رافع الرايه
24-Jun-2005, 02:14 AM
شعر: حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم «فزّاع»
هلا مرحبا يا مبدعٍ غايةْ الإبداعْ
لفانا قصيده مثل ما الورد في كمّهْ
معطرْ جوابهْ بين مسكٍ وبين أنواعْ
لهْ الطيبْ وبْه الطيب والطيبْ في شَمّهْ
منقي معانيهْ شاعِرْ من بحورْ وْسَاعْ
سِليلْ العرب لى يَنْطِقْ القول وِيْتِمّهْ
هلا مرحبا به من الخاطِرْ وانا (فَزاعْ)
فزعتِهْ على كلْ الذي يْريد بالهمهْ
كفِيتْ ووفِيتْ وولفيتْ ولِكْ كِشَفْت قْناعْ
عِرَفتْ أنكْ أهْلٍ للكرَمْ منزِلكْ يمهْ
فَيَا مرحبا (غازي) لكْ العونْ بالإجمَاعْ
نرحبْ بمرسولِكْ لذي طَيبٍ علمه
وحشاَ ما سَعى بكْ بِذَمٍ حاسِدْ وْطَماعْ
ونحنْ ما نتسَمعْ في شريفٍ ولا نْذِمه
واذا في اختلافْ المعاني كان شَيٍ ضَاعْ
لِكْ العِذْر مَا كِلْ بيضا تَرَى شَحمِهْ
ولِكْ حَقْ تِفخَرْ يا شِجَاعٍ سليلْ شْجَاعْ
ونَدْري بأنكْ من هَل الجِودْ والحِشْمِهْ
وأنك كريمٍ بمدّاتِكْ طويلْ ذْراعْ
شريفٍ وعِندكْ في الشعرْ مَنطِقْ وحِكمِهْ
ولكِنْ لغزي ظلَفتِهْ وعَنْك حَلْ بْقاعْ
وانتهْ قريبٍ منْه ما يعجِزِكْ فَهمِه
سألتِكْ عن اللي طاردهْ وعلمِها لي شاعْ
والناسْ عنها مبعدِهْ ما لَها لمّه
واذا تغْتِسلْ عاوِدوها معجلينْ سراعْ
وعِقُبْ غَسِلها ثوبٍ لها تلبِسِه سمهْ
شعر: غازي بن دخيل الله بن عون العتيبي
عطوني جديد الطرس والزاج واليراع
بخاطب زميلي شوق زينات الازمّه
لفاني منه مردود أقْبَلْ مع الذعذاع
وساعة لفاني قمت أحيّيه واضمّه
لفاه الرسول وجاب لي منْه في المرجاع
جوابٍ غريبٍ فيه فوجيت بمطمّه
عفا الله عن اللي حطني مخطٍ الأسناع
وانا اهل البيان وقصدي أبيَن من الحمّه
أنا عن طواريق القدا للخطا ما انصاع
ولا احط فوق الحرف شَدّه وهي ضَمّه
ودايم سهم قوسي فالاهداف له ميقاع
يصيب الهدف ما طاح دونه ولا زمّه
وانا من رجالٍ فالمعالي لهم مطلاع
هل المجد مهما طال يرقون في شِمّه
قلوب العدا منهم تراجف ورا الاضلاع
(عتيبه) سلايل عوف ودريد والصمّه
وعن سْلوم أهَلْنا البيض ما نِرغب المهزاع
وعن بعض الاشيا نصرف السمع ونصمّه
ولا هي من شيمنا أنّا نحط السباع ضْباع
ولاَ هي من شيمنا نمدح الرجل ونذمّه
وترى الجدي هو نجم السما الثابت اللمّاع
يوصف به الطيّب وتعرف به اليمّه
هو الجدي يعرف عند أهل نجد بالاجماع
وفي دارنا الثاني وش اسمه لنا سَمّه
ودايم يصير اللبس يا شيخ والنزاع
لكن بالحجج وشهودها تنجلي الغمّه
ذكره فالقصيد الشاعر الفارس الصعصاع
هو (راكان) فارس (يام) لبّاسة العِمّه
وخلف والدجيما والجنوبي وابن هزّاع
وكم شاعرٍ ذكر الجدي به نطق فمّه
و(فزّاع) له شان وشجاع ولد شجاع
ولا يسمع أهل الحسد والحقد والنمّه
والالغاز يا مشهود الاخلاق والاطباع
يجيب المحار من البحر من غطس يمّه
ترى (الطارده) هي عين واحلى العيون وْساع
ولا انسى طراد الخيل يا طيّب الذمّه
واخبّرك (بالمشكوم) يا بلسم الأوجاع
تراها الحواجب وانفها أخص وآعمّه
لغوزك حبوبٍ صمّه تحيّر الرمّاع
واريد السموحه لو بقى حبّةٍ صمّه
وتسلم عدد ما ناح ورق ولعى سَجاع
وعداد التلاوه في تبارك وفي عمّه
وسلامتكم
منقووووول من جريده البيان
هلا مرحبا يا مبدعٍ غايةْ الإبداعْ
لفانا قصيده مثل ما الورد في كمّهْ
معطرْ جوابهْ بين مسكٍ وبين أنواعْ
لهْ الطيبْ وبْه الطيب والطيبْ في شَمّهْ
منقي معانيهْ شاعِرْ من بحورْ وْسَاعْ
سِليلْ العرب لى يَنْطِقْ القول وِيْتِمّهْ
هلا مرحبا به من الخاطِرْ وانا (فَزاعْ)
فزعتِهْ على كلْ الذي يْريد بالهمهْ
كفِيتْ ووفِيتْ وولفيتْ ولِكْ كِشَفْت قْناعْ
عِرَفتْ أنكْ أهْلٍ للكرَمْ منزِلكْ يمهْ
فَيَا مرحبا (غازي) لكْ العونْ بالإجمَاعْ
نرحبْ بمرسولِكْ لذي طَيبٍ علمه
وحشاَ ما سَعى بكْ بِذَمٍ حاسِدْ وْطَماعْ
ونحنْ ما نتسَمعْ في شريفٍ ولا نْذِمه
واذا في اختلافْ المعاني كان شَيٍ ضَاعْ
لِكْ العِذْر مَا كِلْ بيضا تَرَى شَحمِهْ
ولِكْ حَقْ تِفخَرْ يا شِجَاعٍ سليلْ شْجَاعْ
ونَدْري بأنكْ من هَل الجِودْ والحِشْمِهْ
وأنك كريمٍ بمدّاتِكْ طويلْ ذْراعْ
شريفٍ وعِندكْ في الشعرْ مَنطِقْ وحِكمِهْ
ولكِنْ لغزي ظلَفتِهْ وعَنْك حَلْ بْقاعْ
وانتهْ قريبٍ منْه ما يعجِزِكْ فَهمِه
سألتِكْ عن اللي طاردهْ وعلمِها لي شاعْ
والناسْ عنها مبعدِهْ ما لَها لمّه
واذا تغْتِسلْ عاوِدوها معجلينْ سراعْ
وعِقُبْ غَسِلها ثوبٍ لها تلبِسِه سمهْ
شعر: غازي بن دخيل الله بن عون العتيبي
عطوني جديد الطرس والزاج واليراع
بخاطب زميلي شوق زينات الازمّه
لفاني منه مردود أقْبَلْ مع الذعذاع
وساعة لفاني قمت أحيّيه واضمّه
لفاه الرسول وجاب لي منْه في المرجاع
جوابٍ غريبٍ فيه فوجيت بمطمّه
عفا الله عن اللي حطني مخطٍ الأسناع
وانا اهل البيان وقصدي أبيَن من الحمّه
أنا عن طواريق القدا للخطا ما انصاع
ولا احط فوق الحرف شَدّه وهي ضَمّه
ودايم سهم قوسي فالاهداف له ميقاع
يصيب الهدف ما طاح دونه ولا زمّه
وانا من رجالٍ فالمعالي لهم مطلاع
هل المجد مهما طال يرقون في شِمّه
قلوب العدا منهم تراجف ورا الاضلاع
(عتيبه) سلايل عوف ودريد والصمّه
وعن سْلوم أهَلْنا البيض ما نِرغب المهزاع
وعن بعض الاشيا نصرف السمع ونصمّه
ولا هي من شيمنا أنّا نحط السباع ضْباع
ولاَ هي من شيمنا نمدح الرجل ونذمّه
وترى الجدي هو نجم السما الثابت اللمّاع
يوصف به الطيّب وتعرف به اليمّه
هو الجدي يعرف عند أهل نجد بالاجماع
وفي دارنا الثاني وش اسمه لنا سَمّه
ودايم يصير اللبس يا شيخ والنزاع
لكن بالحجج وشهودها تنجلي الغمّه
ذكره فالقصيد الشاعر الفارس الصعصاع
هو (راكان) فارس (يام) لبّاسة العِمّه
وخلف والدجيما والجنوبي وابن هزّاع
وكم شاعرٍ ذكر الجدي به نطق فمّه
و(فزّاع) له شان وشجاع ولد شجاع
ولا يسمع أهل الحسد والحقد والنمّه
والالغاز يا مشهود الاخلاق والاطباع
يجيب المحار من البحر من غطس يمّه
ترى (الطارده) هي عين واحلى العيون وْساع
ولا انسى طراد الخيل يا طيّب الذمّه
واخبّرك (بالمشكوم) يا بلسم الأوجاع
تراها الحواجب وانفها أخص وآعمّه
لغوزك حبوبٍ صمّه تحيّر الرمّاع
واريد السموحه لو بقى حبّةٍ صمّه
وتسلم عدد ما ناح ورق ولعى سَجاع
وعداد التلاوه في تبارك وفي عمّه
وسلامتكم
منقووووول من جريده البيان