ابو تركي 11
23-Feb-2012, 11:08 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني الكرام وأخواتي الكريمات وردت إلى جوالي عن طريق برنامج الواتس اب رسائل مفيدة ورغبت أن أنقلها لكم للفائدة. (الجزء الاول)
الرسالة الاولى
قال حكيم(أني نظرت إلى الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم على بعض ويقاتل بعضهم بعضا ونظرت إلى قول الله عز وجل
" إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا "
فتركت عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده.)
الرسالة الثانية
سئل الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله عن أجمل حكمة قراها في حياته فقال: (لقد قرأت لأكثر من سبعين عاما فما وجدت حكمة أجمل من تلك التي رواها ابن الجوزي رحمه الله في كتابه (صيد الخاطر)حيث يقول : «أن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها وان لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها»
الرسالة الثالثة
قال احد الحكماء : (اذ اردت العيش في راحة القلب اعف دائما عمن أساء إليك .. قد يكون هذا صعبا على بعض الأشخاص الذين يحبون القصاص والانتقام، ولكن الانتقام لا يريح النفس في الغالب، بل يجعل نار الغضب متأججة في النفس لا تنطفئ، ولذلك وجهنا الإسلام إلى العفو والتسامح .. قال الله تعالى : " ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ") .
الرسالة الرابعة
شتم رجل أحد الصالحين.. فالتفت الصالح إلى الرجل وقال له: هي صحيفتك فاملأها بما شئت..
الرسالة الخامسة
حاول أحد الموظفين إيهام من حوله أنه شخص مهم..فلما طرق رجل عليه الباب سارع الموظف إلى حمل سماعة الهاتف متظاهرا بأنه يكلم شخصا مهما..فلما دخل الرجل قال له الموظف:"تفضل اجلس ولكن انتظرني لحظة فأنا أحاول حل بعض المشاكل.." وبدأ يتظاهر بأنه يتكلم بالهاتف لمدة دقائق..ثم أغلق السماعة وقال للرجل: تفضل ماهوسبب زيارتك؟
فقال الرجل: "جئت لإصلاح الهاتف يا أستاذ"!!
فلنقبل أنفسنا كما نحن..فإن الناس تكره المتصنع. .
إخواني الكرام وأخواتي الكريمات وردت إلى جوالي عن طريق برنامج الواتس اب رسائل مفيدة ورغبت أن أنقلها لكم للفائدة. (الجزء الاول)
الرسالة الاولى
قال حكيم(أني نظرت إلى الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم على بعض ويقاتل بعضهم بعضا ونظرت إلى قول الله عز وجل
" إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا "
فتركت عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده.)
الرسالة الثانية
سئل الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله عن أجمل حكمة قراها في حياته فقال: (لقد قرأت لأكثر من سبعين عاما فما وجدت حكمة أجمل من تلك التي رواها ابن الجوزي رحمه الله في كتابه (صيد الخاطر)حيث يقول : «أن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها وان لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها»
الرسالة الثالثة
قال احد الحكماء : (اذ اردت العيش في راحة القلب اعف دائما عمن أساء إليك .. قد يكون هذا صعبا على بعض الأشخاص الذين يحبون القصاص والانتقام، ولكن الانتقام لا يريح النفس في الغالب، بل يجعل نار الغضب متأججة في النفس لا تنطفئ، ولذلك وجهنا الإسلام إلى العفو والتسامح .. قال الله تعالى : " ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ") .
الرسالة الرابعة
شتم رجل أحد الصالحين.. فالتفت الصالح إلى الرجل وقال له: هي صحيفتك فاملأها بما شئت..
الرسالة الخامسة
حاول أحد الموظفين إيهام من حوله أنه شخص مهم..فلما طرق رجل عليه الباب سارع الموظف إلى حمل سماعة الهاتف متظاهرا بأنه يكلم شخصا مهما..فلما دخل الرجل قال له الموظف:"تفضل اجلس ولكن انتظرني لحظة فأنا أحاول حل بعض المشاكل.." وبدأ يتظاهر بأنه يتكلم بالهاتف لمدة دقائق..ثم أغلق السماعة وقال للرجل: تفضل ماهوسبب زيارتك؟
فقال الرجل: "جئت لإصلاح الهاتف يا أستاذ"!!
فلنقبل أنفسنا كما نحن..فإن الناس تكره المتصنع. .