خلف القثامي
01-Jun-2012, 04:11 AM
صدر الاَمر السامي بقيام وزارة الداخلية بتنفيذ الحكم الشرعي التعزيري بقتل ثمانية عشر إيراني, تم القبض عليهم وبحوزتهم أطنان من المخدرات «هيروين وحشيش » وقد حاولوا تهريبها إلى السعودية على زوارق بالتنسيق مع مروجين وعصابات وحاولوا التسلسل إلى الشواطئ الشرقية للمملكة العربية السعودية.
هذا وقد تم تنفيذ الحكم الشرعي بضرب أعناق ثمانية عشر مهرب إيراني على دفعتين بسجن الدمام.
وكانت الأجهزة الأمنية السعودية قد قامت بالقبض على المهربين الايرانيين لدى اقترابهم من شواطئ السعودية متلبسين, حيث كان بحوزتهم أطنان من المخدرات (هيروين وحشيش) واعترفوا بقدومهم من إيران, ومنذ اللحظة الأولى لعملية القبض عليهم وإيران تتحرك وتمارس الضغوط على حكومة المملكة العربية السعودية خاصة بعد اعترافات جميع المقبوض عليهم بالصوت والصورة, وقد تم تصديق اعترافاتهم شرعا.
ومن أخطر اعترافات المهربين الإيرانيين الثمانية عشر, كان بأن من يقف خلف عصابات وعمليات تهريب المخدرات إلى السعودية, مسؤولين كبار في النظام الإيراني ومنهم قادة للحرس الثوري الإيراني, وتم التصديق على تلك الإعترافات كاملة وعلى أسماء من يديرون تلك العصابات بتهريب المخدرات بالأطنان إلى المملكة العربية السعودية
هذا وقد حاول النظام الايراني الضغط على السعودية بوقف تنفيذ الحكم الشرعي بقتل الثمانية عشر ايراني والمعترفين بتهريبهم للمخدرات, ومن الضغوط الإيرانية التي كانت تمارس ضد المملكة العربية السعودية, هو تحريكهم للأرهابي نمر النمر والأرهابي عبدالكريم الحبيل, واللذين يقومون بتحريك وتوجيه عصابات ترويج وبيع المخدرات والمراهقين والاطفال لمهاجمة رجال الأمن وأطلاق النار عليهم وقطع الطرق وتعطيل مصالح المواطنين وتوجيه الخطب التحريضية والتهييج تحت مسمى مطالبات حقوقية, بينما الهدف كان معروفاً للقيادة السعودية, وهو الضغط والإبتزاز لوقف تنفيذ الحكم الشرعي بقتل المهربين الايرانيين.
هذا وقد تم تنفيذ الحكم الشرعي بضرب أعناق ثمانية عشر مهرب إيراني على دفعتين بسجن الدمام.
وكانت الأجهزة الأمنية السعودية قد قامت بالقبض على المهربين الايرانيين لدى اقترابهم من شواطئ السعودية متلبسين, حيث كان بحوزتهم أطنان من المخدرات (هيروين وحشيش) واعترفوا بقدومهم من إيران, ومنذ اللحظة الأولى لعملية القبض عليهم وإيران تتحرك وتمارس الضغوط على حكومة المملكة العربية السعودية خاصة بعد اعترافات جميع المقبوض عليهم بالصوت والصورة, وقد تم تصديق اعترافاتهم شرعا.
ومن أخطر اعترافات المهربين الإيرانيين الثمانية عشر, كان بأن من يقف خلف عصابات وعمليات تهريب المخدرات إلى السعودية, مسؤولين كبار في النظام الإيراني ومنهم قادة للحرس الثوري الإيراني, وتم التصديق على تلك الإعترافات كاملة وعلى أسماء من يديرون تلك العصابات بتهريب المخدرات بالأطنان إلى المملكة العربية السعودية
هذا وقد حاول النظام الايراني الضغط على السعودية بوقف تنفيذ الحكم الشرعي بقتل الثمانية عشر ايراني والمعترفين بتهريبهم للمخدرات, ومن الضغوط الإيرانية التي كانت تمارس ضد المملكة العربية السعودية, هو تحريكهم للأرهابي نمر النمر والأرهابي عبدالكريم الحبيل, واللذين يقومون بتحريك وتوجيه عصابات ترويج وبيع المخدرات والمراهقين والاطفال لمهاجمة رجال الأمن وأطلاق النار عليهم وقطع الطرق وتعطيل مصالح المواطنين وتوجيه الخطب التحريضية والتهييج تحت مسمى مطالبات حقوقية, بينما الهدف كان معروفاً للقيادة السعودية, وهو الضغط والإبتزاز لوقف تنفيذ الحكم الشرعي بقتل المهربين الايرانيين.