الإشارة إشارة لعرضها المقدَّم برقم (1م ع/ 796/ 2012) وتاريخ 24/ 3/ 1433هـ.
وتضمّن نصّ الخطاب أن تُنفَّذ الإشارة حسب جداول الكميات والأسعار المقدمة من المؤسسة، وإلزامها بتكليف من تراه من منسوبيها بمراجعة إدارة المرور بمحافظة الطائف خلال أسبوعين من تاريخ التعميد، لتسليمهم الموقع حيث حددت المدة الزمنية لتنفيذ العملية بشهرين من تاريخ استلام الموقع من إدارة المرور.
وكشفت تفاصيل الخطاب أنّ القيمة الإجمالية لتركيب الإشارة الضوئية تبلغ (224500 ريال)، لافتاً إلى أنه تم الارتباط بالمبلغ بكتاب مدير إدارة الميزانية رقم 32336 بتاريخ 24 / 4 / 1433هـ.
وذكر عدد من الأهالي لـ"سبق" أن المؤسسة تماطل في تركيب الإشارة ولم تفِ بالعقد الذي مضى عليه قرابة ثلاثة شهور وعدم الشروع في تركيب الإشارة الضوئية، مؤكدين أن الحي يعاني كثيراً من ضيق المنافذ ومعاناتهم اليومية ذهاباً وإياباً، من خلال عبارة تصريف مياه الأمطار التي تقع شرق الحي.
وناشدوا في الوقت نفسه بالإسراع في تركيب الإشارة لتسهيل مرورهم من وإلى الحي، متسائلين بقولهم: "متى نودع العبّارة ونرى الإشارة؟".
وكانت المؤسسة قد عُمِّدت بخطاب مدير الأمن العام سعيد عبد الله القحطاني، وحصلت "سبق" على ضوئية التعميد الموجَّه إلى المؤسسة لتنفيذ الإشارة إشارة لعرضها المقدَّم برقم (1م ع/ 796/ 2012) وتاريخ 24/ 3/ 1433هـ.
وتضمّن نصّ الخطاب أن تُنفَّذ الإشارة حسب جداول الكميات والأسعار المقدمة من المؤسسة، وإلزامها بتكليف من تراه من منسوبيها بمراجعة إدارة المرور بمحافظة الطائف خلال أسبوعين من تاريخ التعميد، لتسليمهم الموقع حيث حددت المدة الزمنية لتنفيذ العملية بشهرين من تاريخ استلام الموقع من إدارة المرور.
وكشفت تفاصيل الخطاب أنّ القيمة الإجمالية لتركيب الإشارة الضوئية تبلغ (224500 ريال)، لافتاً إلى أنه تم الارتباط بالمبلغ بكتاب مدير إدارة الميزانية رقم 32336 بتاريخ 24 / 4 / 1433هـ.
وذكر عدد من الأهالي لـ"سبق" أن المؤسسة تماطل في تركيب الإشارة ولم تفِ بالعقد الذي مضى عليه قرابة ثلاثة شهور وعدم الشروع في تركيب الإشارة الضوئية، مؤكدين أن الحي يعاني كثيراً من ضيق المنافذ ومعاناتهم اليومية ذهاباً وإياباً، من خلال عبارة تصريف مياه الأمطار التي تقع شرق الحي.
وناشدوا في الوقت نفسه بالإسراع في تركيب الإشارة لتسهيل مرورهم من وإلى الحي، متسائلين بقولهم: "متى نودع العبّارة ونرى الإشارة؟".