الزراقي - جده
31-May-2012, 02:28 AM
قصيدة مهداه لـ سعادة اللواء الركن/ غازي بن عساف بن محيا
من الشاعر/ شاطي بن مجول الشمري
اثناء حفل تكريمه وتوديعه بمناسبة تعيينه مساعد لـ قائد لواء الامير سعد بن عبدالرحمن الآلي بتاريخ 8/7/1433هـ
يالله عبداً سألك الخير ثم استخار
حشاك ربي عظيم الكون تستدرجه
بعد فترة غياب ولهفه الانتظار
يشوف وجه الضمير الحي مايبلجه
ماكان لشاعر كذا يخونه الاختيار
يامر هاجس خيال الشعر مابرمجه
القصايد شعور وركنه الابتكار
المهم الجواهر كيف نستخرجه
للكواكب مدار وللفضايل مدار
والحقايق وجد بالناس من تزعجه
يسطع الذكر الابلج مثل ضوء النهار
حي ذكر الجدود ومنهجك منهجه
انت غازي ولد عساف بكل افتخار
الفعايل جليله والنصر توجه
جيت تخدم وطنك ولادعيت احتكار
يقطع الليل الاحلك كل من يدلجه
لو تجود المعاني عند فعلك صغار
يكبره فعل ابوك وفعلكم يحرجه
تنحني لك تذلل هيبة وانكسار
من مهابة مقامك تنظر لمخرجه
في وجودك وقار وفي عيونك شرار
سيف جودك يسيل وخيلك المسرجه
كم عرفنا وسمعنا من امور تدار
من وراء شاشة التلفاز والدبلجه
وانت علومك لفتنا من بعيد الديار
تفحم القلب الاسود واخرٍ تبهجه
يحترق صدر خصمك من فعايلك نار
ولاصدورٍ تكن الحب لك تثلجه
تحت موسوعة اسمك تنتهي باختصار
كل تلك الفضايل اصبحت مدرجه
كم طغت من قضية واثخن المستشار
يوم ضاقت قطعت الشر من منتجه
الله اللي حباك وفقك للقرار
احكمت من حسود ومن سببك افرجه
ماتحاول تثير ولاتطالب بثار
تستميل العواطف مع بعض تدمجه
عرف عنك التواضع واعتدال المسار
ماتحب الظهور وعالم البهرجه
وانت عزمك شطير وعندك الاقتدار
لو تكون المصاعب من جبل تفلجه
من الشاعر/ شاطي بن مجول الشمري
اثناء حفل تكريمه وتوديعه بمناسبة تعيينه مساعد لـ قائد لواء الامير سعد بن عبدالرحمن الآلي بتاريخ 8/7/1433هـ
يالله عبداً سألك الخير ثم استخار
حشاك ربي عظيم الكون تستدرجه
بعد فترة غياب ولهفه الانتظار
يشوف وجه الضمير الحي مايبلجه
ماكان لشاعر كذا يخونه الاختيار
يامر هاجس خيال الشعر مابرمجه
القصايد شعور وركنه الابتكار
المهم الجواهر كيف نستخرجه
للكواكب مدار وللفضايل مدار
والحقايق وجد بالناس من تزعجه
يسطع الذكر الابلج مثل ضوء النهار
حي ذكر الجدود ومنهجك منهجه
انت غازي ولد عساف بكل افتخار
الفعايل جليله والنصر توجه
جيت تخدم وطنك ولادعيت احتكار
يقطع الليل الاحلك كل من يدلجه
لو تجود المعاني عند فعلك صغار
يكبره فعل ابوك وفعلكم يحرجه
تنحني لك تذلل هيبة وانكسار
من مهابة مقامك تنظر لمخرجه
في وجودك وقار وفي عيونك شرار
سيف جودك يسيل وخيلك المسرجه
كم عرفنا وسمعنا من امور تدار
من وراء شاشة التلفاز والدبلجه
وانت علومك لفتنا من بعيد الديار
تفحم القلب الاسود واخرٍ تبهجه
يحترق صدر خصمك من فعايلك نار
ولاصدورٍ تكن الحب لك تثلجه
تحت موسوعة اسمك تنتهي باختصار
كل تلك الفضايل اصبحت مدرجه
كم طغت من قضية واثخن المستشار
يوم ضاقت قطعت الشر من منتجه
الله اللي حباك وفقك للقرار
احكمت من حسود ومن سببك افرجه
ماتحاول تثير ولاتطالب بثار
تستميل العواطف مع بعض تدمجه
عرف عنك التواضع واعتدال المسار
ماتحب الظهور وعالم البهرجه
وانت عزمك شطير وعندك الاقتدار
لو تكون المصاعب من جبل تفلجه